Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

𝗟’𝗶𝗻𝗴é𝗿𝗲𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗶𝗹𝗲𝗻𝗰𝗶𝗲𝘂𝘀𝗲 : 𝗱𝗲𝘀 𝗮𝗺𝗯𝗮𝘀𝘀𝗮𝗱𝗲𝘀 é𝘁𝗿𝗮𝗻𝗴è𝗿𝗲𝘀 𝗮𝘂 𝗰œ𝘂𝗿 𝗱’𝘂𝗻𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗿𝗼𝘃𝗲𝗿𝘀𝗲 𝗮𝘂 𝗖𝗮𝗻𝗮𝗱𝗮

يوليو 25, 2025

مجلس الحكومة يصادق على مرسوم ينظم نشاط الإنتاج السينمائي بالمغرب

يوليو 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يوليو 26, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » عبدالكريم الزرقطوني..”عيد الاستقلال المجيد، مناسبة نعيد من خلالها التأكيد على ثوابتنا المُحَصِّنَة لمقدساتنا العليا”
المغرب الكبير

عبدالكريم الزرقطوني..”عيد الاستقلال المجيد، مناسبة نعيد من خلالها التأكيد على ثوابتنا المُحَصِّنَة لمقدساتنا العليا”

مغرب العالممغرب العالمنوفمبر 17, 2024آخر تحديث:نوفمبر 17, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

أكد رئيس “مؤسسة محمد الزرقطوني للثقافة والأبحاث”، عبد الكريم الزرقطوني، أن ذكرى عيد الاستقلال المجيد هي “مناسبة نعيد من خلالها التأكيد على ثوابتنا المُحَصِّنَة لمقدساتنا العليا، المتمحورة على أضلعها المترابطة، وهي الدين الإسلامي والوحدة الترابية والمؤسسة الملكية”.

وأوضح السيد الزرقطوني، في كلمة للمؤسسة بهذه المناسبة، “أن هذه الأضلع المتماسكة ظلت عُنْوَانَنَا الجماعي وحُضْنَنَا الضَّامِن لهويتنا التحررية على امتداد القرون الطويلة الممتدة”، مضيفا أنه “إذا كنا نُصِرُّ دَائِماً على تنظيم هذه الاحتفالية وعلى استثمار أَبْعَادِهَا، فما ذلك إلا تعبير عن وفائنا لرسالتنا الخالدة التي سطرها آباؤنا الخالدون بدمائهم الطاهرة، عندما رفعوا صَرْخَتَهُمْ المُدَوِّيَة في وجه الاستعمار البغيض”.

وتابع “لقد كانت صَرْخَةَ مُزَلْزِلَةً التقت فيها إرادة أب الأمة وبطل التحرير المغفور له الملك محمد الخامس طيب الله ثراه، مع إرادة الشعب المغربي الأبي، فكانت النتيجة، تَحَوُّل هذه الصرخة إلى مَعْلَمَةٍ لم تعد تَقْبَلُ بِصِيغِ المُوَارَبَة والمُهَادَنَة والتَّسَاكُن مع الاستعمار، الأمر الذي ترسخ بشكل نهائي عندما تطاولت دوائر الاستعمار الفرنسي على رمز سيادة البلاد وعنوان وحدتها وكرامتها، بنفي السلطان محمد بن يوسف وعائلته الكريمة يوم 20 غشت من سنة 1953، الأمر الذي فَجَّر -يَوْمَهَا- غَضَبًا عارما تَمَثَّلَ في ثورة الملك والشعب المجيدة، وهي الثورة التي فتحت عهدا جديدا في النضال الوطني من أجل الحرية والاستقلال”.

وشدد على أن “المعركة كانت قاسية، وكان القَمْعُ شَرِسًا، وكان الانتقام الاستعماري عنيفا. ومع ذلك، كانت الإرادة صلبة، وكان الإخلاص بلا حدود، وكان الوفاء بلا شروط. تجند المغاربة عن بكرة أبيهم، كل من موقعه وكل بإمكانياته وكل بطموحاته، فَتَوَحَّدَ في معركة جماهيرية دَافِقَةٍ التقت عند مطلبين مركزيين لم يكن هناك أي مجال للفصل بينهما، مطلب عودة السلطان الشرعي من منفاه السحيق ومطلب الاعتراف باستقلال المغرب”.

وأكد أن تجربة ثورة الملك والشعب كانت معركة كبار النفوس من أحرار الأمة. هؤلاء الأحرار الذين استبسلوا في الدفاع عن مطلب الحرية والاستقلال، فخاضوا معركة حامية الوطيس لقهر الاستعمار وإفشال مخططاته، تحت القيادة الرشيدة لأب الأمة الملك محمد الخامس طيب الله ثراه. فتحولت إلى عِبْرَةٍ لِشُعُوبِ العالم وإلى مَلحمةٍ اِسْتَنَارَت بِأَنْوَارِهَا حركة التحرير عندما تحولت إلى سيرة عطرة لملك مجاهد، مخلص ووفي، ولشعب مناضل ومعطاء. وعندما اجتمعت الإرادتان، اِنْهَارَ صَرْحُ الاستعمار وتَفَكَّكَت أَوْصَالُه وتهاوت قِلاَعُه.

وأضاف السيد الزرقطوني “نحتفل هذه السنة بذكرى عيد الاستقلال المجيد في ظل حالة التعبئة الشاملة التي أعلن عنها الخطاب الملكي السامي بمناسبة افتتاح جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده للسنة التشريعية الجديدة، وذلك من أجل استثمار التقدم الكبير الذي حققناه لكسب أشواط معركتنا المفتوحة لتحصين وحدتنا الترابية بأقاليمنا الصحراوية الجنوبية”.

وقال، بهذه المناسبة، “نجدد التأكيد على تجندنا الدائم والمبدئي خلف عاهلنا الهمام للدفاع عن ملف وحدتنا الترابية ضد كل من سولت له نفسه المس بهذه الوحدة. فنحن لن نكون أقل وطنية من آبائنا ومن أجدادنا الذين استرخصوا حياتهم في سبيل القيم العليا للوطن، ذلك أن نفس المبادئ التي صنعت بطولات ثورة الملك والشعب تشكل مُلْهِمَتَنَا لاستمرار معركة النضال من أجل تحصين وحدتنا الترابية. يتطلب انْخِرَاطنَا في هذا المسار، تَمَثُّلَ قُدْسِيَّةِ انتماءنا لنهر الوطنية الدافق، فهو مُنْطَلَقُنَا، وهو سَبِيلنَا، وإليه مَآلُنَا. هذه رسالة مؤسسة محمد الزرقطوني للثقافة والأبحاث، ورسالة كل أحرار المغرب، رسالة أمة نَتَوَارَثُهَا من جيل لجيل، لنبني بها وطننا الحر وَنُخْلِصُ من خلالها لشعبنا الأبي”.

وأشار إلى أن “الانتصارات التي بات يحققها المغرب أَضْحَت مَصْدَرٍ إزعاج كبير لخصوم وحدتنا الترابية، لذلك، تَنَاسَلَت مُؤَامَرَاتُهُم ودَسَائِسُهُم واشتد مكرهم إلى مستويات غير مسبوقة. وفي المقابل، ظلت خُطُوَات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، ثَابِتَةً وَمُحَقِّقَة لفتوحات غير مسبوقة، وعلى رأسها اعتراف تسعة عشر دولة من دول مجموعة الاتحاد الأوربي بالموقف المغربي واستعداد مجموعات متتالية من الدول الأخرى لِلسَّيْرِ على نفس المِنْوَال، ثم اعتراف دول وازنة بالحق المغربي في صحرائه، مثلما هو الحال مع الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإسبانيا وألمانيا، ثم إقدام عدد كبير من الدول العربية والإفريقية على فتح قنصليات لها بمدينتي العيون والداخلة، أضف إلى ذلك، نجاح المسار التنموي الهائل الذي تعرفه أَقَالِيمُنَا الجَنُوبِيَّة وخاصة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية”.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالمغرب يفوز على نظيره التونسي..في تصفيات إفريقيا للشباب
التالي توشيح بشرى حجيج، رئيسة الجامعة الملكية المغربية للكرة الطائرة بأعلى وسام استحقاق  من الاتحاد الدولي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

لفتيت والتقسيم الإداري الجديد للمملكة .. قيادات ودوائر وملحقات جديدة

يونيو 9, 2025

اختتام المنتدى البرلماني الاقتصادي المغربي الموريتاني بنواكشوط

مايو 11, 2025

لفتيت يستقبل الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الموريتاني

مايو 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

𝗟’𝗶𝗻𝗴é𝗿𝗲𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗶𝗹𝗲𝗻𝗰𝗶𝗲𝘂𝘀𝗲 : 𝗱𝗲𝘀 𝗮𝗺𝗯𝗮𝘀𝘀𝗮𝗱𝗲𝘀 é𝘁𝗿𝗮𝗻𝗴è𝗿𝗲𝘀 𝗮𝘂 𝗰œ𝘂𝗿 𝗱’𝘂𝗻𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗿𝗼𝘃𝗲𝗿𝘀𝗲 𝗮𝘂 𝗖𝗮𝗻𝗮𝗱𝗮

يوليو 25, 2025

مجلس الحكومة يصادق على مرسوم ينظم نشاط الإنتاج السينمائي بالمغرب

يوليو 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter