Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 8, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » العلاقات المغربيّة – السنغاليّة.. ثبات في ظلّ التّغيير
كتاب آراء

العلاقات المغربيّة – السنغاليّة.. ثبات في ظلّ التّغيير

مغرب العالممغرب العالمأبريل 5, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

دكتور عادل بنحمزة /المغرب

شكلت لحظة تنصيب الرئيس السنغالي المنتخب باسيرو ديوماي فاي بديامينياديو قرب العاصمة دكار، مناسبة للتذكير بالطابع الاستثنائي للعلاقات المغربية – السنغالية التي تتجاوز الجوانب السياسية والدبلوماسية، إلى ما هو أبعد من ذلك، حيث تحضر الجوانب الثقافية والدينية ممثلة في الزاوية التيجانية بقوة، أسس لعلاقات ثنائية مثالية ونموذجية على مستوى القارة الأفريقية ككل. فقد عبر البلدان على مدى عقود، سواء من خلال علاقاتهما الثنائية أو المتعددة الأطراف، عن التزامهما بالوحدة الأفريقية وأهمية التعاون جنوب جنوب والتضامن بين دول القارة.

الطابع الاستثنائي للعلاقات بين الرباط ودكار تمثل في فرادة الدعوة التي وجهت للعاهل المغربي لحضور حفل تنصيب الرئيس المنتخب، وهي دعوة استثنائية، ذلك أن السلطات السنغالية اختارت أن يقتصر حضور الحفل على زعماء دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، ومؤسسات الاتحاد الأفريقي ممثلة في الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني الذي يتولى رئاسة الاتحاد الأفريقي، وموسى فقي رئيس المفوضية الأفريقية. وبذلك يكون المغرب البلد الوحيد من خارج المنطقة الذي تمت دعوته لمراسم التنصيب، وقد حضر باسمه ممثلاً للعاهل المغربي، رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش مرفوقاً بوزير الخارجية ناصر بوريطة، وكان المسؤولان المغربيان من أوائل المسؤولين الأجانب الذين استقبلهم الرئيس السنغالي الجديد على هامش حفل التنصيب. 

العاهل المغربي أكد في برقية التهنئة التي وجهها للرئيس السنغالي المنتخب أن ما يربط بين شعبي البلدين، من وحدة مصير وقيم مشتركة، يستند إلى رصيد ثقافي وروحي متين، ليشكل ركناً ثابتاً في العلاقات الثنائية، مع تقدير العاهل المغربي للعمق التاريخي الذي يطبع تلك الأواصر المتينة القائمة على الأخوة والتضامن والتقدير المتبادل، مؤكداً أن الروابط المتميزة التي تجمع بين المغرب والسنغال تعد إرثاً قيماً ما فتئ البلدان الشقيقان يحرصان على صونه والحفاظ عليه.

انتخاب المعارض السابق باسيرو ديوماي فاي، حمل مخاوف لدى بعض المتتبعين للعلاقات المغربية السنغالية، بحيث كانت هناك تساؤلات عن كيفية تعاطي القيادة الجديدة في دكار مع حليف استراتيجي كالمغرب، خاصة في ظل ما عرفته بعض دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب ‏أفريقيا من اضطرابات سياسية في السنوات الأخيرة، وما حملته تلك الاضطرابات من تغييرات جوهرية على مستوى العلاقات الخارجية مثل المواقف التي عبرت عنها القيادات العسكرية الجديدة في كل من بوركينا فاسو ومالي والنيجر من الوجود الفرنسي في منطقة الساحل والصحراء، أو تلك التي اتخذتها مالي اتجاه الجزائر بعد إلغاء مسار الجزائر المتعلق بالجماعات الانفصالية في شمال مالي، بالإضافة إلى تعزيز الدور الروسي في المنطقة. البعض كان يعتقد أن كلاً من دكار والرباط يؤسسان علاقاتهما الثنائية، فقط، على جودة العلاقات الشخصية بين قائدي البلدين، بينما حرص المغرب دائماً على أن يكون بعيداً عن الشؤون الداخلية للسنغال، في مقابل الحرص المستمر على أن دكار ستجد في كل مناسبة الدعم والسند من المغرب، بغض النظر عمن في السلطة، ونجح المغرب والسنغال دوماً في عبور المراحل الانتقالية وانعكاسها على العلاقات الثنائية. نجح ذلك عند الانتقال من الزعيم ليوبولد سنغور إلى عبده ضيوف ومنه إلى معارضه عبد الله واد، وكذلك كان بين هذا الأخير ومعارضه ماكي سال وهو ما يتكرر اليوم عند الانتقال من الرئيس سال إلى الرئيس باسيرو. 

نجحت السنغال منذ استقلالها في أن تمثل تجربة ديموقراطية استثنائية ضمن الأنظمة الرئاسية في أفريقيا، ففي الوقت الذي شكلت الانقلابات العسكرية الأسلوب الوحيد للتغيير في هرم السلطة وإقصاء الأقليات، سواء لأسباب دينية أو عرقية أو ثقافية أو لغوية، مثلت السنغال حالة استثنائية منذ أن تم تنصيب الأديب والشاعر ليوبولد سيدار سينغور المسيحي على رأس دولة 90 بالمئة من سكانها من المسلمين، واستمرت في طابعها الاستثنائي عندما رسخت للتغيير والتجديد عبر صناديق الاقتراع التي دأب كل المتنافسين  على احترام نتائجها رغم حجم التغيير الذي تحدثه، وآخرهم الرئيس ماكي سال، بحيث إن السنغال نجحت على مدى تاريخها المعاصر في الانتصار على أزمة الدولة الوطنية في أفريقيا، التي تعد أحد الأعطاب الكبرى في القارة السمراء ما بعد موجة الاستقلال وما يطرحه ذلك من قضايا ترتبط بالسيادة والهوية الثقافية وعدم تطابق الحدود السياسية مع التوزيع الإثني في ظل سيادة شعار ضرورة احترام الحدود الموروثة عن الاستعمار، وهي حدود قسمت مجموعات إثنية وقبلية ودينية عوض أن تكون عامل غنى ووحدة، شكلت على الدوام حطباً لعدم الاستقرار الداخلي وللصراعات الحدودية بين الدول. فهل تنجح العلاقات المغربية السنغالية في الاستمرار وفي تحدي واقع الصراع في القارة الأفريقية؟

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقهل يؤثر كسوف الشمس الكلي المنتظر على عدد أيام شهر رمضان؟
التالي بيان رئاسة الأغلبية الحكومية تثمن الحصيلة العمل الحكومي خلال نصف الولاية الحكومية
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter