Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

المياه والغابات تحذر من خطر اندلاع حرائق غابوية بالمملكة

يونيو 15, 2025

نسبة نجاح المرشحين الأحرار للبكالوريا قاربت 37 في المئة

يونيو 15, 2025

ترامب.. الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي

يونيو 15, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 16, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » أيّ ثمن لهدر الزّمن المدرسي في المغرب؟
كتاب آراء

أيّ ثمن لهدر الزّمن المدرسي في المغرب؟

مغرب العالممغرب العالمديسمبر 8, 2023آخر تحديث:ديسمبر 8, 2023لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: د. عادل بنحمزة/ المغرب

قبل ستة أشهر تساءلت في هذا الركن عن مصير تلاميذ المدرسة العمومية في المغرب تعليقاً على ما صرح به رئيس مجلس المنافسة السيد أحمد رحو في لقاء إعلامي. اللقاء تضمن عدداً من القضايا التي تخص عمل مجلس المنافسة، ورغم أهمية كل القضايا التي أُثيرت في اللقاء، فإن موضوع التعليم والمدرسة استوقفني، وما استوقفني أكثر، هو تمثل السيد رحو للمدرسة وللعملية التعليمية ككل بوصفها مجرد سلعة يجب أن تخضع لمنطق السوق، ينطبق عليها في ذلك ما ينطبق على باقي السلع.

وحتى عندما تحدث السيد رحو عن الدعم في علاقته بالمدرسة، فإنه تحدث عن دعم الأسر المعوزة لتمكين أبنائها من ولوج مدارس القطاع الخاص، متحدثاً عن هدف لا أعرف شخصياً من وضعه ولأي غاية، وهو الوصول إلى نسبة 20 في المئة من مجموع التلاميذ المغاربة في مدارس القطاع الخاص، وبما أن هذه النسبة إلى اليوم لا تتجاوز 15 في المئة، فإن الأمر يستحق دعم تحقيق هذا الهدف بحسب رئيس مجلس المنافسة… علماً أن السيد رحو يعلم أن الهروب الجماعي إلى مدارس القطاع الخاص في غالبيته القصوى لا يمثل اختياراً لدى طيف واسع من المغاربة وبخاصة الطبقة الوسطى، بل هو موقف مما وصلت إليه المدرسة العمومية من تدن خطير، حتى أصبحت أشبه بفضاءات “للحرية المحروسة” يترك فيها الأطفال حتى يستطيع أولياء أمورهم تدبر مصاريف البقاء على قيد الحياة، وبما أنها أضحت حكراً على الفئات الفقيرة، فإنها عملياً تحولت إلى “غيتوهات” وصورة من صورة التمايز الطبقي المؤسف بعد كل هذه السنوات الطويلة التي تفصلنا عن الاستقلال وقيام الدولة الحديثة. وبلا شك فإن السيد رحو وهو خريج المدرسة العمومية، يدرك أن دور المدرسة هو أن تحفظ الحق في عدم توريث الفقر وأن تمنح الأطفال الحظوظ نفسها من دون أن يكون الفقر أو الغنى محددين لمستقبلهم، فالمدرسة يجب أن تلعب دور المصعد الاجتماعي الذي يعالج الاختلالات الأخرى في المجتمع… بناءً على ذلك، وإذا كانت الغاية هي الوصول إلى 20 في المئة في القطاع الخاص، فإن السؤال الذي طرحته ساعتها هو: ماذا سنفعل بـ80 في المئة الأخرى المنفية في المدرسة العمومية؟ وكيف يمكن بناء مستقبل المغرب في ظل النظر إلى التعليم بوصفه مجرد سلعة استهلاكية يجب أن تخضع لمنطق السوق؟

الجواب هو ما تعرفه المدرسة العمومية في المغرب من إضرابات مستمرة منذ أكثر من شهرين على خلفية إصدار النظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي التربية والتعليم، بحيث أصبحنا عملياً على شفا سنة بيضاء، وحتى إذا تمت تلبية مطالب نساء التعليم ورجاله، سواء تلك التي تتعلق بمضامين النظام الأساسي أو تلك المتعلقة بالزيادة في الأجر وتحسين الظروف المادية للعمل، فإن تدارك ما ضاع على التلاميذ من تحصيل مسألة صعبة ومعقدة، وهذا الأمر يكرس اللامساواة بين تلاميذ الجيل نفسه الملزمين باجتياز امتحانات موحدة في السنوات الإشهادية من دون تمييز بين من يدرسون في مدارس القطاع الخاص ومن يدرسون في المدارس العمومية، وهو ما يطرح تساؤلات واسعة عن العدالة وتكافؤ الفرص التي يمكن أن تتحقق في ظل الوضعية الحالية.

هدر الزمن المدرسي ليس مسألة طارئة أو استثنائية في تدبير قضية التعليم في المغرب، فهذا الأمر حذرنا منه منذ سنوات عندما عرض مشروع قانون الإطار 51.17 الخاص بالتربية والتكوين والبحث العلمي، نتذكر أن مسار ذلك النص الذي عقدت عليه آمال واسعة، انطلق منذ 2014 تاريخ التكليف الملكي للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي وضع خريطة طريق كفيلة بإصلاح المدرسة المغربية، وعندما نعلم أن الملك طالب بوضع الرؤية التي خلص إليها المجلس الأعلى في صيغة قانون إطار ملزم لجميع الأطراف وذلك منذ 30 تموز (يوليوز) 2015، من دون أن ننسى أن آجال الرؤية الإستراتيجية التي جاء مشروع قانون الإطار لأجرأتها، كان من المفترض أن تبدأ سنة 2015 وتنتهي سنة 2030، علماً أن قانون الإطار وضع آجالاً تمتد إلى ست سنوات، ولا حاجة للتذكير اعتماداً على تلك الآجال أن النص لم تبدأ أجرأته جزئياً سوى سنة 2020، معنى ذلك أن الرؤية التي كان من المفروض انطلاق العمل بها سنة 2015 على أن تقدم نتائجها سنة 2030، لن تنطلق عملياً سوى سنة 2026، وعوض أن تمتد على خمس عشرة سنة، فإنها لن تتجاوز أربع سنوات، ولا حاجة بالطبع لذكاء خارق لتوقع النتائج، فالنتائج من جنس المقدمات كما يقول الفقهاء…

مع الأسف هناك موارد كبيرة تُعتمد على مستوى الدولة لتلبية حاجات إصلاح التعليم، لكن إلى اليوم لم يفتح النقاش الجاد حول مستوى التكوين الذي يحصل عليه المدرسون وحجم الغلاف الزمني المخصص لعملية التدريس مقارنة بما هو معمول به في أرقى الأنظمة التربوية حول العالم، ذلك أن التلميذ المغربي يُرهق بساعات دراسة تفقده القدرة على التركيز، يُضاف إلى ذلك برنامج ومقررات تعتمد على الكم وتتوسل الحفظ والاستظهار في إطار بضاعتنا ردُت إلينا، بما يقتل العقل النقدي والقدرة على التحليل، ومعظم المقررات تُرمى في سلة المهملات مباشرة بعد اجتياز الاختبارات، يضاف إلى ذلك الكتاب المدرسي الذي تحول إلى بقرة حلوب، من خلال “كرنفال” من المقررات المختلفة والمتنوعة التي تدر المليارات على من يتحكمون في صناعتها، وهو أمر بسيط كان لا يحتاج سوى إلى إرادة سياسية حقيقية لقطع دابر الفساد المرتبط بهذه العملية.. هذه القضايا هي التي يجب أن تكون ذات أولوية في النقاش العمومي، لا يعني ذلك إسقاط المطالب المادية لنساء التعليم ورجاله لأنها مطالب مشروعة، ولكن يجب ألا تتحول تلك المطالب إلى شجرة تخفي غابة الاختلالات العميقة والخطيرة التي تعرفها المنظومة التعليمية في مغرب أطلق طموحات واسعة وعازم على انتزاع مكانة في الاقتصاد الجديد المبني على المعرفة والابتكار..

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقاختتام أشغال الدورة السنوية لاجتماع المجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة
التالي المنصة الرقمية للدعم الاجتماعي المباشر .. تلقى إقبالا كبيرا من المواطنين
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

جنوب إفريقيا جديدة أكثر براغماتية وأقل أيديولوجية..هل الأمر ممكن؟

يونيو 14, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
Uncategorized يونيو 13, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

شهدت جماعة “اثنين أكلو” بإقليم تيزنيت فضيحة أخلاقية ودينية أثارت غضب الرأي العام المحلي، بعدما…

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

المياه والغابات تحذر من خطر اندلاع حرائق غابوية بالمملكة

يونيو 15, 2025

نسبة نجاح المرشحين الأحرار للبكالوريا قاربت 37 في المئة

يونيو 15, 2025

ترامب.. الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي

يونيو 15, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter