Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

جلالة الملك يوجه رسالة سامية إلى المشاركين في ملتقى “إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة”

يونيو 2, 2025

كلية الحقوق بأيت ملول تحتضن ندوة وطنية تناقش إشكالية الديمقراطية المحلية وعلاقتها بالدولة والجماعات الترابية

يونيو 2, 2025

وزراء عرب يدينون منع إسرائيل زيارتهم إلى رام الله ويدعون لوقف حرب الإبادة على غزة

يونيو 2, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 2, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الإعلام ودوره التخريبي
السلطة الرابعة

الإعلام ودوره التخريبي

مغرب العالممغرب العالممايو 23, 2023لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب


بقلم  : ذ. زهير نجاح
يبدو أنك تصطدم يوميا وأنت تطلع على الصحف الوطنية منها والتي تدعي الاستقلالية،استقلالية في التشويه والتحريض أو استقلالية في بث السموم والقضاء على ماتبقى من القيم والأخلاق، وحتى لا ندخل في نفق الوصف المظلم أود أن أسلط الضوء على مسألة الصور الخادشة للحياء، والمنشيطات العريضة وعلى الصفحات الأولى من اغتصاب للقاصرين وقتل ودبج الأبناء لأمهاتهم و أمهات لفلذات أكبادهم …اغتصابات تطال مسئولين من مدراء وبرلمانيين ونشر وتتبع أخبار المثليين، أليس الأمر فيه تعمد مقصود وخاصة عندما نلاحظ أن الأمر ينطبق على أغلب الصحف التي دأبت على استغلال الخطابات التي تثير غرائزنا لشد انتباهنا لأشياء مشينة رغم حجتهم المدحضدة بدواعي وصف الواقع، والواقع بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف .ألا يوجد في واقعنا غير اللواط والسحاق والاغتصاب، أم أن الأمر محبوك وهدفه غض الطرف عن قضايانا الرئيسية، من جهة وتحقيق مكاسب مادية”رفع عدد المبيعات والإعلانات” بتهييج العواطف وإثارة الغرائز من جهة ثانية، أليس الأمر مقصود لاهين عن قضايانا الأساسية ومنفعلين بقضايا صغيرة أريد لها أن تكبر وتتشعب لتثير الذعر في نفوس الإصلاحيين وتحد من قدرات المنادين بالتغيير وتحبط نفوس الشباب المنادي بالمطالب الرئيسية، فلم يتبق لنا سوى أن ننعي ماهو أهم من المناخ الأمني والذي يسبق الاجتماعي حسب زعمهم شرطا في الديمقراطية وحرية الرأي والإصلاح ،فالمفقود حقا هو الفكر المتزن والعقلاني بلا تهييج للعواطف ولا بالخطابات الهويامية والتي تثير المشاعر والأحاسيس تاركة وراءها انفعالات وردات الفعل ذات الصدى القوي والعنيف في نفس الوقت.فلا يمكن أن نحقق شيئا تحت تأثير الخطاب الهويامي الذي يمس نفوسنا المعتلة وقلوبنا المريضة بل يزيد الطينة بله وذلك لأهداف شخصية مادية منها أو تحقيق أجندة ومصالح فئوية ضاربين القيم والأخلاق عرض الحائط، والغريب العجيب أن هؤلاء الصحفيين أنفسهم من يتباكون على النسيج المجتمعي والتماسك الأسري، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى تعمل الصحافة المتواطئة مع الباطل إلى اقتياد الرأي العام لوجهة مصالحه او تحويل وجهة الرأي العام عن حدث ما جلل .فنحن دائما نقع في شرك الخطاب المنمق والهيامي ولا نريد سواه بدافع الرجاء والأمل تارة وتغذية النفس الأمارة بالسوء وإشباعا لرغباتها وانجذابا لها تارة أخرىبدون ضابط للعقل ولا الشرع في ذلك،ترانا ننساق لمثل هكذا خطاب لشرذمة من مدراء الصحب وبعض المرتزقة في الحقل الإعلامي ممن يسمون أنفسهم بمثقفين الذين يعبرون بذلك عن إفلاسهم ببث سمومهم جلبا لمنفعتهم على حساب مبادئنا الإسلامية السمحة وعلى حساب الروابط الأسرية المحافظة وإحداث الشقاق بين القريب قبل البعيد إلى درجة استعداء الشقيق والحبيببلعن هذا وسب ذاك منهمكين في تحطيم النسيج المجتمعي بدواعي النقد تارة ووصف الواقع المر تارة أخرى.قتل،ذبح،اغتصاب،زواج المثليين، هتك الأعراض ،…فساد، رشوة، تزوير، سرقة،..هذا الوجه القبيح كما يراه كتاب آخر الزمان ،وأين الوجه الحسن “واش لي عطا كثار”منهم من يدافع عن انتهازي وصولي ثرواته كلها من نسج التفويتات من هنا وسلب وتهريب من هناك ،ومنهم من يلفق الاتهامات جزافا والهدف شراء الذمم أودرهيمات معدودة . هذه هي نماذجكم التي يحتدى بها،أم أن الأمر سوداوي إلى حين تقبضوا لتكتبوا ،إنها وقاحة الزمان الذي نعيشه ،وما طلعاتهم البهية في جرائدهم وإمبراطوريتهم التي تكونت على أنقاض أعراض الناس وسمعتهم وباصطيادهم في المياه العكرة التي في هذه الأيام يشربون منها .ما يحزنني هو انخراط ثلة ممن كنا نحسبهم أصحاب مبادئ وإذا بهم بعدما ضعفت حجتهم وضاق صدرهم ونفذ صبرهم التجئوا إلى المسلك السهل ألا وهو إثارة الغرائز وتهييج العواطف بخطابات رنانة طنانة ،وتخصيص لذلك مساحات كبيرة في إعلامنا، فبدل أن نصوب سهامنا لقضايانا الكبرى فإذا بنا نوجه أقلامنا لمعارك صغرى فيها حساسيات كبرى أريد لها أن تأخذ هذا الحجم وتلك الهالة .إن هذا النوع من الإستغباء والذي ينهجه في الغالب الطبقة المثقفة المرتهنةوالتي تسعى جاهدة لتحريك ذلك البركان العاطفي المفعم بالكبث النفسي والفكري، والمثقل بالاحتقان الاجتماعي والعواطف السلبية ، انتصارا منهم لمصالحهم الذاتية الآنية غير عابئين لا برسالتهم العظيمة ولا بمستقبل الأمة ،ولا حتى بأخلاقها السمحة .وما يثير السخرية في صحفنا المستقلة التي تحولت هذه الأيام إلى منابر لفضح بعضها البعض والنيل والتنكيل بهاو بأقلامهم هم أنفسهم مجندين لها كل طاقاتهم وعلى صفحاتهم الأولى وذلك بعدما تعبوا في النقد الهدام لسياساتنا المتخلفةوبث الشك والريبة في نفوسنا وفي مستقبل أولادنا بانتقاد لكل المبادرات الإصلاحية ومحاربتها حتى قبل أن ترى النور ،تحولت أقلامهم في كشف سوءاتهم وفضح أنفسهم بأبشع الأوصاف وأقبح الكلماتفأحد هذه الطبقة المرتهنة لم يترك صحفيا نزيها إلا وشتمه واتهمه في عرضه وكرامتهونسب إليه كل نقيصة بكلمات جافة ووقاحة فجةوالذي أستغربه ويطرح أكثر من علامة استفهام هو انتقاد هؤلاء الصحفيينللدكتاتورية وهم يمارسونها في قلاعهم وينتقدون المحسوبية وهي من عاداتهم وينتقدون الشطط والتهرب الضريبي وهم متابعون في تسديد الضرائب وينتقدون الرشوة وبها اغتنوا ويدعون للتعريب وأبنائهم يدرسون في الخارج ، وينتقدون وينتقدون …شركات كبرى تمارس جميع أنواع الإبتزازعلى المواطنين وخدماتها رديئة جدا ولا تلقى نفس اهتمام والمساحة على صفحاتهم الأولى من محاولة اغتصاب فتاة أو تحرش …والسبب بسيط أرقام الإعلانات الخرافية والعطاء السخي التي تقيد بها تلك الشركات أقلامهم وتكمه بها أفواههم …وهكذا دواليك بالنسبة للنافذين في السلطة وأصحاب الثروات الغير الشرعية….أمام كل ما نقرأه ونشاهده في الصفحات الأولى من جرائدهم ألا يحق لنا أن نتساءل لمذا أن صحفنا بتنوعها تعد نسخ طبق الأصل في نوع القضايا الرئيسية التي تطرحها في صفحاتها الأولى ؟؟مثل أحزابنا باختلافها في المسميات لكن برامجها وعناوينها واحدة. وأين الدور الهام للإعلامي في تغيير المفاهيم كمحطة لتغيير السلوكيات عن طريق الإدراك والوعي والاقتناع.ألا يرون أصحاب الرسائل الإعلامية تلك الآثار الوخيمة التي خلفوها جراء إشاعة الفحش ،خدش الحياء العام ،نشر البلبلة وفقدان الثقة وتسويق الخوف ،ذيوع الرعب المبالغ فيه وإشاعة الإحباط النفسي والانقسام الفكري ،وهل من الحرفية في التعاطي مع الأخبار ونقل الوقائع في تصوير السلوك الشاذ في المجتمع وكأنه سلوك تحضى به فئة عريضة من المجتمع ،أم أننا وبشكل غبي وبأسلوب أغبى نزرع الكراهية ونثير الفتنة وننشر الفحش والفجور، أم أن الخطة وضعت أصلا لضرب القيم والقضاء على ماتبقى من التماسك الأسري وتزايد مظاهر الانحطاط والإحباط والجريمة والفساد الأخلاقي والعقائدي ،والهدف منها المتاجرة بأعراض الناس وتحميل المواطن البسيط أكثر ما يحتمل فاقدا لثقته في نفسه وفي مجتمعه ومستسلما لواقع صور له بأبشع صورة مستعصيا عليه حتى في التفكير في الخروج من أزمته النفسية فبالأحرى مناشدة التغيير في بلده .

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقبوريطة  : تنزيل الرؤية الملكية “في تنظيم وهيكلة مجلس الجالية من خلال مراجعة النصوص القانونية”.
التالي المغرب – مصلحة الضرائب تراسل مشاهير اليوتيوب، للكشف واستخلاص ضرائبهم
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

محمد بنسعيد يعلن عن إعداد قانون جديد للمجلس الوطني للصحافة

مايو 27, 2025

الرابطة المغربية للصحافيين بالمهجر تدين متابعة الصحفي فؤاد السعدي بتهم جنائية بسبب تدوينة 

أبريل 23, 2025

الهاكا تصدر قصة مصورة لـ”كسر حواجز” العنف الرقمي

أبريل 17, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

جلالة الملك يوجه رسالة سامية إلى المشاركين في ملتقى “إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة”

يونيو 2, 2025

كلية الحقوق بأيت ملول تحتضن ندوة وطنية تناقش إشكالية الديمقراطية المحلية وعلاقتها بالدولة والجماعات الترابية

يونيو 2, 2025

وزراء عرب يدينون منع إسرائيل زيارتهم إلى رام الله ويدعون لوقف حرب الإبادة على غزة

يونيو 2, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter