Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الحكومة الإسرائيلية تصادق على إتفاقية تنظيم وتعزيز النقل البحريّ مع المغرب

مايو 9, 2025

الفاتيكان..انتخاب الأميركي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا

مايو 8, 2025

الحموشي يزور فيينا النمساوية للمشاركة في اجتماع رؤساء الاستخبارات والأمن

مايو 8, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, مايو 9, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » بن حمزة يكتب..الوطنية الدستورية كحل لتحديات التعددية في سوريا
الرئيسية

بن حمزة يكتب..الوطنية الدستورية كحل لتحديات التعددية في سوريا

مغرب العالممغرب العالممارس 16, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بن حمزة

تُناقش الدراسة المُعنونة ب “الهوية وتشكيل الدولة في المجتمعات متعددة الطوائف: بين الوطنية والطائفية في سورية” للباحث المتخصص في الشأن السوري صاحب كتاب “Syria Revolution from above” “الثورة في سوريا من الأعلى” Raymond Hinnebousch، العلاقة بين الهوية وتشكيل الدولة في مجتمعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المتعددة الطوائف، مع التركيز على الحالة السورية. تستعرض الدراسة كيفية تأثير مزيج الطائفية والوطنية على تشكيل مؤسسات الدولة، وتأثير هذه المؤسسات بدورها على هذا المزيج. تتوقف الدراسة عند نتائج التصدير المشوه لنظام الدولة “الويستفالي” إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي أفرز سياقا بنيويا يتميز بتعدد الهويات ووجود دول هجينة، حيث تتنافس وتتعايش الهويات الوطنية والطائفية معًا.

تُحلل الدراسة أيضا العوامل التي تفسر تنوع أنماط الهوية في المنطقة وتأثيرها المحتمل على تشكيل الدولة، وتستكشف تأثير تشكيل الدولة ومؤسساتها على التوازن بين الوطنية والطائفية. معتبرة أن الفشل الجزئي للدولة أدى إلى تعزيز الطائفية المتشددة الإقصائية على حساب الوطنية.

تبرز الدراسة أن السياسات الأكثر تعقيدًا وتغيرًا في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تقع بين قطبي الوطنية والطائفية، وتُظهر أن فهم العلاقة المتبادلة بين الهوية وتشكيل الدولة يتطلب تحليلًا للسياق البنيوي والتاريخي لكل حالة على حدة، أي سياق تطور الدولة وسياق الهوية.

تُعتبر سوريا نموذجًا معقدًا للتعددية القومية والطائفية والعرقية في الشرق الأوسط، حيث تضم مكونات متنوعة تشمل السُنّة، الشيعة (الإثني عشرية، الإسماعيلية، العلويين)، الأكراد والدروز، والمسيحيين، بالإضافة إلى مجموعات أخرى أصغر من الناحية الديمغرافية. هذه الفسيفساء الاجتماعية، التي كانت مصدرًا لغنى ثقافي، أصبحت في ظل الصراعات المستمرة تحديًا كبيرًا لمفهوم الدولة الوطنية. في هذا السياق، يبرز مفهوم الوطنية الدستورية كإطار يمكن أن يساهم في بناء دولة حديثة في سوريا تحترم التنوع وتضمن حقوق جميع مكوناتها.

الثلاثاء الماضي (10 آذار/مارس) ، شهدت الساحة السورية تطورًا مهمًا ومفاجئا، تمثل في الاتفاق بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، والذي نص على دمج المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.

يشير مفهوم الوطنية الدستورية إلى الولاء للدستور والقيم الديمقراطية المشتركة، بدلاً من الولاءات العرقية أو الطائفية. في سياق دولة متعددة الهويات كالدولة السورية، يمكن لهذا المفهوم أن يكون الأساس لبناء دولة تحترم التنوع وتضمن حقوق جميع مواطنيها. من خلال تبني دستور يعكس القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، يعزز الانتماء الوطني المبني على المواطنة المتساوية، مما يقلل من التوترات بين المكونات المختلفة الذي ينتج عادة من اعتماد الوطنية التقليدية التي تستند على المشاعر والانتماء الثقافي أو العرقي سواء كان حقيقيا أو متوهما، لذلك فإن الوطنية الدستورية تمثل آلية، لتجاوز هذه البنية التقليدية المتقوقعة حول هوية منغلقة،  إلى جعل المواطن في حالة التزام قانوني وأخلاقي بمؤسسات الدولة ومبادئها. ذلك أنه في النظم الديمقراطية الحديثة، يكون الولاء للدستور أقوى من الولاء للأفراد، مما يضمن استمرارية الدولة حتى عند تغيير الزعامات والحكومات.

الوطنية الدستورية ليست فرضية نظرية، بل هي تجربة تاريخية ناجحة يمكن الاسترشاد بها في الحالة السورية وفي غيرها من دول المنطقة التي تعاني من تعددية هوياتية وطائفية مفرطة (العراق، اليمن، لبنان…).

نستحضر هنا تجربة رائدة تتمثل في التجربة الألمانية، فبعد سقوط النظام النازي في عام 1945، واجهت ألمانيا صعوبات كبيرة في إعادة بناء هويتها الوطنية، حيث أصبح من الصعب التمسك بالمفاهيم التقليدية للوطنية التي صاغها النظام النازي والتي تمحورت حول سيادة العرق الآري الجرماني، والذي نتج عنها حرب عالمية مدمرة. في هذا السياق، ظهر مفهوم “الوطنية الدستورية” كبديل للوطنية القومية، وكان يورغن هابرماس من أبرز منظّريه. فهو يرى أن الوطنية لا يجب أن تكون قائمة على العرق أو القومية أو التاريخ المشترك، بل على التزام المواطنين بالمبادئ الدستورية الليبرالية والديمقراطية.

لذا يعتبر اتفاق 10 آذار/ مارس بين الشرع و عبدي خطوة يمكن أن إلى الوطنية الدستورية في سوريا، حيث يسعى إلى دمج المكونات المختلفة ضمن إطار الدولة، مع التأكيد على حقوقها وضمان تمثيلها العادل. بلاشك لن يكون الطريق مفروشا بالورود سواء لجهة الاختلافات والتناقضات الداخلية أم لجهة العامل الخارجي، من دون أن ننسى الإرث الاقتصادي التنموي المتعثر لتجربة البعث.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقطارق السكتيوي يستدعي 32 لاعبا لمعسكر الاستعدادي لنهائيات كأس الأمم الإفريقية للمحليين
التالي الملاكمة المغربية وداد برطال تتوج بلقب بطولة العالم للملاكمة النسائية بصربيا
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

المغرب ودول الساحل علاقات متينة في سياق إقليمي متوتر

مايو 3, 2025

عيد العمال بالمغرب: تجديدٌ أم تكرارٌ للمآسي؟

مايو 3, 2025

السعدي يقصف الفيدرالية المغربية لناشري الصحف: : “تمثيلية متقادمة وخطاب بلا روح نضالية”

مايو 1, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 3, 2025

المغرب ودول الساحل علاقات متينة في سياق إقليمي متوتر

الدكتور عادل بن حمزة في خضم التحولات الجيوسياسية التي تعرفها منطقة الساحل والصحراء، وفي ظل…

عيد العمال بالمغرب: تجديدٌ أم تكرارٌ للمآسي؟

مايو 3, 2025

ترامب.. أمريكا أولا وأخيرا!

أبريل 27, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الحكومة الإسرائيلية تصادق على إتفاقية تنظيم وتعزيز النقل البحريّ مع المغرب

مايو 9, 2025

الفاتيكان..انتخاب الأميركي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا

مايو 8, 2025

الحموشي يزور فيينا النمساوية للمشاركة في اجتماع رؤساء الاستخبارات والأمن

مايو 8, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter