Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

اللجنة الوطنية للاستثمارات ومشاريع تحدث 17 ألف منصب شغل

يونيو 27, 2025

ارتفاع القروض بالمغرب بنسبة 3,9 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025

يونيو 27, 2025

“نارسا” توضح أسباب إلزامية تعديل لوحات ترقيم المركبات المتوجهة للخارج

يونيو 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 27, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب: المغرب والأمن.. معادلة الحزم والانفتاح
الرئيسية

السعدي يكتب: المغرب والأمن.. معادلة الحزم والانفتاح

مغرب العالممغرب العالممارس 6, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الصحافي فؤاد السعدي

في عالم متقلب، حيث تهدد الاضطرابات الأمنية استقرار الدول، نجح المغرب في تكريس نفسه كواحة أمان وسط محيط مضطرب، وهي مكانة لم تأتِ من فراغ، بل كانت ثمرة رؤية أمنية متكاملة يقودها عبد اللطيف الحموشي، الرجل الذي أعاد تشكيل الجهاز الأمني المغربي بمزيج من الصرامة والحداثة. وهنا نطرح السؤال، هل يمكننا الحديث اليوم عن نموذج أمني متكامل؟ وأين يقف المغرب بين الحزم والانفتاح؟
في وقت اهتزت فيه مدن أوروبية وعربية على وقع هجمات إرهابية، ظل المغرب بعيدًا عن دائرة الاستهداف المباشر، بفضل مقاربة استباقية لم تكتفِ بردع التهديدات، بل عملت على تفكيكها قبل أن تتخذ شكلها العلني. والبيانات الرسمية تتحدث عن إحباط مئات المخططات الإرهابية، ما جعل الأجهزة الأمنية المغربية تحظى بتقدير دولي، وتصبح شريكًا أساسيًا للقوى الكبرى في مجال تبادل المعلومات الاستخباراتية.
هذا النجاح لم يكن ليتم دون تحول عميق في بنية الجهاز الأمني، خصوصا بعدما أدخلت المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني تقنيات الذكاء الاصطناعي في التتبع والرصد، وعززت التكوين الميداني لرجال الأمن، ووضعت استراتيجيات محكمة لمكافحة الجريمة المنظمة، وهو ما انعكس بشكل مباشر على تراجع معدلات الجريمة وتحسن الشعور العام بالأمان.
لكن في مقابل هذا النجاح، يطرح التساؤل الدائم، كيف يمكن التوفيق بين الصرامة الأمنية وضمان الحقوق والحريات؟ ففي الوقت الذي تؤكد السلطات أن الأجهزة الأمنية تشتغل وفق ضوابط حقوقية حديثة، ترى بعض المنظمات الحقوقية أن أي توسع في صلاحيات الأمن يجب أن يكون مقرونًا برقابة مؤسساتية تضمن عدم المساس بالحريات الدستورية.
في هذا السياق، يشير خبراء أمنيون إلى أن الاستدامة الحقيقية للأمن لا ترتبط فقط بالقدرة على تفكيك التهديدات، بل أيضًا بترسيخ ثقافة أمنية قائمة على احترام القانون، وتعزيز الثقة بين المواطنين والمؤسسة الأمنية، وهو ما يتطلب مواصلة تطوير العلاقة بين الأمن والمجتمع، بعيدًا عن أي صورة نمطية قد تربط الحزم بالتضييق.
المقاربة المغربية في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة جعلت المملكة نموذجًا يُحتذى به، خاصة في ظل التعاون الوثيق الذي يجمعها بدول مثل فرنسا وإسبانيا والولايات المتحدة. غير أن التجارب الدولية تُظهر أن أي نجاح أمني يظل رهينًا بمدى قدرة الدولة على الجمع بين الفعالية الأمنية والانفتاح السياسي والاجتماعي.
في هذا الإطار، يرى محللون أن المغرب يملك فرصة لتعزيز ريادته في المجال الأمني عبر اعتماد إصلاحات مستمرة، تضمن تحديث الأجهزة الأمنية من جهة، وتعزز أدوار المؤسسات الرقابية والقضائية من جهة أخرى، بما يكرس صورة الدولة القوية والعادلة في آنٍ واحد.
إذا كان المغرب قد نجح في بناء منظومة أمنية متقدمة، فإن التحدي اليوم لم يعد يقتصر على مواجهة المخاطر، بل يشمل أيضًا القدرة على التكيف مع التحولات الاجتماعية والتكنولوجية دون المساس بالتوازن الدقيق بين الحزم والانفتاح، ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه هل يستطيع المغرب الحفاظ على تفوقه الأمني مع تعزيز صورته كدولة تحترم الحريات؟ ذلك هو الرهان الذي سيحدد ملامح المرحلة المقبلة.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقوزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية تشيد بجهود جلالة الملك لدعم صمود الشعب الفلسطيني
التالي وزير خارجية السعودية يؤكد حرص بلاده على ترسيخ التعاون مع المغرب في كافة المجالات
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

السعدي يكتب: تدوينة أخنوش.. عندما ينطق الحزب باسم الدولة

يونيو 24, 2025

اقترب وعد الله… ونهاية إسرائيل باتت وشيكة

يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

بقلم:  الدكتور عادل بن حمزة سأل أحد الجنود نابليون بونابرت قبيل اندلاع معركة “واترلو” هل…

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

اللجنة الوطنية للاستثمارات ومشاريع تحدث 17 ألف منصب شغل

يونيو 27, 2025

ارتفاع القروض بالمغرب بنسبة 3,9 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025

يونيو 27, 2025

“نارسا” توضح أسباب إلزامية تعديل لوحات ترقيم المركبات المتوجهة للخارج

يونيو 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter