Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 8, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » فؤاد السعدي يكتب.. الملك الرحيم
الرئيسية

فؤاد السعدي يكتب.. الملك الرحيم

مغرب العالممغرب العالمفبراير 27, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الصحافي فؤاد السعدي

أثار القرار الملكي بإلغاء شعيرة ذبح الأضاحي لهذا العام تفاعلًا واسعًا، إذ لم يكن مجرد توجيه ديني ظرفي، بل رسالة تحمل في طياتها أبعادًا أعمق تكشف حجم الأزمة التي يعيشها المغاربة اليوم. فبين فشل الحكومة في تدبير الملفات الحيوية، خصوصًا القطاع الفلاحي والتوازنات الاقتصادية، وارتفاع الأسعار الذي أجهز على القدرة الشرائية، جاء هذا القرار ليضع الأمور في نصابها، ويؤكد أن حماية المواطن تبقى الأولوية القصوى. وفي ظل عجز الحكومة عن اتخاذ تدابير ناجعة تخفف من وطأة الغلاء، وتراخيها في مواجهة جشع لوبيات الاقتصاد، جاء التدخل الملكي ليؤكد مرة أخرى أن مصلحة الشعب فوق كل اعتبار، وأن الدولة، في أعلى هرمها، تظل يقظة أمام أي تهديد للاستقرار الاجتماعي.
ففي الوقت الذي كان من الواجب على الحكومة أن تتدخل بشكل عاجل لتخفيف الأعباء عن المواطنين في مواجهة الأزمة المعيشية المتفاقمة، اختارت للأسف أن تظل متفرجة على الوضع، غير مكترثة بمصير الأسر التي تواجه صعوبات جمة بسبب الغلاء وارتفاع الأسعار، حتى أنها لم تبادر بحلول عملية وسريعة لتجنب تفاقم الأزمة، وعندما قررت التحرك، كانت الحلول التي قدمتها ترقيعية لا تخدم سوى مصالح تجار الأزمات.
في ظل هذا العجز الحكومي البيّن عن تقديم حلول جادة، جاء القرار الملكي ليشكل بصمة أمل ويعيد ترتيب الأولويات من جديد، ويبعث برسالة واضحة لا لبس فيها وهي أن حماية المواطن تأتي فوق كل اعتبار، ويؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أنه ليس مجرد رد فعل عابر أو إجراء ظرفي، بل خطوة عملية ومؤثرة تجسد المسؤولية والرحمة التي يتحلى بها جلالة الملك اتجاه شعبه عندما تخذله السياسات الحكومية. فالملك هو الحامي لاستقرار البلاد والضامن لكرامة الشعب.
ما يزيد من أهمية القرار الملكي هو أنه جاء بعد موجة من الغضب الشعبي، تجلت بشكل واضح في الضجة التي أحدثها عبد الإله “مول الحوت”، الذي أظهر بجلاء حجم السخط على الغلاء وغياب العدالة في توزيع الثروة. هذه الواقعة كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، عندما أظهرت أن الفئات الهشة وحتى الطبقة المتوسطة أصبحت عاجزة عن تأمين قوتها اليومي، فكيف لها أن تواجه تكاليف العيد؟ هذا الواقع لم يكن ليمر دون أن يصل صداه إلى القصر، فكان القرار الملكي الحكيم بمثابة رد حاسم على تلك المعاناة، ليؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن الملك وحده، وليس الحكومة، هو من يحرص على حماية التوازن الاجتماعي في البلاد.
بإعلانه التكفل بذبح الأضحية عن الأمة، بعث الملك برسالة تحمل أبعادًا دينية وسياسية عميقة، فهو ليس فقط أميرًا للمؤمنين، بل هو أيضًا قائد يدرك معنى التضحية الحقيقية، حين يتطلب الأمر رفع الحرج عن رعاياه، عكس الحكومة التي أظهرت تغولًا غير مسبوق على المواطنين، عبر قرارات لا تأخذ بعين الاعتبار هشاشة الوضع الاقتصادي والاجتماعي. كان من المفترض أن تكون الحكومة هي من تبادر إلى اقتراح حلول واقعية وتقديم الدعم للأسر المحتاجة، لكنها فضلت أن تترك الأمور على حالها، حتى أصبح المواطن المغربي مهددًا في قدرته على العيش الكريم.
جاء القرار الملكي ليحسم الجدل ويكشف زيف محاولات الحكومة لتبرير فشلها، معيدًا ترتيب الأولويات بطريقة واضحة وصريحة، ويظهر أن هناك دولة، وهناك ملك يحرص على استقرارها الاجتماعي. وتبقى الرسالة البليغة التي يجب أن نلتقطها جميعًا، أن جلالة الملك لم ولن يترك المواطنين وحدهم في مواجهة قوى السوق والجشع، ولا القرارات العشوائية. بل ها هو يثبت مرة أخرى أنه الأقدر على فهم نبض الشارع وهموم المواطنين، بينما ظلت الحكومة بعيدة عن واقع الناس، مكتفية بتقديم تبريرات لا تشبع حاجة المواطن. فتدخل القصر الملكي يؤكد مجددًا أن أمير المؤمنين ليس مجرد رمز للدولة، بل هو الضامن الأول لكرامة المغاربة وحقوقهم الأساسية. ملك رحيم، يضع رفاه شعبه فوق كل اعتبار، ويجعل من حماية مصالحهم أولويته القصوى.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقحكومة أخنوش تطلق خارطة طريق جديدةلتنفيذ السياسة الحكومية في مجال التشغيل
التالي عمر زنيبر..” إن انتشار الأسلحة الخفيفة يغذي الصراعات المستمرة، ويقوي الجماعات الإرهابية والانفصالية”
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter