في بلد لا يدين بالإسلام، إذا صادف وأن دخلتْ امرأة مسيحية أو يهودية إلى المسجد فإنها تضع حجابا على رأسها احتراما وتقديرا لحرمة المسجد..
هاما بالمغرب، و تحديدا بفاس مدينة العلم والعلماء لقرون منذ عهود من العلم و العلماء ، يمكن أن تدخل امرأة إلى المسجد وانتهاك حرمته
وتتربع على المنبر، امراة لم تنضبط بقواعد دخول بيوت الله ، وتجلس في محراب المسجد العثيق حيث تقام الصلوات و وجوب الوضوء و الطهارة قبل الدخول .
والغريب ،وفوق كل ذلك تعطي الدروس!
((ذلك، ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه )).
الا توجد قاعات للنقاش عن ايام الثرات الا في المسجد و ما علاقة الدين بالثرات ؟؟؟؟
أين وزارة الأوقاف الإسلامية؟ هل أصبحت وزارة العلمانية … ؟؟؟