Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بوريطة يستقبل نظيره القمري حاملا رسالة من الرئيس غزالي عثماني إلى الملك

يونيو 24, 2025

Marwah Rizqy.. une Québécoise de conviction au sommet : une femme d’État, une cheffe parlementaire, un modèle d’intégration

يونيو 24, 2025

السعدي يكتب: تدوينة أخنوش.. عندما ينطق الحزب باسم الدولة

يونيو 24, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يونيو 25, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » أزمة الدولة في العالم المعاصر
كتاب آراء

أزمة الدولة في العالم المعاصر

مغرب العالممغرب العالممايو 18, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بنحمزة

تعيش الدولة اليوم على المستوى العالمي وضعاً غير مستقر، بل هناك نقاش حول مراجعة أدوار الدولة بصفة جذرية ولأسباب موضوعية، تتمثل في التحولات المعيارية التي تمس مبدأ السيادة بأبعاده المختلفة، بخاصة الاقتصادية والسياسية والعسكرية.

فكثيرٌ من الدول الأوروبية التي تأثرت بشكل كبير بتداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية بعد سنة 2008، واجهت صعوبات حقيقية على مستوى تأمين قراراتها السيادية والالتزام بوعودها أمام مواطنيها، حيث أنّ دولاً كإيرلندا والبرتغال واليونان وإسبانيا، لم تعمل الأحزاب التي إختارها الناخبون في الانتخابات، سوى على تنفيذ حزمة من الشروط التقشفية التي فرضتها المؤسسات المالية الأوروبية والدولية، كشرط لضخ أموال في اقتصادياتها المحلية، خصوصاً معالجة نقص سيولة البنوك.

ومن أهم هذه الشروط هو تخفيض كلفة الأعباء الاجتماعية في قطاعات حيوية تمسّ الحياة اليومية للمواطنين، كالصحة والتعليم والأجور والتقاعد ومعونات البطالة، إضافة إلى تخفيف الضمانات القانونية المتعلقة بالتشغيل وسوق العمل بصفة عامة. صحيح أنّ هذه الدول عادت للتعافي وعاد لها النَفَس التدخلي بخاصة في ظل أزمة جائحة كورونا، لكن مع ذلك فإنّ الأزمة الاقتصادية العالمية بتداعياتها المستمرة إلى اليوم، أوضحت محدودية دور الدولة وعجزها أمام إملاءات المؤسسات المالية.

هذا الوضع صار يهدّد أستقرار الدول بصفة جدّية، فلجوء الدول إلى تأميم الخسائر التي تكبّدها القطاع المصرفي والبورصوي، وفرض تبعات ذلك على المواطنين البسطاء الذين كانوا باستمرار على هامش الأرباح الخيالية التي كانت تجنيها هذه المصارف والبورصات من المضاربات والاقتصاد الافتراضي، يُعتبر تجاوزاً كبيراً يهدّد الديموقراطية ويحمل بدائل خطيرة على الاستقرار العالمي، فكما أنتجت أزمة 1929 صعود النازية في ألمانيا، فإنّ الأزمة الممتدة للنموذج الاقتصادي العالمي السائد اليوم بأزماته وأعطابه ولا عدالته، تدفع بتيارات سياسية غير ديموقراطية إلى صدارة المشهد السياسي في أكثر من بلد حول العالم، بخاصة في أوروبا، من خلال التقدّم الكبير لليمين المتطرّف والنازيين الجدد الذين حقّقوا اختراقات إنتخابية غير مسبوقة، وانحراف التصويت لهذه المجموعات نابع من يأس المواطنين البسطاء من السياسيين الذين يعجزون عن الوفاء بإلتزاماتهم بخاصة ذات التكلفة المالية، وذلك يرجع لمحدودية إستقلالية قرار الدولة في مواجهة تيارات الاقتصاد المعولم.

هكذا تعاني الانتخابات اليوم كإحدى مظاهر الديموقراطية ومداخلها الأساسية، من خطر تحولها إلى طريق معبّدة لخصوم الديموقراطية ممن يحملون مشاريع متطرفة قد تعيد العالم إلى أجواء الحربين العالميتين الأولى والثانية.

مخاطر عدم الاستقرار العالمي لا تقتصر فقط على ما يجري اليوم في الغرب، بل أيضاً ما يجري في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا، فإذا كانت الأزمة الاقتصادية العالمية قضت على الأحزاب الموجودة في السلطة في أوروبا، بغض النظر عن اختياراتها الإيديولوجية، وساهمت في بناء مشهد حزبي جديد ما زالت آثاره مستمرة إلى اليوم، بخاصة بالنسبة للدول التي انهارت فيها الثنائية الحزبية بصورتها التقليدية التي استمرت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، فإنّ الصورة تبدو أكثر ضبابية عندما نتجّه إلى أقصى الكرة الأرضية في اتجاه الشرق الأقصى، وأهم ما يظهر فيها أنّ التنين الصيني في طريقه إلى مراجعة كثير من اختياراته التنموية بفعل وصول تداعيات الأزمة إلى عمق بنيته الإنتاجية ومسّت الهيكلة الجديدة في المجتمع الصيني.

وفي حال عدم القيام بإجراءات إستباقية، فإنّ الصين قد تعيش كارثة اجتماعية كبيرة، أهم وقودها طبقة وسطى تعادل مجموع سكان أوروبا، وحجم متقاعدين يعادل عدد سكان الولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى موجة هجرة المصانع التي بدأت بنسبة قليلة اليوم في اتجاه فيتنام وميانمار وبنغلادش بل في اتجاه الولايات المتحدة نفسها، مع ما تتيحه الثورة الصناعية الرابعة من استغناء عن اليد العاملة.

الصين أصبحت رائدة عالمية في صناعة واستعمال الروبوتات، زيادة على ذلك تواجه اليوم مخاطر الانزياح عن نموذج “ديموقراطي” أرساه الحزب الشيوعي الحاكم، وضَمَن هذا النموذج تداولاً على السلطة بشكل سلس، وله يعود فضل قدرة الصين على تجنّب مصير الاتحاد السوفياتي والمعسكر الشرقي. فقد أدخلت بكين تعديلات جوهرية في نص الدستور الصيني، إذا أضيف إلى ذلك أزمة تايوان وأزمة الطاقة وشح الموارد النفطية والغازية مع إستمرار التوترات في الشرق الأوسط، بخاصة في محور طهران ودمشق وتل أبيب والرياض والقاهرة وغزة وبيروت، فإنّ هناك مخاطر جدّية بأن تتحول الصين إلى دولة إمبريالية لحماية مصالحها، أو تحمل تبعات انتفاضات شعبية ستحمل مطالب ديموقراطية وسياسية لا قبل للصين كنظام سياسي بها في هذه الظرفية بالذات، ما سيجعلها موضوعياً على طريق الاتحاد السوفياتي البائد. وأي إنهيار للصين بهذا الشكل الدرامي سيكون له وقع الكارثة على الاستقرار العالمي.

تُرى هل نعي نحن، طبيعة هذه التحولات التي تجري في محيطنا؟ مجرد سؤال…

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقمشاركة متميزة للمغرب في القمة العالمية للهيدروجين
التالي عمر هلال يدين ضغوط نظيره الجزائري على الوفود الداعمة لمغربية الصحراء في كاراكاس
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

السعدي يكتب: تدوينة أخنوش.. عندما ينطق الحزب باسم الدولة

يونيو 24, 2025

اقترب وعد الله… ونهاية إسرائيل باتت وشيكة

يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

بقلم:  الدكتور عادل بن حمزة سأل أحد الجنود نابليون بونابرت قبيل اندلاع معركة “واترلو” هل…

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بوريطة يستقبل نظيره القمري حاملا رسالة من الرئيس غزالي عثماني إلى الملك

يونيو 24, 2025

Marwah Rizqy.. une Québécoise de conviction au sommet : une femme d’État, une cheffe parlementaire, un modèle d’intégration

يونيو 24, 2025

السعدي يكتب: تدوينة أخنوش.. عندما ينطق الحزب باسم الدولة

يونيو 24, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter