Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

انتباه .. هؤلاء يحلمون بتدمير المغرب

سبتمبر 23, 2025

La France reconnaît officiellement l’Etat de Palestine

سبتمبر 23, 2025

لوديي يستقبل وزير الدفاع بجمهورية الهند

سبتمبر 23, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, سبتمبر 23, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » انتباه .. هؤلاء يحلمون بتدمير المغرب
كتاب آراء

انتباه .. هؤلاء يحلمون بتدمير المغرب

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 23, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: ذ. عبد الهادي مزراري

اتسع نطاق حملة مكثفة يقودها أشخاص مغاربة من مستويات مختلفة ومشارب متضاربة، يجمعهم الفضاء الأزرق ويوحدهم الهجوم الهستيري على الثوابت الأساسية للدولة المغربية (لا أقصد انتقاد الاوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية).
توفر لهم المشاكل التي تعانيها البلاد في قطاعات مختلفة الرصاص الكافي لحشو بنادقهم.
لا توجد حياة سياسية دون معارضة، وحق انتقاد السياسات العمومية مكفول دستوريا، وهو من مسؤولية الأحزاب السياسية بالدرجة الأولى والنقابات والجمعيات، وعلى منابر الصحافة والإعلام بالحجة والديل، وكذلك على يد المؤسسات ذات الخبرة والكفاءة في مجال التقييم والمراقبة.
لكن الحملة التي تطال الدولة المغربية تتجاوز حدود المجالات موضوع السياسة، وتصوب بنادقها باتجاه الأركان التي يقوم عليها أمن البلاد واستقرارها.
هؤلاء الأشخاص، نصبوا أنفسهم في قطاعات استراتيجية لم يدخلوها من أبواب التوظيف الرسمية، ولكن ولجوا إليها من نوافذ مواقع التواصل الاجتماعي بأقنعة صحافيين وخبراء ومؤرخين ومفكرين وعلماء وباحثين في المجال الديني، بينما لا يجمعهم بهذه الوظائف سوى انتحال الصفة.
يتركز هجومهم على أركان الدولة المغربية المتمثلة في القواعد والثوابت، مستهدفين المؤسسة الملكية، وأجهزة الأمن الاستراتيجبة، والهوية الوطنية للشعب المغربي.
سلاحهم بألسنتهم ادعاءات وافتراءات وانتقادات وتشكيك وتضليل وتحريض وإيهام، بينما وقودهم هو عشرات آلاف المتابعين وآلاف التفاعلات.
يحسبهم الرأي العام فرسان الميدان، خاصة إذا كانت لهم إقامات سابقة في السجون، ولو بسبب مواجهاتهم الخارجة عن النص مع مسؤولين في الحكومة أو السلطة، ويعتبرهم جمهور من الناس أبطال ومدافعين عن حقوق الشعب.
لا يتعلق الأمر بمعتقلي الرأي، أو المهتمين بانتقاذ السياسات العمومية، ولكن الأشخاص المقصودون هم عناصر تتخندق خلف الطابور الخامس، مهمتهم إتمام ما توقف عنه الاستعمار وعجزت عنه القوى التي كانت تحلم بتركيع المغرب ومنعه من استكمال وحدته الترابية واستعادة سيادته كاملة وغير منقوصة.
ينشطون فرادى وجماعات في توجيه ضرباتهم لثلاثة أركان أساسية تشكل قوة المغرب وصموده واستمراريته، وهذه الأركان هي:
أولا المؤسسة الملكية:
نجد عناصر في الشبكة العنكبوتية يتحدثون عن تاريخ المغرب على خطى ما تنشره جربدة لوموند الفرنسية مثلا، أو ما يروج له النظام الجزائري، أو ما تلوكه وسائل إعلام بعض البلدان، التي لم تبلع ما فرضه المغرب عليها من شروطه في قضية الصحراء المغربية.
البعض الآخر سمى نفسه مؤرخا وتكالب على 12 قرنا من تاريخ الأسر الحاكمة في المغرب، فجرد الادارسة والعلويين من النسب إلى آل البيت، والهدف هو تشكيك المغاربة في آصرة البيعة ونسف مؤسسة إمارة المؤمنين، وضرب العمود الفقري للدولة المغربية.
بعضهم تخصص في أسرار القصر وأصبح يتحدث كأنه عالم بما لا يعلم أهل الدار ، والهدف هو إطلاق الإشاعة وتصديقها والاشتغال عليها حتى مع إبليس إذا دفع له أكثر.
ثانيا المؤسسات الأمنية في البلاد:
بعدما بات من الصعب اختراق أجهزة الأمن الاستخباراتية المغربية الداخلية والخارجية، وأصبح لها باع طويل في امتلاك المعلومة، وأمست تحتل مكانة مرموقة بين أجهزة الاستخبارات العالمية الكبرى، تضررت كثيرا تلك الجهات، التي كانت تظن أن المغرب ساحة مفتوحة أو أبواب مشرعة.
بعدما أصبح متعذرا عليها استقصاء الأخبار السرية للغاية، لجأت إلى حيلة القط اليائس من بلوغ قطعة اللحم البعيدة عن المنال، فصارت تكتب وتحرض ضد عناصر بعينها في أجهزة الأمن والاستخبارات.
انضم إلى تلك الجهات الخارجية كوكبة من النشطاء المغاربة يسترزقون من مواقع التواصل الاجتماعي ويبحثون عمن يدفع لهم لتكثيف الضربات ضد الأجهزة الأمنية في المغرب. علما أن نسف الثقة في تلك الأجهزة يعد ضربة قاضية لأحد الاركان التي يقوم عليها الأمن والاستقرار.
ثالثا الهوية المغربية:
منذ فشل “الظهير البربري” الذي أصدره المستعمر الفرنسي في 16 ماي 1930 لتقسيم المغاربة بين أمازيغ وعرب، ظل هذا المشروع جامدا في رفوف الدولة العميقة في فرنسا. لكن مع التطورات التي شهدها المغرب خلال العقدين الماضيين، واعتماد الدولة للهوية المغربية بكل أصولها وتجلياتها، ظهر نشطاء متحمسون لاستغلال هذا التحول في ضرب المكون العربي، الذي يشكل أساسا من أساسات المغرب على مدى أكثر من 12 قرنا.
في هذا السياق تنشط كوكبة أخرى من المخربين، الذين تجاوزت أهدافهم الاعتراف بالثقافة الامازيغية وإقرارها وتفعيلها، وأصبحت لهم تطلعات نحو محو الهويات غير الأمازيغية في البلاد من أقصى شمالها إلى أقصى جنويها، حتى أن أحدهم تكالب على مجال علم الأجناس وصار يستغل العرق الأمازيغي كما لو كانت حقنة يظن أنه سيحقن بها كل سكان المغرب.
إنهم يعملون باستماتة وبدعم خارجي من مؤسسات وجمعيات في دول متفرقة لتفرقة المغاربة من خلال النبش في العرقيات المشكلة للشعب ككل، وإشعال النعرات بين عرب وأمازيغ في أفق محو المكون العربي وتهميشه، في حين ان الأصول المشكلة للمغرب متعددة ومتنوعة في المنشأ والمصدر، شأنها كباقي الشعوب والأمم الأخرى.
لا يتورع النشطاء العنصريون المتطرفون عن تمزيق الهوية المغربية كهدف أخير لحملاتهم، ولكن يستعملون التأكيد على أساسية العنصر الأمازيغي للمرور نحو الإرث الديني وضرب الإسلام باعتباره دخيلا على أهل الأرض وساكنيها.
لذلك نجد النشطاء المتطرفين الذين يركبون الأمازيغية على علاقات وطيدة وجيدة مع النشطاء الذين يشككون في الإسلام ويقدمون أنفسهم على انهم محدثون ومفكرون في الدين.
في النهاية إذا أمعنا النظر في أعمالهم بأبعادها الظاهرة والخفية نجدهم يستهدفون المغرب من خلال التشكيك في الدين والتلاعب في الهوية والتطاول على الملكية. إنهم يحاولون قضم الشعار الذي يوحد المغاربة الله الوطن الملك.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقLa France reconnaît officiellement l’Etat de Palestine
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

المغرب يتعرض لابتزاز رهيب من قبل فرنسا

سبتمبر 22, 2025

الديمقراطية في عيدها الأممي!

سبتمبر 21, 2025

مزراري.. قراءة في ببان الختامي للقمة العربية بالدوحة

سبتمبر 17, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية سبتمبر 5, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة من الحشد الشعبي في العراق إلى قوات الردع في غرب…

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

يوليو 12, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

انتباه .. هؤلاء يحلمون بتدمير المغرب

سبتمبر 23, 2025

La France reconnaît officiellement l’Etat de Palestine

سبتمبر 23, 2025

لوديي يستقبل وزير الدفاع بجمهورية الهند

سبتمبر 23, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter