استعدادات جارية لعملية العبور “مرحبا 2023” التي ينظمها المغرب سنويا خلال العطلة الصيفية، لاستقبال جاليته المقيمة بالخارج .
وستتميز عملية “مرحبا” لهذه السنة، بمرورها، من جديد، عبر الموانئ الإسبانية وعبر سبتة ومليلية شمال المغرب.
وفي هذا الإطار انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة المغربية – الإسبانية المكلفة بعملية العبور ، لليوم الل،بعاء، ركّزت على ترتيبات العمليات التي وضعها الطرفان، على غرار تلك التي كانت معتمدة في عام 2022 من أجل ضمان تنفيذ عملية العبور في أفضل الظروف.
وتتمحور الإجراءات المتّخذة حول النقل والأمن والسلامة وتدابير المساعدة والقرب والتواصل.
وحسب معطيات تّفق الطرفان في اجتماع اللجنة المشتركة على خطة مهمّة للإبحار تتيح عروضا بخصوص الطاقة الاستيعابية اليومية لحركة نقل المسافرين والعربات والتناوب والربط البحري. كذلك، يُصار إلى تعبئة وسائل لوجيستية مهمة وتعزيز الموارد البشرية على مستوى الموانئ والمطارات، من خلال تدابير للمساعدة الاجتماعية والمواكبة تحت إشراف مؤسسة محمد الخامس للتضامن، في المغرب والخارج.
استعدادات جارية لعملية العبور “مرحبا” التي ينظمها المغرب سنويا خلال العطلة الصيفية، لاستقبال جاليته المقيمة بالخارج .
وستتميز عملية “مرحبا” لهذه السنة، بمرورها، من جديد، عبر الموانئ الإسبانية وعبر سبتة ومليلية شمال المغرب.