بعد اعتراف رئيس أولمبيك آسفي، أمام الفرقة الوطنية، بأنه “من حقه بيع التذاكر حينها بعدما اشتراها من ماله الخاص”، كما تمت مواجهته “بالتسجيلات الصوتية المنسوبة إليه”، والتي سبق أن خلف تسريبها حالة غضب لدى الرأي العام الرياضي.
وانتهاء التحقيقات التي قادتها النيابة العامة عن تحديد هوية المشتبه فيهما، بسبب تورطهما في سمسرة بيع تذاكر المونديال
ومن المرتقب إحالة كل من البرلماني ورئيس أولمبيك آسفي محمد الحيداوي، والصحافي الرياضي على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية الزجرية للدار البيضاء، يوم غد الثلاثاء، لتحديد طبيعة المتابعة.