Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

ارتفاع الاستثمارات الأجنبية في المغرب لتبلغ 1,6 مليار دولار سنة 2024

يونيو 23, 2025

خبير إسرائيلي…اليوم إيران وغدا الجزائر

يونيو 23, 2025

BXL Tour 2025 : une 9e édition sous le signe du sport, de la solidarité… et du soutien à la Palestine

يونيو 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 23, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » عائلات جمعها الدم وفرّقت بينها الحدود.. قبائل “أيت خباش” بالمغرب والجزائر
تحقيق

عائلات جمعها الدم وفرّقت بينها الحدود.. قبائل “أيت خباش” بالمغرب والجزائر

مغرب العالممغرب العالميونيو 24, 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

تنتشر على الحدود المغربية الجزائرية مجموعة من القبائل الممزقة إلى نصفين؛ نصف في الجزائر والآخر في المغرب، كقبيلة “أيت خباش” وذوي منيع وبني كيل وبني يزناسن.

قبائل وعائلات جمعها الدم وفرقتها الحدود بعد إغلاقها بداية تسعينيات القرن الماضي، فانقطعت الزيارات بين الإخوة والأعمام والأخوال، وفقدت عائلات أخرى أراضيها ونخيلها وممتلكاتها بالجزائر، في البلديات والولايات الجزائرية الحدودية، بعدما اضطرها إغلاق الحدود إلى عدم التمكن من الترحال بين البلدين كما كانت تفعل في السابق.

فقبيلة “أيت خباش” على سبيل المثال لا الحصر، كانت ترتحل بكل حرية ودون مشاكل بين الجزائر والمغرب حتى حدود التسعينيات، باعتبارها من قبائل الرحل، وكانت تستوطن بلدية “تبلبالة” التابعة لولاية “بشار” سابقاً وولاية “بني عباس” منذ 2019، لتستقر عائلات منها إلى اليوم هناك، فيما يشبه عملية احتجاز جماعي، بينما نصفها الثاني في المغرب.

أما تلك التي التحقت نهائياً بالمغرب، فقد تخلّت عن أراضيها مكرَهة، بعدما حاولت مراراً السفر إلى الجزائر لاستغلالها، ولكن دون جدوى، بسبب مصاريف التنقل الباهظة والتعقيدات القانونية التي لا تنتهي، لتفقد بذلك العشرات من أشجار النخيل والأراضي الشاسعة دون أي تعويض يُذكر.

هي القبائل التي كان أفرادها لديهم بطاقتا تعريف، مغربية وجزائرية، وإن لم يكونوا أصلاً بحاجة إليها، لأن التنقل بين أرضهم في المغرب وأرضهم في الجزائر كان كالتنقل بين غرف بيوتهم، ولم يكونوا يصدقوا أنه سيأتي يوم يصبح فيه السفر إلى بعض الدول الأخرى أسهل من الالتحاق بأرضهم ومنازلهم في الجزائر، ليأتي اليوم ويا للغرابة من يسأل وكأن الأمر بحاجة إلى سؤال؛ لمن الصحراء الشرقية؟

إنها إذاً مأساة إنسانية تجاهلها السياسيون والإعلام والحقوقيون، وحتى إن تطرقوا إليها، فإنه يبقى حديثاً مناسبتياً وموسمياً، في حين أن المطلوب هو الضغط والترافع المتواصل للتعريف بهذه المأساة التي تتخذ تمظهرات عدة، لعل أشنعها موت الأجداد وغياب الأحفاد عن جنازاتهم ووفاة الإخوة ولم يحضر لتشييعهم إخوانهم من الجهة المقابلة.

في أحد التسجيلات الصوتية المؤثرة (شاهد الفيديو المرفق)، نسمع صوت امرأة “خباشية” تُدعى رقية موح، يظهر من صوتها أنها مسنّة، حيث تسأل بحرقة وبصوت يدمي القلب عن بنات أخواتها وإخوانها في المغرب، فرغم انقطاع العلاقات لأزيد من ثلاثين سنة، فإن خالتي رقية ما زالت تتذكر وبقوة أفراد عائلتها بالمغرب واحداً واحداً كما تتحدث بطلاقة أمازيغية “أيت خباش” مصرّة على رقم هاتف بنات أختها “فطو” للاتصال بهن، ما يبين أن الحنين إلى العائلة لن تمحوه الأيام، ولا إغلاق الحدود.

فإلى متى ستبقى العائلات والأقارب من الجانبين يدفعون ثمن الخلافات السياسية بين البلدين؟ ومتى تتدخل الجمعيات والهيئات الحقوقية الدولية، وفي البلدين، لوضع حد لهذه المأساة الإنسانية، وتعمل على الأقل من أجل تسهيل تبادل الزيارات كما هو جارٍ في العديد من البلدان المتجاورة، والتي تعرف صراعات حدودية؟ ومتى يسترجع المغاربة أراضيهم المفقودة في الجزائر؟ 

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقEnviron six Belges sur dix partiront en vacances cet été, voici les destinations phares
التالي بنسعيد يزور مغارة بيزمون و جزيرة موگادور ويفتتح برج بلفدير ..بالصويرة
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

مقتل ستة علماء نوويين في الهجوم الإسرائيلي على إيران

يونيو 13, 2025

مدينة الرباط وجهة رئيسية للسياحة الراقية والنخبوية في القارة الأفريقية

مايو 19, 2025

دراسة حديثة تكشف عن عدم  قدرة الحكومة على تقليص البطالة في أفق 2030

أبريل 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
Uncategorized يونيو 13, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

شهدت جماعة “اثنين أكلو” بإقليم تيزنيت فضيحة أخلاقية ودينية أثارت غضب الرأي العام المحلي، بعدما…

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

ارتفاع الاستثمارات الأجنبية في المغرب لتبلغ 1,6 مليار دولار سنة 2024

يونيو 23, 2025

خبير إسرائيلي…اليوم إيران وغدا الجزائر

يونيو 23, 2025

BXL Tour 2025 : une 9e édition sous le signe du sport, de la solidarité… et du soutien à la Palestine

يونيو 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter