Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

مجلس المستشارين يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المسطرة الجنائية

يوليو 10, 2025

الحموشي يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني

يوليو 10, 2025

السعدي يكتب: مشروع قانون الصحافة.. خنجر ناعم في جسد التنظيم الذاتي

يوليو 10, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, يوليو 10, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب: مشروع قانون الصحافة.. خنجر ناعم في جسد التنظيم الذاتي
كتاب آراء

السعدي يكتب: مشروع قانون الصحافة.. خنجر ناعم في جسد التنظيم الذاتي

مغرب العالممغرب العالميوليو 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

في كل مرة تتحدث فيها الحكومة عن “الإصلاح”، نتفاجأ بمحاولة منهجية لنسف روح الدستور وركائز التنظيم الديمقراطي، ولعل آخر ما صدر عن مجلس العبث الحكومي هو مشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، الذي يبدو أنه فُصّل بدقة على مقاس جهات معلومة في الوسط المهني، لا هدف لها سوى إفراغ المجلس من استقلاليته وتحويله إلى أداة طيّعة داخل هندسة السلطة والمال.
فبعيدًا عن اللغة القانونية التي جاءت بها ديباجة المشروع، يطرح المتن التشريعي أسئلة مقلقة حول النوايا الحقيقية التي تقف خلف هذا “الإصلاح المزعوم”، لأنه ومن خلال اعتماد آلية الانتداب بدل الانتخاب في تركيبة المجلس، وخصوصًا في فئة الناشرين، يتبيّن بوضوح أن المشروع يكشف بلا مواربة أن التمثيلية لم تعد تُكتسب عبر صناديق الاقتراع، بل تُوزع بالتعيين، وتُنتزع بالولاء، وتُباع لمن يملك رقم معاملات أكبر أو تربطه علاقات مباشرة أو غير مباشرة بدوائر القرار السياسي والمالي. وبالتالي تحويل المجلس إلى هيئة هجينة لا علاقة لها بالشرعية المهنية، بل فقط بالهندسة السياسية المسبقة.
إن انتداب سبعة من الناشرين عبر “الهيئات الأكثر تمثيلية”، وفق معايير غامضة وغير محصّنة دستوريًا، يمنح امتيازًا مطلقًا للوبيات مالية معروفة، تشتغل داخل قطاع الإعلام بمنطق المقاولة التجارية لا بمنطق الرسالة الإعلامية، وبهذا، يصبح المجلس الوطني، الذي يفترض فيه أن يكون حصنًا مهنيًا وأخلاقيًا، رهينة لموازين القوى الاقتصادية والسياسية، لا لخيارات الجسم الصحافي الحر.
والغريب أنه حتى قبل أن يدخل هذا المشروع حيّز التنفيذ، نعرف هؤلاء المنتدبين، ونعرف الهيئة التي تضمهم، ومن يمولها، ومن يحرك خيوطها، وبالتالي النتيجة واضحة وهي أن المقاعد حُجزت، التعيينات رتّبت، والخريطة أعيد رسمها في صالونات خلفية، لا علاقة لها بصحافي يشتغل في الميدان، أو ناشر يعاني في الهامش.
فلا مجال اليوم للحديث عن “الاستقلالية” و”التنظيم الذاتي” في سياق هذا المشروع، لأنه مجرد كذب رسمي موثق في نص قانوني، لأن ما يحدث هو تهجين كامل للمجلس الوطني للصحافة، وتجريده من روحه، وتسليمه لتحالف مصالح يُمزج فيه النفوذ المالي بالولاء السياسي، وسط تواطؤ معلن من الحكومة.
الأخطر من ذلك أن هذا المشروع يُفرغ الفصل 28 من الدستور من مضمونه، ويرسّخ منطقًا جديدًا في المشهد الإعلامي يُحوّل التمثيلية المهنية إلى امتياز مالي. فالمجلس، بدل أن يكون معبرًا عن تعددية المهنة واستقلالها، يُعاد تصميمه ليصبح مجرد واجهة شكلية تُدار من خارج القطاع، خاضعة لنفوذ مركّب بين الفاعل السياسي والناشر النافذ، تحت يافطة “التنظيم”.
ولعل المفارقة المؤلمة أن هذا المخطط لا يأتي استجابة لأزمة داخل المجلس أو خلل مؤسسي، بل في لحظة سياسية تسعى فيها الحكومة إلى ضبط ما تبقى من المؤسسات الوسيطة، وترتيب البيت الداخلي للإعلام، استعدادًا لمرحلة تتطلب صوتًا واحدًا، أو مجلسًا مطيعًا، وهكذا يُستبدل التنظيم الذاتي بتحالف فُرض من أعلى، يضم أصحاب الامتيازات ونخبة مالكي النفوذ الإعلامي، الذين ظهروا مؤخرًا في صورة “هيئة مستحدثة”، لا تخفي طموحها للهيمنة على مفاصل القرار المهني، وبدعم صامت من السلطة.
بات من الواضح اليوم أن هناك مخططًا متكاملًا لتجفيف منابع حرية الصحافة، وتدجين ما تبقى من الصحافيين، وضرب مبدأ التعددية من الداخل، مخطط تم الإعداد له بعناية في غرف مغلقة، ويجري تنزيله بتقسيط محسوب، عبر بوابة قانون ناعم، وخطاب رسمي يدّعي “تطوير القطاع”.
وما يثير الريبة أكثر هو الصمت السياسي المطبق من الأغلبية، والحياد البارد من جزء من المعارضة، وكأننا أمام قانون تقني بلا أثر. والحال أن هذا المشروع هو أداة استراتيجية لإعادة تشكيل الصحافة على مقاس التحكم لا المهنية، وبما يخدم توازنات السلطة والسوق معًا.
ويتأكد أكثر أن “الهيئة” التي تم استحداثها مؤخرًا، ليست إلا الذراع الميداني لهذا المخطط، تم تأهيلها مسبقًا لتُقدّم كـ”الأكثر تمثيلية”، تمهيدًا لتمرير القانون وتسليم مفاتيح المجلس الوطني إلى مجموعة تُدار عن بعد، وتُوجّه حسب الحاجة.
ما يحدث اليوم ليس مجرد جدل حول المقاعد أو شروط الانتداب، بل تغيير جذري لقواعد اللعبة. فالإعلام، الذي يفترض أن يكون سلطة رقابية مستقلة، ييُحوّل تدريجيًا إلى جهاز إداري تابع، وسيشتغل ضمن دائرة ولاء مغلقة، وسيُدار بمنطق الترويض، والأدهى من ذلك، أن كل هذه التحولات تُقدَّم بوقاحة تحت عنوان “تكريس المكتسبات”.
فأي مكتسبات هذه، حين يُقصى الصحافي الحر المستقل، ليحل محله موظف شبه رسمي، أو شخصية رمادية معينة من فوق، لا تعرف عن الصحافة إلا ما يكفي لضبطها لا خدمتها؟
فالحكومة، بموقفها هذا، لا ترتكب خطأ في التقدير، بل تنفذ الخطة بدقة وبإتقان، فهي لا تريد مجلسًا يحاسب أو يُقلق، بل مجلسًا “مؤدبًا”، “مرنًا”، و”قابلًا للتوجيه”، يُستخدم عند الحاجة، ويُركن عند انتهاء الدور.
لهذا، لسنا أمام خلل قانوني عابر، بل أمام انقلاب ناعم ومدروس على فكرة التنظيم الذاتي للصحافة. فأي تمرير هذا القانون في صيغته الحالية سيكون إيذانًا بنهاية تجربة فتية في الاستقلال المهني، وبداية مرحلة عنوانها “التمثيلية تحت الطلب”.
إن المعركة اليوم ليست تقنية ولا تنظيمية، بل معركة وجود، فإما أن يستعيد الصحافيون حقهم في تمثيل أنفسهم، وإما فلتُقرأ الفاتحة على حرية الصحافة، لأن في لحظة كهذه، يصبح الصمت تواطؤًا، والتردد انحيازًا، والحياد وهمًا.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقإعادة فتح سفارة المملكةالمغربية بدمشق تنفيذا للتعليمات صاحب الجلالة
التالي الحموشي يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

متى يتمُّ جمع شمل الأمة العربية والإسلامية قبل فوات الأوان؟

يوليو 9, 2025

“بين أزمة المقابر وفتاوى التنازلات..الموقف الشرعي واضح”

يوليو 9, 2025

هجوم “البوليساريو” .. اليأس في لحظة الحسم السياسي

يوليو 5, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

بقلم:  الدكتور عادل بن حمزة سأل أحد الجنود نابليون بونابرت قبيل اندلاع معركة “واترلو” هل…

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

مجلس المستشارين يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المسطرة الجنائية

يوليو 10, 2025

الحموشي يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني

يوليو 10, 2025

السعدي يكتب: مشروع قانون الصحافة.. خنجر ناعم في جسد التنظيم الذاتي

يوليو 10, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter