الكاريكاتيرية اليوم
بدل أن يكون الخروف هو الأضحية، صار المواطن المغربي المغلوب على أمره هو الضحية، ضحية بعض ” الشناقين” والنصابين والمحتالين، يتحسس جيوبه حيرة وحسرة، ويضرب أخماسا في أسداس
الكاريكاتيرية اليوم
بدل أن يكون الخروف هو الأضحية، صار المواطن المغربي المغلوب على أمره هو الضحية، ضحية بعض ” الشناقين” والنصابين والمحتالين، يتحسس جيوبه حيرة وحسرة، ويضرب أخماسا في أسداس