Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

فرنسا – عملة رقمية جديدة للتداولات بين المؤسسات المالية “مطلع 2026”

يونيو 11, 2025

الرميد.. يجب متابعة الصحفيين والمدونين بقانون الصحافة والنشر وليس القانون الجنائي

يونيو 10, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يونيو 11, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟
كتاب آراء

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

مغرب العالممغرب العالميونيو 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

لا يمكن قراءة تعليمات رئيس النيابة العامة، هشام بلاوي، بإحالة جميع تقارير المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة لوزارة الداخلية، التي تتضمن اختلالات ذات صبغة جنائية، على الفرق الوطنية والجهوية للشرطة القضائية والدرك الملكي، إلا باعتبارها لحظة فارقة في مسار العدالة المالية ببلادنا، على اعتبار أن الأمر لا يتعلق بتفعيل إجراء روتيني أو تحريك ملف إداري، بل بتغيير عميق في منطق التعاطي مع المال العام، ومع ملفات ظلت لسنوات حبيسة الرفوف أو مجرد مادة للتسريبات الإعلامية التي تنتهي دون أثر.
فمنذ تعيينه من طرف جلالة الملك محمد السادس، وجد بلاوي نفسه أمام تركة ثقيلة من الملفات الراكدة، بعضها برفوف رئاسة النيابة العامة نفسها، والبعض الآخر بمكاتب الوكلاء العامين للملك بمحاكم جرائم الأموال على شكل تقارير افتحاص دامغة، وبحوث قضائية منتهية منذ سنوات، دون أن يتم اتخاذ أي قرار بشأنها. من بينها ملفات موصوفة بالثقيلة، منها ما يخص جماعات ترابية ومؤسسات عمومية، تداولت المصادر حول وجود اختلالات مالية وتدبيرية خطيرة لم تُفعّل بشأنها المساءلة المطلوبة.
هذه المعطيات تطرح اليوم سؤالًا قديمًا جديدًا حول ما إن كانت النيابة العامة، في صيغتها السابقة، جزءًا من مشكلة الإفلات من العقاب؟ وهل كانت السلطة القضائية، التي يُفترض أن تكون حاجز الصد الأخير ضد العبث بالمال العام، عاجزة أم متواطئة؟ فتح الملفات الآن، بعد تجميدها لسنوات، ليس فقط لحظة محاسبة للمسؤولين عنها، بل أيضًا محاسبة ضمنية لمن كانوا يمتنعون عن المحاسبة نفسها، أو يؤجلونها إلى أجل غير مسمى، على اعتبار أن السكوت في هذه الحالة، ليس حيادًا، بل مشاركة غير مباشرة في إدامة مناخ الإفلات من العقاب.
وبالتالي لا يخلو هذا التحرك الجديد من دلالات سياسية ومؤسساتية سواء داخليًا، في محاولة لإنقاذ ما تبقى من ثقة المواطن في المؤسسات الرقابية، التي يرى أنها صارت تُصدر تقارير “للزينة”، بلا أثر ولا تفعيل. أو خارجيًا، في تقاطع مع ما يحتاجه المغرب من تعزيز صورته الدولية في المؤشرات المرتبطة بالشفافية ومحاربة الفساد، خاصة مع اقتراب تنظيمه لفعاليات دولية كبرى مثل كأس العالم 2030، والتي لا يمكن تدبيرها بنهج الصفقات المشبوهة أو المجاملة الإدارية.
لكن رغم كل الإيجابية التي تحملها هذه الخطوة، فإن الرهان الحقيقي ما زال قائمًا خاصة فيما يتعلق بترجمة التعليمات إلى متابعات فعلية، وهنا نطرح السؤال، هل سيُحاكم فعليًا مسؤولون كبار وردت أسماؤهم في تقارير رسمية؟ أم سنكتفي ببعض الملفات الثانوية لتسكين الغضب الرمزي؟ لأن التجربة أثبتت أن تحريك الملفات لا يعني أبدًا الوصول إلى المحاسبة، وأن بعض المحاكمات تُستعمل أحيانًا لتصفية الحسابات أو امتصاص الضغوط، دون نية صادقة لإحداث القطع المطلوب.
غير أن ما يجعل هذا القرار مختلفًا، هو أنه لا يقتصر على ملف أو اثنين، بل يمس منظومة كاملة من التدبير، تمتد من الجماعات الترابية، إلى المؤسسات العمومية، إلى مكاتب تدبير المشاريع، بل وحتى آليات صرف الميزانيات العامة. لذلك فإن أي انتقائية في التحقيقات ستُفرغ القرار من معناه، وأي تباطؤ في وتيرة الإجراءات سيُعيد الوضع إلى نقطة الصفر.
اليوم من حق المواطنين أن يطالبوا بمعرفة مآل كل درهم تم تبذيره، وأن يعرفوا ما إذا كانت المحاكم ستفتح أبوابها فعلًا أمام من عبثوا بميزانيات التنمية، واستعملوا المال العام كغنيمة حزبية أو شخصية، وأيضا من حقهم أن يروا الفاسدين يُحاسبون، لا فقط في نشرات الأخبار أو البلاغات الرسمية، بل أمام قضاة مستقلين، وفي محاكم علنية، وبأحكام تعيد الاعتبار للدولة نفسها.
وبالتالي فالمطلوب الآن ليس فقط محاكمة فاسدين بما اقترفوه في حق الوطن، بل ترسيخ مبدأ مفاده أن القانون لا يرحم، ولا يستثني، وأن لا أحد فوق المساءلة مهما كان موقعه أو نفوذه، اعتبارا أن تحويل تقارير الرقابة إلى أداة قانونية للمحاسبة هو جوهر دولة الحق، وامتحان فعلي لاستقلالية القضاء. ويبقى الخوف الأكبر ليس من فتح الملفات، بل من أن تُفتح لتُغلق، وتُحرّك لتُسكَت، ويُستعمل القضاء في الواجهة دون أن يُفعل في الجوهر.
إن تعليمات البلاوي وفي هذه الضرفية أكبر من ملف، وأبعد من لحظة، إنه سؤال الدولة وقرار بداية مرحلة، فهل تقرر فعلاً البدأ في المعركة ضد الفساد من أعلى الهرم؟ وهل نمتلك الإرادة السياسية والمؤسساتية لنذهب بهذه المعركة إلى النهاية؟ الأكيد لن نحتاج إلى إجابة رسمية وعاجلة، فقط نريد أن نرى الفعل وتنزيله، وساعتها فقط نصدق أن مقولة “لا أحد فوق القانون” لم تكن مجرد شعار.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقبتعليمات سامية من صاحب الجلالة، مؤسسة محمد الخامس للتضامن تطلق يوم الثلاثاء عملية “مرحبا 2025”
التالي الرميد.. يجب متابعة الصحفيين والمدونين بقانون الصحافة والنشر وليس القانون الجنائي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

فرنسا – عملة رقمية جديدة للتداولات بين المؤسسات المالية “مطلع 2026”

يونيو 11, 2025

الرميد.. يجب متابعة الصحفيين والمدونين بقانون الصحافة والنشر وليس القانون الجنائي

يونيو 10, 2025

فؤاد السعدي يكتب.. بلاوي يُفجّر صمت الملفات الثقيلة، فهل بدأ سقوط “جدار الإفلات من العقاب”؟

يونيو 10, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter