Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

أكتوبر 14, 2025

مندوبية للتخطيط تتوقع نموا قدره 4,7 في المائة

أكتوبر 14, 2025

روسيا ترحّب بمقترح “الحكم الذاتي” لحل نزاع الصحراء

أكتوبر 14, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب: التقديس السياسي بأصيلة.. عندما يتحول المنتخبون إلى دراويش في حضرة الرئيس
الرئيسية

السعدي يكتب: التقديس السياسي بأصيلة.. عندما يتحول المنتخبون إلى دراويش في حضرة الرئيس

مغرب العالممغرب العالمفبراير 8, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

في مشهد لم يكن ينقصه سوى الطبول والمباخر، خرج مستشار جماعي بمدينة أصيلة عن النص السياسي المعتاد، ليحول جلسة رسمية إلى طقس من طقوس الولاء الأعمى، متضرعًا إلى الله أن “ينقص من عمره ليزيد في عمر” رئيس المجلس محمد بن عيسى، وكأن أصيلة لن تستمر في الوجود إلا في حضرة هذا الرجل ووجوده على رأس مجلسها.
تصريح هذا المستشار، الذي كان يمكن أن يكون مجرد زلة لسان عابرة، يكشف عن ظاهرة عميقة ومستفحلة في المشهد السياسي المغربي ألا وهي التقديس السياسي، حيث يصبح الزعيم أو المسؤول شخصية لا تُمس، وتتم معاملته كما لو كان معصومًا من الخطأ، فيتحول المنتخبون من حوله إلى مجرد أتباع يتسابقون في التعبير عن ولائهم بدل الدفاع عن مصالح المواطنين.
أصيلة، التي كانت يومًا ما مدينة للفكر والثقافة، أصبحت اليوم عنوانا صارخًا للانحطاط في الممارسة السياسية، حيث يتم اختزال دور المنتخبين في التطبيل و”التبنديق” والتصفيق للرئيس، بدل مناقشة القضايا التي تمس حياة المواطنين، وهو ما يفرض علينا طرح السؤال، كيف يمكن تفسير أن مستشارًا جماعيًا، انتُخب ليمثل الساكنة، يتنازل عن دوره الترافعي ليقدم “العمر قربانًا” لرئيس مجلسه؟ أليس هذا استسلامًا سياسيًا يضرب مبدأ التداول الديمقراطي في مقتل؟
والأدهى والأضحل أن هذه الحادثة لم تكن استثناءً، بل هي جزء من ثقافة سياسية سائدة في بعض الجماعات الترابية، حيث يصبح الرئيس “أب الأمة المحلية”، لا يمكن معارضته أو مساءلته، بل يجب فقط خدمته وتقديسه، وهنا يكمن الخطر الحقيقي، وهو عندما يتحول المنتخب من مدافع عن حقوق المواطنين إلى مجرد تابع في قطيع سياسي.
ما حدث خلال أشغال الدورة العادية امجلس جماعة أصيلة ليس مجرد “تصرف فردي”، بل هو عرض لمرض أعمق ينخر الديمقراطية المحلية بالمغرب، حيث تصبح الجماعات الترابية مجرد إقطاعيات مسيرة من طرف نخب تعتقد أنها فوق المحاسبة، مستفيدة من ثقافة الولاء الأعمى التي تجعل المنتخبين مجرد أدوات لخدمة مصالح الرئيس بدل الساكنة.
ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا وبإلحاح هو؛ هل يمكن أن تستمر مدينة في التقدم والتطور إذا كان منتخبها مستعدًا للتضحية بعمره من أجل رئيسه بدل أن يضحي من أجل مدينته؟ هذا المشهد العبثي يجب أن يكون جرس إنذار للمواطنين، حتى لا يقعوا مجددًا في فخ انتخاب “عبدة المناصب” بدل ممثلي المواطنيين الحقيقيين.
اليوم، على أهل أصيلة أن يطرحوا السؤال الصعب، هل يريدون منتخبين حقيقيين يدافعون عن مصالحهم، أم أنهم راضون بأن يكون مجلسهم مجرد ساحة لطقوس الولاء؟ ما حدث في هذه الدورة ليس مجرد حادث عرضي، بل هو تجسيد لطريقة تفكير جزء من النخبة السياسية التي ترى في نفسها “خدام الرئيس” بدل “خدام المدينة”.
وبالتالي إذا لم يتحرك الرأي العام المحلي والوطني لوضع حد لهذه الظواهر، فسنرى قريبًا مستشارين يقسمون بولائهم للرئيس بدل القسم على احترام الدستور، وسنجد أن جلسات المجالس المنتخبة قد تحولت إلى حلقات من “الذكر السياسي” بدل أن تكون فضاءً لصناعة القرار المحلي.
أصيلة اليوم، ليست في حاجة إلى من “ينقص من عمره” من أجل رئيسها، بل تحتاج إلى من يُكرّس عمره لخدمة المدينة وساكنتها.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقرغم الأزمة المالية.. ONCF تخصص 140 مليون سنتيم للتمور والمياه في رمضان
التالي ضبط مستشارة جماعية بمراكش ..تلقي رشوة في قضية ابتزاز مستثمر أجنبي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

أكتوبر 14, 2025

افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة.. هل ستكون بداية لفتح أفق جديد أمام جيل زد المغربي؟

أكتوبر 10, 2025

أي دور اقتصادي للدولة؟

أكتوبر 10, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية سبتمبر 5, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة من الحشد الشعبي في العراق إلى قوات الردع في غرب…

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

يوليو 12, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

أكتوبر 14, 2025

مندوبية للتخطيط تتوقع نموا قدره 4,7 في المائة

أكتوبر 14, 2025

روسيا ترحّب بمقترح “الحكم الذاتي” لحل نزاع الصحراء

أكتوبر 14, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter