Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 8, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الهوية الجنسية والجندرية في المجتمعات الإسلامية
الرئيسية

الهوية الجنسية والجندرية في المجتمعات الإسلامية

مغرب العالممغرب العالميناير 27, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم : ذ. كريمة العزيز/ بلجيكا

تعد قضايا الهوية الجنسية والجندرية من أكثر القضايا حساسية وتعقيدا في المجتمعات الإسلامية، حيث تتداخل التحديات النفسية والاجتماعية مع القيم الدينية والتقاليد الثقافية السائدة. وفي ظل هذا التعقيد، يصبح البحث عن توازن يضمن احترام الإنسان في اختلافاته، دون المساس بكرامته أو بمعتقداته، ضرورة ملحة. والإسلام، الذي يدعو إلى العدالة والرحمة، يضع كرامة الإنسان في صلب تعاليمه.
ومن هذا المنطلق، فإن التعامل مع قضايا الهوية الجنسية والجندرية يجب أن يكون بروح من الفهم والتعاطف، بعيدا عن الإنكار أو التجاهل أو المواقف التي تعتمد على الإقصاء. الأشخاص الذين تختلف هويتهم الجنسية أو الجندرية عن المعايير السائدة في المجتمعات الإسلامية غالبا ما يواجهون تحديات معقدة تتداخل فيها الضغوط الاجتماعية مع الأبعاد الدينية والثقافية.
وتظهر هذه التحديات بشكل خاص في العلاقات الزوجية، حيث يواجه هؤلاء الأفراد صراعا بين ميولهم وهويتهم الحقيقية وبين التوقعات المجتمعية المفروضة عليهم. وفي كثير من الأحيان، يضطر هؤلاء الأفراد إلى التظاهر بالتماشي مع المعايير التقليدية في الزواج لتجنب الوصم الاجتماعي، ما يؤدي إلى ضغوط نفسية شديدة.
وفي هذا السياق، قد يتحول الزواج التقليدي إلى وسيلة لتجنب رفض المجتمع أو لتلبية توقعات الأسرة، لكن هذه العلاقات قد تتسم بالخداع وغياب التفاهم، مما يجعلها غير صحية، فغياب الانجذاب الطبيعي أو عدم التوافق الجنسي أو الجندري يؤدي في كثير من الأحيان إلى استحالة تحقيق الانسجام العاطفي والجسدي داخل العلاقة الزوجية، ما يزيد من الضغوط النفسية ويفضي إلى مشاعر العزلة والذنب.
وفي بعض الحالات، قد تنتهي هذه العلاقات إلى الانفصال أو الخيانة، خصوصا عندما يخفي أحد الطرفين هويته الحقيقية أو ميوله عن الآخر قبل الزواج. الكثير من هذه التحديات تتفاقم بسبب الضغوط العائلية والمجتمعية التي تفرض معايير صارمة قد لا تتناسب مع طبيعة التنوع الإنساني.
ومن هنا، تبرز أهمية الحوار المجتمعي الصريح والواعي حول قضايا الهوية الجنسية والجندرية، بهدف تعزيز التفاهم والقبول وتقليل الوصم الاجتماعي.
ومن منظور ديني، يقدم الإسلام إطارا مرنا للعلاقات الزوجية يقوم على أسس العدالة والاحترام المتبادل بين الشريكين. ومع ذلك، فإن التوفيق بين التوجهات الجنسية أو الجندرية لبعض الأفراد وبين الضوابط الدينية يتطلب نقاشا عميقا ومراجعات فقهية تأخذ بعين الاعتبار الظروف الإنسانية المتنوعة.
ومن الضروري أن تشمل هذه المراجعات دراسة علمية ودينية معمقة لهذه القضايا، لتوفير إرشادات تتسم بالمرونة والواقعية وتتناسب مع التحديات التي يواجهها هؤلاء الأفراد. الاختلاف الجنسي والجندري ليس اختيارا شخصيا ولا انحرافا أخلاقيا، بل هو جزء طبيعي من التنوع البشري.
ويساعد الفهم العلمي لهذا التنوع على بناء جسور بين القيم الدينية والمفاهيم الحديثة، مما يعزز من روح التسامح ويخفف من الوصم الاجتماعي الذي يواجهه هؤلاء الأفراد.
إن تجاهل هذه القضايا أو رفض مناقشتها في المجتمعات الإسلامية لا يؤدي إلا إلى زيادة مشاعر العزلة والرفض التي يعاني منها هؤلاء الأفراد. لذلك، فإن الحوار المفتوح والوعي المجتمعي يمثلان خطوات أساسية لضمان شعور الجميع بالأمان والاحترام.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالفريق المغربي المشارك في كأس العالم للحلويات يقدم تحفة فنية مميزة مستوحاة من “التبوريدة”
التالي بوريطة يتباحث بالرباط مع الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter