Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

le Sénégal réitère son soutien constant à l’initiative marocaine d’autonomie

يونيو 14, 2025

الطالبي العلمي يتباحث مع وفد من أعضاء مكتب المنتدى البرلماني الإفريقي

يونيو 14, 2025

إيران تطلق 3 دفعات من الهجمات الصاروخية على إسرائيل

يونيو 14, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يونيو 14, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » زيارة البابا فرانسيس لاوندونيسيا و رسائــل الديبلوماسية الدينية…
كتاب آراء

زيارة البابا فرانسيس لاوندونيسيا و رسائــل الديبلوماسية الدينية…

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 14, 2024لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عبد الله بوصوف

تزامنا مع عقد المنتدى الاندونيسي الافريقي الثاني في بداية شهر شتنبر…و خلاصات أهدافه كجعله منصة استراتيجية للتنمية…و ما سجلته بعض التدخلات المفضوحة من طرف أجهزة النظام العسكري الجزائري بإقحام موضوع الصحراء المغربية و ربطه بشكل عبثي بمحطة مؤتمر باندونغ سنة 1955 أي قبل تاريخ الاستقلال المشروط للجزائر في استفتاء يوليوز 1962…هذه التصريحات الشاذة جاءت بعد فضيحة “الشنطة /المحفظة ” بمنتدى تيكاد بطوكيو…و طرد المرتزقة من قاعة الاجتماع و تصريح اليابان بعدم الإعتراف بكيان مخيمات تيتدوف…

فقد استقبلت اندونسيا في نفس الفترة الحبر الاعظم و بابا الفاتيكان فرانسيس (87 سنة ) في أطول رحلة رسولية في عهده ، وهي الزيارة التي تأجلت منذ دجنبر 2019 بسبب الكوفيد….الرحلة شملت بالإضافة إلى اندونسيا كل من بابوا غينيا الجديدة وتيمور الشرقية و سنغافورة…

و زيارة البابا فرانسيس في شتنبر 2024 ، هي تاريخية بكل المقاييس أولا ، لأنها ثالث زيارة بعد زيارات بابوية سنوات 1970 و 1989…
ثانيا ، أن اندونسيا هي اكبر دولة مسلمة في العالم..و تضم ستة ديانات مختلفة تتوزع على 17 الف جزيرة…

و ثالثا ،فاندونسيا ذات 290 مليون نسمة بأكثر من 87% مسلمين و 3% منهم مسيحيين (حوالي 30  مليون مسيحي.)…تعيش في مساحة جغرافية يستقر فيها أكبر  عدد من مسلمي العالم…سواء في ماليزيا أو الصين أو الهند أو أفغانستان أو الباكستان…وهي تتوفر على أكبر مسجد في آسيا و حوالي مليون مسجد في كل التراب الاندونيسي…

و قد حًددت أهداف زيارة البابا في دعم حوار الأديان و تداعيات التغييرات المناخية…
كما أشاد البابا فرانسيس بحرارة الإستقبال و توقيع إعلان الإستقلال ( نسبة لمسجد الاستقلال ) مع الإمام الأكبر نصر الدين عمر…كما زارا معا ” نفق الصداقة ” الذي يفصل بين مسجد الاستقلال و كتدرائية المدينة…وهي أنشطة تدخل في مسلسل ”  الأخوة الإنسانية ”  الموقعة بالإمارات العربية بحضور أمام الازهر الشريف…ثم الزيارة التاريخية للمغرب و استقباله من طرف أمير المؤمنين محمد السادس…

كنا سنكتفي بهذا القراءة…لولا وجود قاسم مشترك بين الحدثين التاريخيين…وهو تيمور الشرقية التي احتفلت بالذكرى الخامسة و العشرين لتقرير المصير بتيمور الشرقية يوم 31 غشت بالانفصال عن اندونسيا….وهو الحدث الذي حضره الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس و شخصيات أخرى..

و قد حاول كالعادة النظام العسكري الجزائري البحث عن  مساحة إعلامية لتسويق بضاعته الفاسدة البوليساريو..الذي أصبح ككرة النار تحرق حاملها…خاصة وأن ذات النظام يرى في ” تيمور الشرقية”  تجربة يجب نسخها في ملف الصحراء المغربية…
لكن الموضوع هو أعقد من رؤية النظام الجزائري و تداخلت فيه عدة أطراف سياسية و اقتصادية و دينية و تحالفات أيديولوجية…. بدليل أنه رغم مرور 25 سنة على تقرير تيمور الشرقية فلازلت الجزيرة غير مستقرة أمنيا  و غير قادرة على تحقيق تطلعات سكان تيمور الشرقية…بل أنه حتى بعد استفتاء تقرير المصير و استحواذ “الثوار ” على السلطة سنة 2002…فإن اللاستقرار الأمني و السياسي و الاقتصادي أطال بقاء القبعات الزرق الى غاية سنة 2012..و لازالت تيمور الشرقية تستورد كل احتياجاتها من الخارج..مع استنزاف كبير لثرواتها من البن و الغاز و البترول و بروز مظاهر الفقر و الهشاشة على سكان الجزيرة …وهذا دليل على أن تقرير المصير لم يكن مطلبا شعبيا بل مطلبا سياسيا و اقتصاديا يحمل بصمات خارجية….

و هنا نستحضر و بقوة اسم Ana Gomes..الملكفة بملف تيمور الشرقية وسط صراعات قوية بين لشبونة و جاكرتا…السفيرة السابقة للبرتغال بإندونيسيا سنوات 2000 و 2003..و دورها الكبير في مساندة الثوار و خاصة Xanana gusmao    الذي سيصبح اول رئيس لتيمور الشرقية..فالسيدة Ana Gomes لم تكن بالديبلوماسية العادية فهي القادمة من رحم الحركات التحررية من داخل الجامعات البرتغالية و الناشطة اليسارية داخل منظمات حقوقية..دورها الكبير في تنظيم استفتاء تقرير المصير جعل العديد من المراقبين و الديبلوماسيين يطلقون عليها لقب ‘ سيدة تيمور الشرقية “…
و يبدو أن النظام الجزائري قد لجأ لخدمات السيدة Ana Gomes بصفتها نائبة في البرلمان الأوروبي بين سنوات 2004 و 2019… وهو ما يبرر تنقلاتها بين المواقع الإعلامية و مقرات التلفزيونات الأوروبية لتسويق إدانة المغرب في زمن Qatar gate في دجنبر 2022 …وكيف تم توظيف ماضيها الديبلوماسي في التشويش على ملف مغربية الصحراء سواء بالبرلمان الأوروبي أو مجموعات اللوبيينغ  سواء بستراسبورغ أو بروكسيل…و تبني Ana Gomes  ” لسردية ” القاضي ميشيل كليز “…
أكثر من هذا فإن النظام الجزائري قد بعث بزعيم المرتزقة غالي الى غاية غرفة الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريس أثناء وجوده في احتفالات تيمور الشرقية في غشت 2024…لا لشيء سوى أخد صورة للاستهلاك الإعلامي و الانتخابي ( رئاسيات تبون) …مع رئيس الوزراء البرتغالي السابق بين 1995 و 2002 اي زمن أزمة ليشبونة و جاكرتا حول تيمور الشرقية…

من جهة أخرى..فخطاب البابا فرانسيس سواء في إندونيسيا أو تيمور الشرقية..جاء فيه الكثير من التلميح للمصالحة و نسيان الماضي الأليم…و ان الأهم هو بناء المستقبل..تحت عناوين الحوار الديني و التسامح و المرور من نفق الصراع الى نفق الصداقة..

لكن العديد من الملاحظين ومنهم رجال دين مالوا الى  قراءة دينية لزيارة البابا فرانسيس.. و ذكّروا بتاريخ  الصراع التجاري حول الجزيرة يمتد منذ 1515 بين البرتغال و هولندا من جهة و الصراع السياسي و الديني بين إندونيسيا ( المسلمة) و تيمور الشرقية( المسيحية ) من جهة ثانية….و ان الكنيسة كان لها دور  كبير في مسلسل تقرير المصير  لجزيرة أغلب سكانها كاثوليك..فزيارة البابا جون بول الثاني وخطابه الشهير ” ملح الارض ” في 12 أكتوبر 1989 ساهم في إعطاء مساحة إعلامية كبيرة لملف تيمور الشرقية…إذ سرعان ما تغير كل شيء بارتكاب الجيش الاندونيسي لمجزرة  بمقبرة سانت كروز في شهر نوفمبر 1991 و التي ذهب ضحيتها 300 محتج كاثوليكي..حيث قام صحفيان امريكيان  ( Amy Goodman  و Allan Nairn )      بتصوير الحدث و نشره على نطاق واسع مما حمل معه موجة كبيرة من الغضب و الادانة في كل العواصم الغربية..عجلت بتوقيع اتفاق بين لشبونة و جاكرتا حول مسلسل استقلال تيمور الشرقية عن اندونسيا سنة 2002…

فالقراءة الدينية رسخت فكرة عدم تخلي الكنيسة عن تيمور الشرقية منذ وصول المستعمر البرتغالي الذي حمل معه المسيحية و اللغة البرتغالية سنة 1515..مرورا بتقديم دعم سياسي و اعلامي و” تدويل ” القضية..و وصولا الى الاستقلال..من خلال زيارات بابوية مهمة سنوات 1970 و 1989…
في حين كان عنوان زيارة البابا فرانسيس لسنة 2024 هو الدعوة للتعايش مع خصوم الأمس على المستوى السياسي و العقائدي في إطار الأخوة الإنسانية…انطلاقا اولا من اندونسيا التي تعترف بستة ديانات، بأغلبية مسلمة و أقلية مسيحية و ترفع الشعار الوطني   Bhinneka tunggal ika  أي ” الوحدة داخل التنوع”..

ثم من تيمور الشرقية ثانيا،  ذات الاغلبية المسيحية، لكن بمشاكل أمنية و اقتصادية و صراعات طائفية كبيرة و مظاهر فقر قوية..مقابل ثروات مهمة من الغاز و البترول في سواحل و باطن تيمور الشرقية…

أعتقد أن زيارة البابا فرانسيس لدول آسيا و اوقيانبا في شتنبر 2024 تحمل رسائــل قوية في مجال الديبلوماسية الدينية ، و ان استقباله لحوالي 41 من  رجال الكنيسة من مناطق مختلفة من اسيا (الفلبين و ماليزيا و الفيتنام…) و اجتماعه بمسلمي إندونيسيا و الإمام الأكبر نصر الدين عمر…سيفتح المنطقة على آفاق جديدة غايتها العدالة الاجتماعية و الحوار و الاحترام المتبادل في إطار “الأخوة الإنسانية…”

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقGrève nationale ce lundi .. de fortes perturbations à prévoir sur le réseau STIB…
التالي وزارة المالية ..ارتفاع المداخيل الضريبية بنسبة 11,7 في المائة
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
Uncategorized يونيو 13, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

شهدت جماعة “اثنين أكلو” بإقليم تيزنيت فضيحة أخلاقية ودينية أثارت غضب الرأي العام المحلي، بعدما…

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

le Sénégal réitère son soutien constant à l’initiative marocaine d’autonomie

يونيو 14, 2025

الطالبي العلمي يتباحث مع وفد من أعضاء مكتب المنتدى البرلماني الإفريقي

يونيو 14, 2025

إيران تطلق 3 دفعات من الهجمات الصاروخية على إسرائيل

يونيو 14, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter