Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

Ouverture de la 3e Conférence des Nations Unies sur l’océan à Nice

يونيو 9, 2025

“تهنئة مرفوعة إلى صاحب الجلالة محمد السادس بمناسبة عيد الأضحى المبارك”

يونيو 9, 2025

الركراكي و التغييرات الجديدة في تشكيلة المنتخب المغربي ضد البنين

يونيو 9, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الديموقراطية تموت ببطء…!
كتاب آراء

الديموقراطية تموت ببطء…!

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 13, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بنحمزة

عندما سُئل أندرياس فوسكولة، الرئيس الأسبق للمحكمة الدستورية في ألمانيا، عن رؤيته لمستقبل الديموقراطية على ضوء التحدّيات الحالية، أجاب: “أشعر بقلق على ضوء التطورات الأخيرة. ليس هناك ضمانة لاستمرار بقاء نظامنا الدستوري الديموقراطي الليبرالي على المدى البعيد. الديموقراطية تحتاج إلى ديموقراطيين يجتهدون من أجلها”، فهل فقدت الديموقراطية جمهورها ومن يرفعونها كمطلب ويعتمدونها كخيار وحيد لتدبير التنافس والصراع على السلطة؟ أم أن الديموقراطية لا تصلح للمجتمعات الجاهلة، لأن الأغلبية الجاهلة هي التي ستقرّر مصيرك، كما قال الكاتب الروسي أنطوان تشيخوف؟ 

يخلّد العالم بعد غد الأحد 15 أيلول (سبتمبر) اليوم العالمي للديموقراطية في سياق دولي يتّسم بتراجع الاهتمام بقضايا الديموقراطية، بل بتراجع القيم والمبادئ الديموقراطية في إطار تطبيع عام مع هذه الوضعية، ما ينذر بمخاطر كبيرة على مستقبل التنافس على السلطة في عدد كبير من دول العالم، ما يُسهم في تهديد السلم والاستقرار في أكثر من مكان في العالم. هذه المناسبة الدولية، التي فقدت زخمها وإثارتها بحكم القبول المستمر بمظاهر السلطوية، تعيد الحاجة إلى إعادة اكتشاف عملية الانتقال إلى الديموقراطية التي تعثرت فيها كثير من الشعوب والدول. 

ينظر غي هيرمي (Guy Hermet) إلى الانتقال الديموقراطي باعتباره أمراً بسيطاً ومعقّداً في نفس الوقت، حيث تمّ في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين من دون وعي، بهدف التحولات التي عرفتها المجتمعات الغربية. أما بعد ذلك، فعملية التحول أو الانتقال إلى الديموقراطية تمّت في أغلبيتها بوعي تام، وبإرادية مقصودة. والانتقال الديموقراطي عملية تتعلق بالوقت أكثر من تعلقها بما تدلّ عليه بالفعل، وينطوي ذلك على بعض من الغموض. إنه يمثل الفترة المتغيّرة من الوقت الذي ينقضي بين سقوط نظام واللحظة التي يصبح فيها النظام الذي يحلّ محلّه مسيطراً تماماً على السلطة، وهو النظام الديموقراطي، وتنتهي عملية الانتقال عندما تُقيم هذه الديموقراطية لنفسها المؤسسات الشرعية والدستورية، ويحصل القادة الديموقراطيون فيها على الاعتراف بسيطرتهم من جانب الجيش أو المؤسسات، ما يجعل من الممكن انتقال السلطة. يظهر هذا جلياً في أكثر من بلد خاض غمار تجربة الانتقال الديموقراطي حيث تحضر القواعد القانونية والضمانات الدستورية. 

 غير أن عدداً من الباحثين في الفكر السياسي المعاصر يرون أن الديموقراطية لا تقتصر على مجموعة من الضمانات الدستورية، أي على حرّية سلبية، فغالباً ما يتمّ الخلط بين النظام الديموقراطي ودولة القانون. فإدخال النصوص القانونية وتبنّيها لا يكفي كي يصبح النظام ديموقراطياً، لأن بإمكان نظام استبدادي أن يمارس استبداديته بناءً على نصوص قانونية ووفق مقتضياتها، من دون أن يخرج عليها، لكنه يبقى نظاماً استبدادياً مع ذلك. من هنا يتّضح أن الديموقراطية صيرورة تاريخية وتراكم أفكار ومواقف وانفتاح، واستعداد لا متناهٍ للبذل والتضحية، وعمل جاد ومستمر لبناء الإنسان/المواطن، لكنها في الوقت نفسه ليست عصا سحرية، فتحقيق الديموقراطية لا يعتمد على إبداء الرغبة أو الإرادة من هذا الطرف أو ذاك فحسب، بل يعتمد على التصريف العملي المادي لهذه الرغبة أو الإرادة. فتأمّل بسيط في مختلف تجارب الانتقال الديموقراطي التي شهدها العالم يدفعنا إلى خلاصة جوهرية مفادها أننا أمام ظاهرة يصعب تنميطها أو رسم آليات وقواعد عامة لها، فمن حيث المدة المفترضة التي يجب أن تستغرقها عملية الانتقال، لا نجد مدة زمنية ثابتة. ففي فرنسا مثلاً، تطلبت عملية الانتقال أكثر من قرنين، أي منذ الثورة الفرنسية إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تمكّنت النساء من الحقّ في التصويت للمرّة الأولى، شأنها في ذلك شأن بلجيكا، بينما نجد أن التجربة الإسبانية التي بدأت في عام 1975 كانت أسرع. 

إن تحقيق الديموقراطية ليس مسألة نهائية، بل هي مهدّدة في كل لحظة بالنكوص والتراجع. فالديموقراطية تستمر بمؤيديها وخصومها على حدّ سواء، ذلك أن مراحل التحوّل إلى الديموقراطية تظهر كأوضاع تاريخية يتنافس فيها مختلف الفاعلين حول طبيعة القواعد السياسية، ما يجعل منها مسلسلات مفتوحة على احتمالات ثلاثة: إما الانتكاسة والرجوع إلى الحالة التسلطية، ونكون بالتالي أمام تحوّل مجهض، أو الاستمرار في الإبقاء الصوري والهش على المؤسسات الديموقراطية، أو أخيراً فرض ترسيخ الديموقراطية التي تؤشر إلى الانتقال المنجز. فالديموقراطية تتحوّل من خلال عدم يقينية الانتقال إلى مسلسل لمأسسة عدم اليقينية، بحسب الباحث المغربي محمد أتركين. 

يتجاوز عدم اليقينية الوضع المرتبط بالتباس المراحل الانتقالية، بل يتجاوزه إلى أبعد من ذلك، إلى ما يمكن أن تعرفه التجارب الديموقراطية شبه الكاملة من انحسار، نتيجةً لمسار طويل من التراجعات التي كانت موضوع كتابات وازنة، منها كتاب ستيفن ليفيتسكي ودانييل زيبالت “كيف تموت الديموقراطيات”، الذي أكّدا فيه أن التاريخ أثبت في معظم الحالات “أن الديموقراطيات تموت ببطء لا يكاد يلاحظه أحد”، إذ إنها “تفسد بسبب القادة الذين يسيئون استغلالها”، وأن أرض الديموقراطية الخصبة تخضع للتجريف لمدة طويلة. 

إن الأحداث الجارية اليوم توضح حجم التفاؤل والتشاؤم، معززاً بآخر التقارير الدولية عن الديموقراطية في العالم، والتي تخلص إلى حقيقة تراجع قيمها، في مقابل بروز بعض مظاهرها مثل الانتخابات. فعلى الرغم من أن الانتخابات أصبحت هي القاعدة وليـست الاستثناء، فإن الكثير من الأنظمة غير ديموقراطية، كما أكّدت المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات في تقرير سابق لها حول الحالة العالمية للديموقراطية، تستعمل الانتخابات وسيلة لإضفاء الشرعية الداخلية والخارجية فحسب. أما في البلدان التي تحكمها أنظمة هجينة أو غير ديموقراطية، بحسب المؤسسة نفسها، فإن دور الانتخابات يقتصر على تعزيز الواجهة الديموقراطية.

يساهم هذا التشويه للمبادئ الانتخابية لأغراض غير ديموقراطية في تقويض ثقة الجمهـور بقيمة العملية الانتخابية في البلدان الديموقراطيـة، كما يخلص التقرير. فكيف هو الحال في الدول غير الديموقراطية؟

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالحكومة تصادق على مشروع مرسوم”مدونة الأدويةوالصيدلة”
التالي بايتاس.. استفادة أكثر من 431 ألف أرملة في الوسطين الحضري والقروي من الدعم الاجتماعي المباشر
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

Ouverture de la 3e Conférence des Nations Unies sur l’océan à Nice

يونيو 9, 2025

“تهنئة مرفوعة إلى صاحب الجلالة محمد السادس بمناسبة عيد الأضحى المبارك”

يونيو 9, 2025

الركراكي و التغييرات الجديدة في تشكيلة المنتخب المغربي ضد البنين

يونيو 9, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter