Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بنما تعتبر الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية ومصداقية وواقعية لتسوية النزاع

يونيو 16, 2025

المياه والغابات تحذر من خطر اندلاع حرائق غابوية بالمملكة

يونيو 15, 2025

نسبة نجاح المرشحين الأحرار للبكالوريا قاربت 37 في المئة

يونيو 15, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 16, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » بين الرباط وباريس… دينامية دبلوماسية في انتظار اليوم الكبير!
كتاب آراء

بين الرباط وباريس… دينامية دبلوماسية في انتظار اليوم الكبير!

مغرب العالممغرب العالمأبريل 13, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

دكتور عادل بنحمزة/ المغرب

في مقابلة مع كل من إذاعة فرنسا الدولية RFI وقناة FR24 صرّح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه بأنّ المغرب قوة إقليمية يساهم في استقرار المنطقة، وأنّ باريس تدعم كل مبادرات الرباط.

كان سيجورنيه يجيب عن سؤال عن مدى إمكان المغرب لعب دور الوسيط مع دول الساحل. وعن تطور الموقف الفرنسي من قضية الصحراء المغربية، قال وزير الخارجية الفرنسي إنّ بلاده تعترف بالجهود التي قام ويقوم بها المغرب للنهوض الاقتصادي في المنطقة، وأنّها ستنخرط في هذه الجهود عبر المؤسسات العامة الفرنسية.

هذا التصريح يؤكّد ما أعلنه سيجورنيه قبل شهر في زيارته الأولى للرباط، كما أنّه يأتي على إثر المباحثات واللقاءات التي عقدها وزير التجارة الخارجية الفرنسي، فرانك ريستر في الرباط، مع وزير التجارة والصناعة المغربي رياض مزور، قبل أسبوع. وأكّدت مصادر دبلوماسية وصحافية أنّ الاستثمارات الفرنسية في الصحراء المغربية كانت في صلب المباحثات. وجاء تصريح سيجورنيه أيضاً قبل الزيارة التي قام بها وزير الخارجية المغربي إلى باريس يوم الثلثاء الماضي.

الوتيرة المتزايدة للزيارات المتبادلة لكبار المسؤولين في كل من المغرب وفرنسا، تدل إلى أنّ العلاقات الثنائية بين البلدين تجاوزت على وجه اليقين آخر المنعرجات الخطيرة التي كادت تجهز على العلاقات التقليدية بين البلدين. ويُعتبر جانب الشراكة الاقتصادية مدخلاً استراتيجياً لإعطاء نَفَس جديد للعلاقات الثنائية بينهما، وذلك في ضوء ما سبق وأن أكّد عليه العاهل المغربي قبل سنتين لمناسبة الذكرى التاسعة والستين لثورة الملك والشعب، من كون ملف الصحراء المغربية هو “الصورة التي ينظر منها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط الذي يقيس صدق الصداقات ونجاعة الشراكات”.

وشكّل الخطاب مناسبة، دعا فيها العاهل المغربي، بعض الدول، خصوصاً شركاء المملكة التقليديين، إلى “توضيح موقفهم من قضية الصحراء المغربية بشكل لا يقبل التأويل”. كما ذكّر بموقفين على درجة كبيرة من الأهمية، الأول هو الاعتراف الأميركي بمغربية الصحراء، والثاني، الموقف الإسباني التاريخي الداعم لمغربية الصحراء، وذلك عبر دعمهما الواضح لمبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع المفتعل.

الجميع فهم ساعتها أنّ باريس هي الجهة الأولى المعنية بالمضمون القوي والواضح لخطاب العاهل المغربي، لذلك كانت باريس مطالبة بالانتقال بموقفها حول مغربية الصحراء من دعم مخطط الحكم الذاتي والذي كان موقفاً متقدماً سنة 2007، إلى موقف وموقع أكثر جرأة يعترف بوضوح بالسيادة المغربية على صحرائه، باعتبار القرب التاريخي لفرنسا من ملف الوحدة الترابية للمملكة، بل ومسؤوليتها المباشرة عما فقده المغرب من ترابه الوطني بخاصة في الصحراء الشرقية.

تأخّر وضوح الموقف الفرنسي يجد خلفيته في اعتقاد جزء من النخب المحيطة بالرئيس إيمانويل ماكرون، عن خطأ، أنّ رمادية موقف باريس يمكن أن تسهم في بناء التوازن بين الرباط والجزائر، وأنّ التقدّم في اتجاه هذا الطرف يجب أن يكون بمقدار التقدّم نفسه نحو الطرف الآخر من دون مراعاة واقع التناقض الجذري بين الطرفين.

الجانب الفرنسي افتقد في لحظة معينة القراءة الصحيحة للتحولات الجيواستراتيجية التي عرفتها المنطقة، بخاصة موجة “الاستقلال الثاني” عن فرنسا في منطقة الساحل والصحراء وخروج القوات الفرنسية مطرودة من كل من بوركينا فاسو ومالي والنيجر، وسط حالة شعبية معادية لكل ما هو فرنسي، وهو ما شكّل تهديداً وجودياً للمصالح الفرنسية، ليس فقط في منطقة الساحل التي تُعتبر امتداداً طبيعياً لها لأسباب تاريخية، بل في غرب إفريقيا ككل.

هنا برز البعد الاستراتيجي للحضور المغربي في المنطقة الذي مثّل آخر نماذجه المعبّرة استدعاء العاهل المغربي بشكل استثنائي وخاص لمراسيم تنصيب الرئيس السنغالي المنتخب باسيرو ديوماي فاي، كقائد وحيد من خارج المنطقة إلى جانب كل من الرئيس الموريتاني بوصفه الرئيس الدوري للاتحاد الإفريقي ورئيس المفوضية الإفريقية موسى فقي محمد.

هذا الحضور المغربي اللافت في منطقة الساحل والصحراء وغرب إفريقيا، سيتعزز بالمبادرة المغربية لربط دول الساحل والصحراء بالمحيط الأطلسي عبر الميناء الأطلسي بالداخلة، كجواب تنموي عن عقود من عدم الاستقرار. وفي مقابل ذلك كانت الجزائر تسير على خطى باريس على مستوى القطيعة مع دول المنطقة بخاصة النيجر ومالي، وبالتالي افتقدت القدرة على استثمار “ريع الموقع” لتقديم خدمة لفرنسا تصلح لمقايضة الموقف الفرنسي من مغربية الصحراء، أو على الأقل إبطاء أي تحول استراتيجي على هذا المستوى.

وزير الخارجية الفرنسي أكّد أيضاً في مقابلة راديو فرنسا الدولي وقناة FR24 أنّ الاعتراف الاقتصادي بمغربية الصحراء أمر محسوم، وأنّ الاعتراف السياسي والدبلوماسي موضوع حصري بين قائدي البلدين. ويبدو أنّ زيارة وزير الخارجية المغربي إلى باريس ليلة عيد الفطر، جاءت في سياق الاعداد للإعلان عن تحول تاريخي في الموقف الفرنسي في ما يمكن أن نسمّيه “اليوم الكبير” الذي ستعلن فيه فرنسا بشكل واضح لا لبس فيه اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه، لذلك فإنّ إخراج موقف بهذه الأهمية ربما قد يحتاج بعض الوقت لأنّه سيطلق رصاصة الرحمة على مشروع الانفصال في الصحراء المغربية بعملية لا رجعة فيها.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقأمن طنجة..توقيف شخص بحوزته 5 كيلوغرامات من الكوكايين بطنجة
التالي بنموسى .. يصدر أربعين نصا تطبيقيا لتنزيل مقتضيات النظام الأساسي الجديد
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

جنوب إفريقيا جديدة أكثر براغماتية وأقل أيديولوجية..هل الأمر ممكن؟

يونيو 14, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
Uncategorized يونيو 13, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

شهدت جماعة “اثنين أكلو” بإقليم تيزنيت فضيحة أخلاقية ودينية أثارت غضب الرأي العام المحلي، بعدما…

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بنما تعتبر الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية ومصداقية وواقعية لتسوية النزاع

يونيو 16, 2025

المياه والغابات تحذر من خطر اندلاع حرائق غابوية بالمملكة

يونيو 15, 2025

نسبة نجاح المرشحين الأحرار للبكالوريا قاربت 37 في المئة

يونيو 15, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter