Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

Le Maroc sacré champion de la Coupe arabe 2025

ديسمبر 19, 2025

من التدبير إلى التغيير.. كيف ترسم خمسينية المسيرة الخضراء معالم السيادة الكاملة والتنمية المستدامة؟

ديسمبر 18, 2025

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سريع لسلالة جديدة من الإنفلونزا

ديسمبر 18, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, ديسمبر 19, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب.. بين أخنوش وبايتاس ضاعت الحقيقة
كتاب آراء

السعدي يكتب.. بين أخنوش وبايتاس ضاعت الحقيقة

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 16, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

لم يكن حوار رئيس الحكومة على القناتين العموميتين مجرد خرجة إعلامية عابرة، بل كان لوحة مرتجلة من الطلاء السياسي الرخيص، حيث جلس عزيز أخنوش أمام المغاربة ليقدم صورة براقة عن واقع لا يراه أحد سواه، وكأنه يعيش في مغرب آخر مواز للواقع المرير الذي يعيشه الملايين. ولأنه لم يكن مقنعا في طرحه ولا سلسا في إجاباته، بدا وكأنه استعار صوت مصطفى بايتاس، مهندس الخطاب الخشبي وصانع البلاغات التي تتكرر كل خميس بعد المجلس الحكومي، بل حمل معه نفس سطل الطلاء الذي يتفنن بايتاس في توزيعه على الرأي العام لإخفاء التشققات العميقة التي تنخر حياة المغاربة.
بايتاس، الذي تحول من مجرد متحدث باسم الحكومة إلى بائع للوهم الرسمي، لم يكن حاضرا في الحوار، لكنه كان حاضرا في كل كلمة نطق بها أخنوش، وفي كل جملة مكررة تعيد تدوير نفس “الكولاج” الرقمي حول منجزات وهمية، غير أن المفارقة هو أن أخنوش بدا وكأنه تلميذ يقرأ نصا كتبه له بايتاس مسبقا، بعبارات منتقاة بعناية، هدفها صناعة صورة زائفة عن حكومة فاشلة.
لكن مهما حاول الطلاء أن يخفي الحقائق، فإن الواقع أقوى من البلاغات الجاهزة لأن المغاربة يعرفون أن ملايين العاطلين مازالوا في الشوارع، وأن تكاليف المعيشة ترتفع بشكل جنوني، وأن الفوارق الاجتماعية تتسع بشكل غير مسبوق. ومع ذلك يخرج علينا بايتاس كل أسبوع ليحدثنا عن حكومة “تاريخية”، فيما رئيسها يعيد ترديد نفس الأسطوانة حتى كاد الحوار التلفزيوني يتحول إلى نسخة مطولة من ندوة بايتاس الأسبوعية.
الأدهى أن هذا الثنائي، أخنوش وبايتاس، يصر على التعامل مع المغاربة كأنهم مجرد جمهور يحتاج فقط إلى خطاب دعائي متكرر، فأخنوش يرسم لوحات وردية عن ستة ملايين رأس ماشية ومرضى سعداء، وبايتاس يشرح للجمهور معنى اللوحة ويقنعهم أنها تحفة فنية، بينما الواقع يؤكد أن البلاد تغرق في أزمات متتالية بدأ من انهيار القدرة الشرائية إلى فضائح الصحة والتعليم، مرورا بتورط برلمانيين ورؤساء جماعات من الأغلبية في ملفات فساد، وصمت حلفاء الحكومة الذين يراقبون المشهد من بعيد.
ولأن تضارب المصالح يظل العنوان الأبرز لمسار أخنوش، فإن بايتاس أصبح الغطاء السياسي الذي يحاول تبرير هذا الوضع، سواء في قضية صفقة تحلية مياه البحر أو غيرها من الملفات الثقيلة التي تقاطع فيها رأس المال مع السلطة. غير أن المشكلة ليست في التضارب فقط، بل في الإصرار على تقديم الوهم باعتباره إنجازا، وكأن المغاربة لا يرون الواقع بأعينهم.
اليوم، لا أحد ينتظر من أخنوش وبايتاس اعترافا بالفشل، لكن كان الأجدر برئيس الحكومة أن يعتذر للشعب المغربي عن ضياع الوقت والفرص والوعود، بدل الاستمرار في تقديم مشاهد بئيسة من مسرحية سياسية فقدت حبكتها. اليوم المغاربة لا يحتاجون إلى سطل جديد من الطلاء، ولا إلى خطبة أخرى من بايتاس، بل إلى حكومة صادقة وفعالة تعرف معنى المسؤولية.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقمجلس الحكومة الخميس المقبل
التالي المغرب يتسلم دفعة من الحافلات الصينية لـ”كان المغرب 2025″
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

ديسمبر 13, 2025

حكم الخوارزميات وحماية المجال العام

ديسمبر 5, 2025

بريتوريا تفشل مرة أخرى

نوفمبر 28, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية ديسمبر 13, 2025

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة “طوبى لكم أيها الشعب! طوبى لكم رجالا ونساء! طوبى للمحاربين…

لماذا استهداف المغرب؟ ولماذا الآن؟

أكتوبر 25, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

سبتمبر 5, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

Le Maroc sacré champion de la Coupe arabe 2025

ديسمبر 19, 2025

من التدبير إلى التغيير.. كيف ترسم خمسينية المسيرة الخضراء معالم السيادة الكاملة والتنمية المستدامة؟

ديسمبر 18, 2025

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار سريع لسلالة جديدة من الإنفلونزا

ديسمبر 18, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter