Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 8, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » فؤاد السعدي يكتب.. “المغرب الأخضر”.. متى يَحِينُ زمن المحاسبة؟
كتاب آراء

فؤاد السعدي يكتب.. “المغرب الأخضر”.. متى يَحِينُ زمن المحاسبة؟

مغرب العالممغرب العالميناير 3, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم : ذ. فؤاد السعدي/المغرب

على الرغم من إقرار دستور 2011 لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة ما زالت للأسف الشديد نفس الهفوات والإعطاب تتكرر، في ضل غياب رؤية إستراتيجية قادرة على وضع حد لكل هذا الفساد المتجدر في البلاد لكسب ثقة العباد.

فالحديث عن الفساد وما نتج عنه يحيلنا للتطرق إلى الأزمة التي يمر منها المغرب اليوم فيما يتعلق بالأمن الغذائي رغم الإمكانيات الضخمة التي تم رصدها لمخطط المغرب الأخضر سواء على المستوى المالي أو البشري أو المادي أو التنظيمي، واعتماده على مقاربة دعامتين أساسيتين، الأولى مرتبطة بالفلاحة ذات القيمة العالية، والثانية على الفلاحة التضامنية. هذه الأخيرة التي بات ضروريا فتح تحقيق شامل حول الصفقات المرتبطة بها من أجل التدقيق في المعايير والشروط التي حصل على إثرها المستفيدين المنخرطين في اطار تنظيمات مهنية ذات صفة تمثيلية، وكيف يتم تمرير صفقات وهمية ومنح دعم لأشخاص وهميين؟ وهل تم انجاز كل المشاريع المسطرة من طرف وكالة التنمية الفلاحية المديريات الإقليمية والمكاتب الجهوية للاستثمار الفلاحي؟ ولماذا لم تشكل وزارة الفلاحة والصيد البحري لجنة مختصة للتتبع وتقييم المشاريع المنجزة ومراجعة كل الملفات والصفقات في اطار حماية المال العام؟

فمن دون شك أن غياب تقارير واضحة متعلقة بعمليات التتبع ومراقبة المشاريع المنجزة أو تعقب مآل المنح والإعانات المقررة يطرح العديد من علامات الاستفهام، ويفتح الباب على مصرعيه للكثير من الاستفسارات والتكهنات حول الأسباب الحقيقية لغيابها. فهل لأن جميع المشاريع قد تم انجازها على أرض الواقع وفق ما كان مسطرا لها، أو هي رغبة جهات معينة لها مصلحة محددة في إخفاء الدليل الحقيقي على أن هذه المشاريع هي مجرد حبر على ورق؟ لأنه من باب المستحيل أن نقييم مخطط المغرب الأخضر في غياب أرقام وتقارير حقيقة تخص عددا من المشاريع سواء التي تم انجازها أو التي تعذر انجازها لأسباب أو لأخرى. كما لم يعد مقبولا اليوم التسليم بنجاح المخطط دون الحديث عن أعطابه، والعراقيل التي واجهت عملية تنزيله، وهل فعلا قيمة الميزانية الضخمة التي رصدت له تتناسب مع حجم المشاريع المنجزة على أرض الواقع؟ هو ما سنتطرق له لاحقا قي مقالاتنا القادمة وبالتفاصيل.

وهنا سنسلط الضوء على مشاريع السقى بالتنقيط على سبيل المثال لا الحصر على اعتبار أن دفتر التحملات المرتبطة بعملية صرف الاعانة تفرض على مقدم الطلب الحفاظ على الاستثمار وإبقائه في حالة وظيفية جيدة، لمدة خمس سنوات على الأقل، من تاريخ تقرير إنجاز العمل، ما يجعنا نتساءل، أليس غريبا أن لا تسجل مصالح المراقبة التابعة للوزارة الوصية أي مخالفة في هذا السياق؟ فالجواب على هذا الاستفسار يضعنا أمام احتمالين اثنين، إما ان الوزارة الوصية لا تريد أن تكلف نفسها عناء تتبع  المشاريع وبالتالي التنصل من مسؤوليتها في حماية المال العام، وإما أن جهات من داخل الوزارة تسفيد من الميزانية المرصودة لهذه المشاريع وبالتالي تضطر لاستعمال “عين ميكا”. وفي كلتا الحالتين تبقى مسؤولية وزارة الفلاحة والصيد البحري قائمة وتستوجب المحاسبة.

مقولة “المال السيب كيعلم السرقة” تنطبق تماما على ما وقع من هدر للمال العام في اطار مخطط المغرب الأخضر. إذ لم يقتصر الأمر على تمرير صفقات وهمية فحسب، بل تعداه الى التلاعب في الإعانات المخصصة للمشاريع المندمجة في إطار صندوق التنمية الفلاحية، من خلال تضخيم مبالغ المشاريع ثلاث أضعاف عن قيمتها الحقيقية إلى غير ذلك منالخروقات والتجاوزات. ومع كل هذا العبث والتسيب
 استمرت وزارة الفلاحة في إلتزام الصمت رغم تقرير المفتشية العامة للمالية الذي كشف عن مشاريع “مشبوهة” كلفت ملايين الدراهم من ميزانية صندوق التنمية الفلاحية،
بالإضافة الى الخروقات والتلاعبات التي شابت عملية توزيع المنح التي استفاد منها العشرات من الأشخاص لتنقية الأراضي من الأحجار ضمن مخططات التنمية الفلاحية المندمجة بمجموعة من الجهات الممول في إطار البرامج الجهوية لمخطط المغرب الأخضر.

تقييم مخطط المغرب الأخضر اليوم يستدعي عرض التقارير والارقام للوقوف على الاعطاب والإختلالات، لأن ذلك ضروريا لتحديد المسؤوليات. فإذا كان مخطط المغرب الأخضر لم يساهم في تحقيق الأمن الغذائي، ولم يحافظ على الفرشة المائية، ولم يُجنب المغاربة التضخم في أسعار المواد الغذائية، وإذا كان ثمن الطماطم والبصل قد أضحى أكبر من القدرة الشرائية لملايين المغاربة، وإذا كانت المؤسسات الرسمية للدولة تتحدث بشكل صريح أو ضمني عن أنه قاد البلاد إلى الكارثة، فالسؤال الذي يفرض نفسه الآن هو: متى يحين وقت المحاسبة؟

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابق الحصيلة الأسبوعية لحوادث السير في المجال الحضري .. مصرع 26 شخص واصابة 2729 جريحا
التالي عاجل..وزارة مزور تتراجع عن منع الأثاث و الأجهزة المستعملة المرسلة من الخارج (وثائق)
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter