Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الرميد.. يجب متابعة الصحفيين والمدونين بقانون الصحافة والنشر وليس القانون الجنائي

يونيو 10, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

بتعليمات سامية من صاحب الجلالة، مؤسسة محمد الخامس للتضامن تطلق يوم الثلاثاء عملية “مرحبا 2025”

يونيو 10, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, يونيو 10, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » بين تمغربيت والهيمنة الفرنكوفونية أين مستقبل الهوية الثقافية والإبداعية المغربية ؟
أدب وثقافة

بين تمغربيت والهيمنة الفرنكوفونية أين مستقبل الهوية الثقافية والإبداعية المغربية ؟

مغرب العالممغرب العالمأكتوبر 9, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الأستاذ إدريس رحاوي

تشهد الساحة الثقافية في المغرب منذ عقود تجاذبات لغوية قوية، تتداخل فيها الفرنكوفونية مع اللغات الوطنية كالعربية والأمازيغية …، وتطرح تحديات متزايدة حول الهوية والانتماء الحضاري. هذا الوضع يثير تساؤلات مهمة حول قدرتنا الفعلية على حماية “تمغربيت” وإرساء صناعة ثقافية وإبداعية أصيلة تعكس تراثنا وتفردنا الحضاري.

الفرنكوفونية، التي تعمقت جذورها في المغرب منذ الحقبة الاستعمارية، لم تكن مجرد لغة تواصل، بل أصبحت جزءًا من الهيكلة الإدارية والتعليمية والاقتصادية للبلاد. هذا الوضع أسفر عن سيطرة واضحة للغة الفرنسية على المشهد الثقافي المغربي، لدرجة أن العديد من القطاعات، بما في ذلك الثقافة والإبداع، باتت تديرها النخب الفرنكوفونية التي ترى في الفرنسية وسيلة لتحقيق التقدم والانخراط في العولمة.

لكن في ظل هذه الهيمنة، يطرح السؤال الجوهري: هل نحن فعلاً قادرون على حماية “تمغربيت”؟ هل بإمكاننا أن نحافظ على خصوصيتنا اللغوية والثقافية في ظل هذه العاصفة الفرنكوفونية؟ الجواب يتطلب التوقف عند جملة من المعطيات.

“تمغربيت” ليست مجرد شعار، بل هي مفهوم عميق يعبر عن الهوية المغربية بكل مكوناتها الثقافية واللغوية. إنها الرابط الذي يجمع بين العربي والأمازيغي والحساني في بوتقة واحدة، ويعبر عن التعدد والتنوع الذي يميز المملكة المغربية. إذا كنا نرغب في حماية هذا المفهوم، فإننا بحاجة إلى ترسيخ اللغات الوطنية في جميع مجالات الحياة، بما في ذلك الصناعة الثقافية والإبداعية.

ولكن، هل نحن قادرون فعلاً على صناعة ثقافية وإبداعية مغربية محضة تنبع من تراثنا وأصالتنا؟ هنا تبرز تحديات عديدة. فالصناعات الثقافية في المغرب لا تزال تعاني من ضعف في البنية التحتية والدعم القانوني. لا نمتلك حتى الآن نموذجًا واضحًا لـ”المقاولة الثقافية” التي يمكن أن تكون لبنة لصناعة إبداعية متكاملة. بالإضافة إلى ذلك، لا توجد تشريعات واضحة تؤطر هذه الصناعات وتجعلها موردًا اقتصاديًا قادرًا على المنافسة في الأسواق العالمية.

على الرغم من هذه التحديات، يبقى الأمل قائماً. المغرب غني بتراثه الثقافي المتنوع، وهذا التنوع يجب أن يشكل مصدر قوة لإرساء صناعة ثقافية مغربية متميزة. لا بد من التركيز على توظيف هذا التراث في الإنتاجات الإبداعية، سواء في الأدب، الموسيقى، السينما أو الفنون التشكيلية. كما يجب أن نعمل على إحياء قيم “تمغربيت” في الأجيال الصاعدة، لجعلها قادرة على المشاركة الفعالة في المشهد الثقافي العالمي دون التخلي عن هويتها.

من جهة أخرى، لا يمكن إغفال أن العولمة تفرض علينا التفاعل مع لغات وثقافات أخرى، ولكن هذا لا يعني أن ننصهر في تلك الثقافات على حساب هويتنا. الفرنكوفونية قد تكون نافذة للتواصل والانفتاح على العالم الفرنكوفوني  الضيق جغرافيا ، ولكن يجب أن تظل لغاتنا الوطنية هي الأساس. إذا تمكنا من إيجاد هذا التوازن بين الانفتاح والحفاظ على الهوية، سنكون قادرين على بناء صناعة ثقافية مغربية تستمد قوتها من تراثنا وتفردنا الحضاري.

التجاذبات اللغوية في المغرب ليست مجرد صراع بين لغات، بل هي معركة حول الهوية والانتماء. “تمغربيت” هي المفتاح لحماية تلك الهوية، وإذا كنا نطمح لصناعة ثقافية مغربية حقيقية، فعلينا أن نبدأ من لغاتنا وتراثنا، ونعمل على جعل هذه الثقافة جزءًا من الحلول الاقتصادية والاجتماعية التي يمكن أن تدفع بالمغرب نحو مستقبل زاهر.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقانتخاب المغرب على رأس الأمانة العامة للمنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية
التالي La Croatie réaffirme son attachement au “partenariat stratégique” entre l’Union européenne et le Maroc
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

كلية الحقوق بأيت ملول تحتضن ندوة وطنية تناقش إشكالية الديمقراطية المحلية وعلاقتها بالدولة والجماعات الترابية

يونيو 2, 2025

جدلية التعددية في الهوية و المواطنة و توتراتها

مايو 26, 2025

جائزة المغرب للشباب 2025.. تتويج الفائزين

مايو 25, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الرميد.. يجب متابعة الصحفيين والمدونين بقانون الصحافة والنشر وليس القانون الجنائي

يونيو 10, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

بتعليمات سامية من صاحب الجلالة، مؤسسة محمد الخامس للتضامن تطلق يوم الثلاثاء عملية “مرحبا 2025”

يونيو 10, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter