Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

مجلس الحكومة يناقش كيفيات تطبيق العقوبات البديلة لتحديث المنظومة القضائية الخميس المقبل

مايو 21, 2025

قرعة كأس العرب 2025 وكأس العالم دون 17 سنة الأحد المقبل بالدوحة

مايو 21, 2025

ترامب يكشف هدف وتكلفة “القبة الذهبية”..

مايو 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » تراجع معدل الخصوبة في المغرب، هل كان بسبب لقاح كورونا؟
قضايا المجتمع

تراجع معدل الخصوبة في المغرب، هل كان بسبب لقاح كورونا؟

مغرب العالممغرب العالمأبريل 26, 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

 

أمين بوشعيب/ إيطاليا

شهد المغرب في العقود الأخيرة، تحولات كبيرة مع تقدم ملحوظ في العديد من المؤشرات التي تخص وضعية الأطفال، ففي مجالات البقاء على قيد الحياة والصحة والتغذية على سبيل المثال، أوضح تقرير سابق لليونيسيف بأن معدل وفيات الرضع والأطفال في المغرب قد انخفض من 47 إلى 22.16 حالة وفاة لكل ألف مولود حي، وذلك بين عامي 2003 و 2018، وزاد معدل الولادات من 6.73٪ إلى 86.6٪ بين عامي 2011 و2018.

لكن بعد مرور ثلاث سنوات، وبعد تفشي فيروس كورونا أظهرت معطيات حصرية نشرها أحد المواقع الالكترونية، عن تراجع معدل المواليد الجدد في المغرب، إذ بلغ عدد المزدادين في السنة التي ظهر فيه الوباء 660 ألفا و391 مولودا، مقارنة مع سنة 2019 التي جرى فيها تسجيل 749 ألفا و758 من المواليد الجديد في قوائم الحالة المدنية.

وأوضحت المعطيات، التي حصل عليها الموقع من وزارة الداخلية، تسجيل تراجع في عدد المواليد الجدد، مبرزا أن الأمر قد يكون بسبب تفشي فيروس كورونا. وسجلت أقسام الحالة المدنية 323 ألف مولود ذكر و338 ألف مولود أنثى، وهو رقم -يقول الموقع- إنه منخفض مقارنة بالأعوام السابقة.

وفي نفس السياق، كشفت المندوبية السامية للتخطيط (مؤسسة إحصاء رسمية) في بحث نشرته حول “التوقعات السكانية والأسر المعيشية بين عامي 2014 و2050″، أن المغرب سيسجل في الأعوام المقبلة تراجعا في معدلات الخصوبة، وأن متوسط عدد الأطفال لكل أسرة سيعرف بعض الانخفاض.

هذه المعطيات بقيت فضفاضة دون إخضاعها لدراسة علمية وتجارب سريرية، لمعرفة ما إذا كانت التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة كورونا هي التي أثّرت بشكل سلبي على عدد المواليد الجدد، أم أن السبب في ذلك هو جرعات التلقيح التي أُجبرالمواطنون على أخذها، مع العلم أن بعض الباحثين كانوا يتوقعون أن يحدث انفجار ديمغرافي بسبب سياسة الحجر الصحي التي فرضتها السلطات المغربية.

وكانت، في هذا الإبّان، قد انتشرت شائعات كثيرة من أبرزها أن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا لها تأثير على الخصوبة قد تجعل المرء عقيماً مما سبّب قلقا من تلقي التطعيم. فمنذ البداية، قيل بإن على النساء بوجه الخصوص الخشية على قدرتهن الإنجابية، كما تم تقديم تفسير بيولوجي أيضاً، وهو أن الأجسام المضادة التي يتم تكوينها في الجسم بتأثير اللقاح لا تجعل فيروس كورونا غير ضار فحسب، بل تستهدف أيضاً بروتيناً يدخل في تكوين المشيمة في الرحم، لكن القلق -حسب نفس التفسير البيولوجي- لا يقتصر على النساء فقط، بل يمتد إلى الرجال أيضاً، حيث انتشرت أخبار عن الآثار السلبية للتطعيم على القدرة الإنجابية للرجال.

لا بدّ ونحن نعيد طرح هذا الموضوع الذي استأثر باهتمام الرأي العام المغربي، أن نعيد طرح تساؤلات كانت قد أثيرت في إبانها ولا تزال عالقة. تساءل المغاربة حينذاك: هل حكومة أخنوش منخرطة في المؤامرة التي تُحاك ضد شعوب العالم من قِبل الحكومة الماسونية العالمية؟

وتساءلوا: لماذا سارعت الحكومة بشكل مثير إلى الدخول في حملة وطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، في بادرة مبكّرة إلى عقد اتفاقيتي شراكة بهذا الشأن مع مختبرات أجنبية؟

ثم تساءلوا أيضا: لماذا هددت الحكومة الرافضين للتلقيح، بصعوبة التنقّل والوصول إلى مؤسسات أو خدمات معينة في حال ما لم يُدلوا بوثيقة التلقيح كشرط لذلك، علما بأن وزير الصحة آنذاك، كان قد صرّح بأن الحكومة المغربية لا تنوي فرض التلقيح على المواطنين؟

ويبقى أخطر ما طرحه المغاربة: هو لماذا امتنع بعض المسؤولين الحاليين أو السابقين من أخذ جرعات اللقاح، لماذا لم يتلقّ رئيس الحكومة الحالي عزيز أخنوش، ورئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران أي جرعة من جرعات اللقاح أمام عدسات الكاميرات؟

هذه بعض الأسئلة التي طرحها المغاربة ما يزيد عن سنتين، ولا تزال بدون جواب بسبب صمت الحكومة، الشيء الذي يعزز نظرية المؤامرة، وأن فيروس كورونا سلاح بيولوجي من صنع جهة سرية، لتحقيق أهداف غامضة وخفية قد يكون من بينها تحديد النسل، للحد من تنامي أعداد السكان الذي تخطّى حاجز 8 مليارات نسمة، وأن حكومة أخنوش منخرطة في هذه المؤامرة.

فلاش: أعيش في إيطاليا لأكثرَ من عقدين ونصف من الزمن، وخلال تلك الفترة تعرفتُ على عادات وتقاليد الشعب الإيطالي، وكذا نمط عيشه. ومن العادات التي لأثارت اهتمامي، أن الإيطاليين يرفعون أعلاما على مساكنهم للدلالة على أن هناك مولود جديد قد ازداد في بيت من تلك البيوت التي رفع عليها العلم. والطريف في الأمر أننا كنا نعرف نوع المولود من خلال تلك الأعلام، إن كان ذكرا، أو أنثى؟ وذلك من خلال لون العلم المرفوع. فالمولود الذكر له لون والمولود الأنثى له لون. بل فقد كنا نعرف أيضا مَن مِن السكان قد حصل على شهادة عليا ( دكتوراه أو ماجستير في مجال من المجالات العلمية او الأدبية ..) من خلال لون العلم المرفوع على المسكن.

بعد تفشي فيروس كورونا لم نعد نرى تلك الأعلام التي تحصي عدد الولادات بالشكل الذي عرفناه من قبل، خصوصا في السنتين الأخيرتين الماضيتين، حيث انخفض العدد بشكل ملحوظ، وهو ما يعني انخفاض عدد المواليد، الشيء الذي جعل الإيطاليين يطرحون علامة استفهام كبرى حول تأثير لقاحات كورونا على الخصوبة، مع العلم أن الشعب الإيطالي شعب يحبّ الحياة ويقبل على مباهجها بشكل كبير.

 

 

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقنفاذ تذاكر الرجاء والوداد في زمن قياسي .
التالي هل يستفيد المغرب من أثريائه …؟؟
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

المغرب يتجه نحو تشديد الخناق على المدخنين في الأماكن العمومية..بغرمات ثقيلة

مايو 18, 2025

حزب الاستقلال يخلد الذكرى الواحدة والخمسين لوفاة زعيم التحرير علال الفاسي بالرباط

مايو 15, 2025

اتفاقية شراكة بين العصبة المغربية لحماية الطفولة ووزارة العدل

مايو 15, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 18, 2025

في غياب إبداع الحكومة المغربية: وزراء أم موظفون؟

الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا في زمن مشحون بالتحديات المتراكمة من تداعيات اقتصادية إلى أزمات اجتماعية…

هل تستفيد جبهة البوليساريو من درس أوجلان وحركة “إيتا” الباسكية ؟

مايو 17, 2025

السعدي يكتب: بنسعيد.. وزير التواصل الذي قطع شريان الصحافة

مايو 16, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

مجلس الحكومة يناقش كيفيات تطبيق العقوبات البديلة لتحديث المنظومة القضائية الخميس المقبل

مايو 21, 2025

قرعة كأس العرب 2025 وكأس العالم دون 17 سنة الأحد المقبل بالدوحة

مايو 21, 2025

ترامب يكشف هدف وتكلفة “القبة الذهبية”..

مايو 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter