Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الأسود يتفوقون وديا على تونس بهدفين نظيفين

يونيو 7, 2025

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا..بمناسبة عيد الأضحى

يونيو 6, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يونيو 7, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » إلى بنكيران ومن معه.. التطبيع جريمة لا تغتفر
الرئيسية

إلى بنكيران ومن معه.. التطبيع جريمة لا تغتفر

مغرب العالممغرب العالمنوفمبر 1, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا

جمع بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية “مداويخه” (لقب أطلقه بنكيران على أتباعه) ليخطب فيهم، فسار يهذي بكلام بعيد كل البعد عن الحقيقة التي يعرفها كل المغاربة، فقال إن “حزبه كان دائما ضد التطبيع ولن يكون قط مع تطبيع العلاقات مع إسرائيل” وأن ما قام به الأمين العام لحزب العدالة والتنمية السابق  سعد الدين العثماني وهو توقيعه على اتفاق التطبيع مع الكيان الصهيوني “كان في ظروف لا يعلمها إلا هو لذلك عليه أن يعتذر إذا أراد”                                                                                                                     وأضاف أن حزبه “كان دائما هو الأول في الساحة المغربية احتجاجا في كافة المدن منذ اندلاع الحرب على غزة، بمعدل مسيرة أو مسيرتين”  ثم انتقل إلى نظرية المؤامرة ليقول :   “ من يريد أن يصفي حساباته مع العدالة والتنمية لأنه ذات يوم أمينه العام، قام بعمل لا أحد عرفه أو استوعبه أو اتفق عليه، فإنهم يضيعون وقتهم، وإخوان المقاومة يعرفون جيدا العدالة والتنمية، ويعرفون من يدعمهم ماديا ومعنويا“
كان هذا جزء من كلام أو بالأحرى هذيان بنكيران، خلال مهرجان خطابي بمدينة الدار البيضاء بمناسبة ذكرى طوفان الأقصى.
إن ما قاله هذا الكائن السياسي الحربائي حول إسناده ومناصرته للقضية الفلسطينية ما هو شعارات زائفة لقضاء أهداف سياسية، ودليلنا على ذلك ما قاله بعد الهزيمة المدوية التي استحقّها حزبه خلال انتخابات 2021، معتبرا أن “الاتفاقات التي تجمع المغرب بما تسمى إسرائيل لم يعد لها مبرر معقول أو منطقي أو أخلاقي”
بنكيران يريد أن يتاجر بالقضية مرة أخرى، فإذا ما رضي المخزن على حزبه وفسح له المجال بتصدّر المشهد السياسي في الانتخابات القابلة، سوّغ للتطبيع مرة أخرى مبررات معقولة ومنطقية وأخلاقية، وهم على رأس الحكومة المغربية.
وأما طلبه لزميله في الحزب سعد الدين العثماني بالاعتذار عن التوقيع على اتفاقية التطبيع مع إسرائيل، فقد جاءه الردّ سريعا من المعني بالأمر نفسه الذي عبّر عن رفضه لما صدر عن بنكيران واعتبر طلبه “غير مقبول” مشيرا في ذات الآن إلى أن التوقيع تم بصفته رئيسا للحكومة، وليس بصفته كشخص.
وأما قوله إن حزبه “كان دائما هو الأول في الساحة المغربية احتجاجا في كافة المدن منذ اندلاع الحرب على غزة، بمعدل مسيرة أو مسيرتين في كل أسبوع ويحضر في كل الاحتجاجات سواء التي تنظمها التنظيمات الشريكة أو تلك التي تنظمها أطراف تعتبر أن لا حق لـحزبه بنصرة فلسطين، وكأن لديهم “طابع” القضية الفلسطينية”. فهو كلام مجانب للصواب، لأن المغاربة يعرفون جيدا الهيئات التي لم تفتر ولم تتوقف عن نصرة قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية منذ اليوم الأول للعدوان الصهيوني على غزة، وإلى غاية يومنا هذا. وباتأكيد حزب العدالة والتنمية ليس منها، لأنه لا يخرج نصرة لفلسطين إلا في المناسبات كما تفعل باقي الأحزاب الرسمية. ثم إن من حق الأطراف التي تحدّث عنها بنكيران أن ترفض التنسيق مع حزبه على اعتبار أنه خان القضية الفلسطينية.       
على بنكيران أن يعلم أن المغاربة لا ولن ينسوا أبدا ذلك اليوم المشؤوم (الخميس 10 ديسمبر 2020) حين ظهر الأمين العام لحزب العدالة والتنمية سعد الدين العثماني إلى جانب كلّ من جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأميركي وزوج ابنته، ومائير بن شبات رئيس أركان الأمن القومي الإسرائيلي، وأفراهام بيركوفيتش المساعد الخاص للرئيس الأميركي والممثل الخاص المكلف المفاوضات الدولية، للتوقيع -رغم أنفه- على وثيقة اتفاقية التطبيع بين المغرب والاحتلال الإسرائيلي.
في ذلك اليوم المشؤوم كفر المغاربة بحزب العدالة والتنمية، ورموه في مزبلة التاريخ بعد أن صوتوا له وحصل على رئاسة الحكومة لولايتين متتاليتين. لقد حاول بنكيران ومن معه آنذاك تقديم عدة مبررات للتغطية على خطيئتهم الكبرى، وهي مبررات يُراد من خلالها تسويق التطبيع، أي جعل الأمور طبيعية، لا غرابة فيها ولا اعتراض عليها، ولا خجل ولا نفور منها، فكونها طبيعية يدل على أنها متوقعة ومألوفة ومقبولة. تحت شعارات براقة مثل السلام والمنافع الاقتصادية والسياسية   ووو التي سيجنيها المغرب من وراء ذلك.
لكن كل تلك المبررات لم تنطلِ على المغاربة لأنهم يدركون أن “التطبيع  في واقع الأمر له دلالة مكروهة ومرفوضة، ولأن  مقتضياته ومتطلباته تؤدي حتما إلى ” الهوان السياسي، والانسلاخ الثقافي، والاختراق الأمني، والارتهان الاقتصادي، والمراد منه بساطة ووضوح أن يصبح الأعداء أصدقاء، وأن ينسوا تاريخهم العدواني، ويغضوا الطرف عن واقعهم الإجرامي، ومن أجل ذلك يقومون بتغيير المناهج، والمصطلحات، لئلا يكون هناك ما يثير حفيظتهم، ثم عليهم أن يفتحوا لهم أسواقهم ليتاجروا، وأرضهم ليمتلكوها، ومصانعهم لينتجوا ، وحقولهم ليزرعوا.. بل ويفتحوا مدارسهم ومعاهدهم ليعلموا ويتعلموا” وهو ما تحقق في وقت قياسيّ.   
فلاش: ما كان الخسيس ماكرون يجرؤ على وصف المقاومة الفلسطينية بالإرهاب في خطابه أمام البرلمانيين المغاربة، لو أنه علم أن هناك من سيوقفه عند حده. وكيف لا يجرؤ ويفسو وهو يعلم أن المستمعين له في مجلس البرلمان بغرفتيه سيقفون ليصفقوا على بذاءته ووقاحته.              
لكن المغاربة الأحرار انتفضوا وخرجوا في عدة مدن، وأدانوا بشدة تصريح الرئيس الفرنسي الخسيس، مؤكدين أن الإرهابي هو الكيان الصهيوني العنصري النازي وكل من يدعمه ويحميه ويوفر له أسلحة حرب الإبادة الجماعية، وعلى رأسهم أمريكا وفرنسا وانجلترا.         
نعم، الخسيس ماكرون ضيف.. ولكنه ضيف غير مرغوب فيه، لأنه وقح، ولم يراع مشاعر المغاربة، وتصريحه يستهتر بمواقف الشعب المغربي المؤيد لفلسـطين وللمقــاومة. ولذلك لا يجب أن يُكنّ له أي احترام، وقديما قيل: من لا يحترم لا يُحترَم”
وخلاصة القول: ” إن هذا التصريح الذي صدر من داخل قبة البرلمان المغربي سيبقى وصمة عار تاريخية جديدة تنضاف إلى خطيئة التطبيع لا يمكن أن تُمحى من ذاكرة المغاربة سواء اعتذر المطبّعون أم لم يعتذروا.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقجدل  تسليم البرلماني سعيد شعو للمغرب، في أفق المصادقة على اتفاقيات تعزيز التعاون في المجال الجنائي بين المغرب وهولندا
التالي النجم المغربي أشرف حكيمي أمام رادارات ثلاثة أندية أوروبية كبرى
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الأسود يتفوقون وديا على تونس بهدفين نظيفين

يونيو 7, 2025

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا..بمناسبة عيد الأضحى

يونيو 6, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter