Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

Ouverture de la 3e Conférence des Nations Unies sur l’océan à Nice

يونيو 9, 2025

“تهنئة مرفوعة إلى صاحب الجلالة محمد السادس بمناسبة عيد الأضحى المبارك”

يونيو 9, 2025

الركراكي و التغييرات الجديدة في تشكيلة المنتخب المغربي ضد البنين

يونيو 9, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » فشل تعليم اللغة العربية والأمازيغية لأطفال مغاربة العالم: هل حان الوقت لتغيير المقاربة؟
كتاب آراء

فشل تعليم اللغة العربية والأمازيغية لأطفال مغاربة العالم: هل حان الوقت لتغيير المقاربة؟

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 15, 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الأستاذ إدريس رحاوي

تدريس اللغة العربية والأمازيغية لأطفال مغاربة العالم بالفعل يواجه تحديات كبيرة، وغالبًا ما يُنظر إليه على أنه استثمار فاشل، ليس لأن اللغات غير مهمة، بل بسبب الفجوة الواسعة بين المقاربات التعليمية في المغرب وبلدان الإقامة. هناك عدة عوامل تُسهم في هذا الفشل، أبرزها اختلاف الأنظمة التعليمية بين المغرب والدول المستضيفة، واختلاف البيداغوجيات المستخدمة، بالإضافة إلى العقبات الثقافية واللغوية التي تواجه المعلمين والطلاب على حد سواء.

أنظمة التعليم في الدول الأوروبية أو الغربية عمومًا تعتمد على أساليب تعليمية وبيداغوجيات حديثة تختلف بشكل جوهري عن تلك المعتمدة في المغرب. في دول الإقامة، يتم التركيز على التعليم التفاعلي، وتنمية المهارات الشخصية، والتكيف مع متطلبات العصر الرقمي، بينما في المغرب ما زال التعليم يعتمد بشكل كبير على النماذج التقليدية التي تركز على التلقين والحفظ.

هذه الفجوة تجعل من الصعب على المعلمين القادمين من المغرب التواصل بفعالية مع الأطفال الذين وُلدوا وتعلموا في بيئة مختلفة تمامًا. إضافة إلى ذلك، يواجه هؤلاء المعلمون صعوبة في فهم السياقات الثقافية والاجتماعية التي يعيش فيها التلاميذ ، مما يجعلهم غير قادرين على توصيل المعلومات بطريقة تلائم حاجات الجيل الجديد.

أحد أكبر التحديات التي تواجه تدريس اللغة العربية والأمازيغية هو عائق اللغة نفسه. الأطفال المغاربة الذين وُلدوا في المهجر غالبًا ما يتحدثون لغة البلد الذي يعيشون فيه كلغتهم الأولى، سواء كانت الفرنسية، الهولندية، الإسبانية، أو الألمانية. في كثير من الأحيان، يجد هؤلاء الأطفال صعوبة في استيعاب المناهج التعليمية المقدمة باللغة العربية الفصحى أو الأمازيغية، خصوصًا إذا لم تكن هناك قاعدة لغوية سابقة.

بالإضافة إلى ذلك، حتى إن كان الطفل يفهم بعض اللغة العربية أو الأمازيغية من خلال التواصل اليومي في البيت، فإن الفجوة بين اللغة المتداولة في الحياة اليومية والمحتوى الأكاديمي قد تكون كبيرة جدًا، مما يؤدي إلى فقدان الطفل للانجذاب نحو تعلم اللغة بشكل أكاديمي.فبدلاً من إرسال معلمين من المغرب إلى بلدان الإقامة، الحل الأمثل يكمن في تكوين أساتذة من أبناء الجالية المغربية المقيمة في الخارج. هؤلاء المعلمون سيكون لديهم الفهم الأعمق للسياق الثقافي والاجتماعي، وسيتمكنون من استخدام بيداغوجيات تعليمية متوافقة مع النظم التعليمية في بلدان الإقامة. فهم يعيشون نفس البيئة، ويتحدثون نفس اللغة التي يتحدثها الأطفال، مما يجعلهم أكثر قدرة على التواصل معهم بطريقة فعالة وجذابة.
استمرار الاعتماد على مقاربات تعليمية تقليدية قادمة من المغرب في تعليم أبناء الجالية هو استثمار محكوم عليه بالفشل. لتحقيق النجاح في هذا المجال، نحتاج إلى إعادة التفكير في الطريقة التي يتم بها تقديم اللغة العربية والأمازيغية لأطفال مغاربة العالم، مع التركيز على تطوير مقاربات تعليمية جديدة تستند إلى فهم حقيقي لحاجات الجيل الجديد، وبيئته الثقافية والاجتماعية.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالحصيلة السنوية للهلال الأحمر المغربي..بعد سنة من الزلزال الحوز
التالي البطولة الإفريقية لكرة اليد للشبان ..المنتخب المغربي يفشل في الوصول إلى النهائي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

Ouverture de la 3e Conférence des Nations Unies sur l’océan à Nice

يونيو 9, 2025

“تهنئة مرفوعة إلى صاحب الجلالة محمد السادس بمناسبة عيد الأضحى المبارك”

يونيو 9, 2025

الركراكي و التغييرات الجديدة في تشكيلة المنتخب المغربي ضد البنين

يونيو 9, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter