Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

𝗟’𝗶𝗻𝗴é𝗿𝗲𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗶𝗹𝗲𝗻𝗰𝗶𝗲𝘂𝘀𝗲 : 𝗱𝗲𝘀 𝗮𝗺𝗯𝗮𝘀𝘀𝗮𝗱𝗲𝘀 é𝘁𝗿𝗮𝗻𝗴è𝗿𝗲𝘀 𝗮𝘂 𝗰œ𝘂𝗿 𝗱’𝘂𝗻𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗿𝗼𝘃𝗲𝗿𝘀𝗲 𝗮𝘂 𝗖𝗮𝗻𝗮𝗱𝗮

يوليو 25, 2025

مجلس الحكومة يصادق على مرسوم ينظم نشاط الإنتاج السينمائي بالمغرب

يوليو 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يوليو 25, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » في ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني: رجل الدولة والحكمة
منبرنا

في ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني: رجل الدولة والحكمة

مغرب العالممغرب العالميوليو 24, 2025لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

مغرب العالم/ بروكسل
الصحافي : يوسف دانون

في مثل هذا اليوم من كل عام، يستحضر المغاربة ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه، الذي أسلم الروح إلى بارئها يوم 23 يوليوز 1999، بعد عقود من الحكم شكلت منعطفات حاسمة في تاريخ المغرب المعاصر. إنها لحظة تأمل ووفاء لرجل قاد البلاد بحكمة وحنكة، وترك بصمة لا تمحى في وجدان الأمة وتاريخها.
ولد الملك الحسن الثاني يوم 9 يوليوز 1929 بمدينة الرباط، وهو الابن البكر للملك الراحل محمد الخامس، رائد الاستقلال وباني أسس الدولة الحديثة. تلقى تعليمه في المعهد المولوي، وتابع دراسته العليا في جامعة بوردو الفرنسية، قبل أن ينخرط مبكرًا في العمل السياسي، ويشارك إلى جانب والده في معركة التحرر الوطني ضد الاستعمار الفرنسي.
ملك التوازنات والقرارات الصعبة حيث ان جلالته تولى
العرش يوم 3 مارس 1961، بعد وفاة والده. ومنذ اللحظة الأولى، وجد نفسه أمام تحديات جسيمة: بناء مؤسسات الدولة الحديثة، تعزيز الوحدة الترابية، مواجهة الأزمات الداخلية، والتفاعل مع عالم سريع التغير.
في عهده، تم وضع أول دستور للمملكة سنة 1962، وأُسست ركائز النظام الدستوري الملكي، حيث حافظ الملك على توازن دقيق بين السلطة التنفيذية والمؤسسات الدستورية، في مناخ إقليمي ودولي شديد الاضطراب.
كما عُرف عن الحسن الثاني قدرته على قراءة المتغيرات الدولية، ومهارته في نسج علاقات دبلوماسية متينة، جعلت من المغرب فاعلًا إقليميًا يحظى بالاحترام والثقة. وبرز ذلك جليًا في مواقفه من القضية الفلسطينية، ودوره الفعّال في الحوار العربي-الغربي.
استرجاع الصحراء: معركة السيادة
أحد أبرز إنجازاته التاريخية تمثل في استرجاع الأقاليم الجنوبية من الاستعمار الإسباني، عبر تنظيم “المسيرة الخضراء” سنة 1975، والتي أبهرت العالم بسلميتها وتنظيمها المحكم، وكانت تجسيدًا لعبقرية الملك في توحيد الإرادة الشعبية لخدمة الوحدة الوطنية.
لم يكن عهد الحسن الثاني يخلو من التحديات، لكنه كان أيضًا عهدًا لبناء صرح مغرب حديث، قائم على المؤسسات، والتعددية، والمبادئ الدستورية. وقد أرسى الملك الراحل دعائم الاستقرار، وفتح أوراشًا كبرى في مجالات التعليم، الفلاحة، البنية التحتية، والدبلوماسية.
وقد واصل نجله وخلفه، جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده، مسيرة الإصلاح والبناء، مستندًا إلى إرث والده، ومرتكزًا على تطلعات الشعب المغربي إلى مزيد من التنمية والديمقراطية.
رحل الحسن الثاني طيب الله ثراه، لكن ذكراه باقية في القلوب والعقول. يظل رمزًا للسيادة الوطنية، والحنكة السياسية، والقيادة الرشيدة. وفي ذكرى وفاته، يجدد المغاربة عهد الوفاء لروحه الطاهرة، ويترحمون عليه بكل خشوع، مستلهمين من مسيرته دروس التضحية والوطنية والكرامة.
رحم الله الحسن الثاني وأسكنه فسيح جناته، وجعل مثواه روضة من رياض الجنة.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابققطاع السيارات بالمغرب يحافظ على مركزه كأول قطاع مصدر سنة 2024
التالي ماكرون يصرح: فرنسا ستعترف بدولة فلسطين
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

الاحتجاج السلمي بين الحق المؤطر بالنص و المقيد بالممارسة

يوليو 17, 2025

محطات الطريق السيار بين التسول المنظم والابتزاز ..الخطر الصامت على راحة وأمن المسافرين

يوليو 16, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

𝗟’𝗶𝗻𝗴é𝗿𝗲𝗻𝗰𝗲 𝘀𝗶𝗹𝗲𝗻𝗰𝗶𝗲𝘂𝘀𝗲 : 𝗱𝗲𝘀 𝗮𝗺𝗯𝗮𝘀𝘀𝗮𝗱𝗲𝘀 é𝘁𝗿𝗮𝗻𝗴è𝗿𝗲𝘀 𝗮𝘂 𝗰œ𝘂𝗿 𝗱’𝘂𝗻𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗿𝗼𝘃𝗲𝗿𝘀𝗲 𝗮𝘂 𝗖𝗮𝗻𝗮𝗱𝗮

يوليو 25, 2025

مجلس الحكومة يصادق على مرسوم ينظم نشاط الإنتاج السينمائي بالمغرب

يوليو 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter