Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

في نعي المناضل الفذ، المغفور له سي لكبير نوري

يوليو 29, 2025

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

يوليو 29, 2025

الصحافي المغربي محمد البقالي يصل إلى باريس بعد إطلاق إسرائيل سراحه

يوليو 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, يوليو 29, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » مغاربة العالم: نحن في الضفة الأخرى لكن مغاربة
كتاب آراء

مغاربة العالم: نحن في الضفة الأخرى لكن مغاربة

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 12, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الأستاذ إدريس رحاوي

في كل بقعة من بقاع الأرض، تجد مغاربة العالم ينبضون بحب الوطن، يحملون هويته في قلوبهم وأرواحهم، حتى وإن فرقتهم المسافات والبحار. هم في الضفة الأخرى، لكنهم مغاربة في الدم والروح، لم نبتعد يوماً عن أرضنا، ولم نتنكر لانتمائنا. مغاربة العالم، كما يحلو للبعض أن يسميهم، هم أبناء المغرب أينما كانوا، يسعون للنجاح والتميز في مجتمعات مختلفة، لكن أعينهم دائماً متجهة نحو الوطن، حيث الجذور والذكريات والعشق الأبدي

في عالم مليء بالتحديات والصعوبات، يواجه مغاربة العالم واقعاً مختلفاً، مزيجاً من النجاحات الشخصية والتحديات الاجتماعية. يعيشون بين ثقافات مختلفة ومتشعبة يجمعون بين التقاليد المغربية والقيم الغربية، وفي قلوبهم همزة وصل تربطهم بأرض الأجداد. قد يظن البعض أن الحياة في الخارج مليئة بالرفاهية والسهولة، لكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ذلك. مغاربة العالم يحملون على عاتقهم مسؤولية مزدوجة؛ التميز في بلدان الإقامة، والحفاظ على الهوية الوطنية والانتماء الثقافي الذي تربوا عليه.

رغم التحديات والعوائق، يثبت مغاربة العالم يوماً بعد يوم أنهم خير سفراء لوطنهم في كل مجال، من العلوم والتكنولوجيا إلى الرياضة والفنون، تجد المغاربة يحتلون مواقع الريادة، يرفعون راية الوطن في المحافل الدولية، ويمثلون المغرب خير تمثيل. ولعل ما حققه الفريق الوطني المغربي في مونديال قطر خير شاهد على هذه الروح القتالية والولاء العميق للوطن. اللاعبون الذين جاؤوا من “الضفة الأخرى” أبلوا البلاء الحسن، وأثبتوا أن المغرب، رغم بعد المسافات، يعيش في قلوبهم كنبض حي لا ينقطع.

لكن مع هذا النجاح، يبقى السؤال الملحّ: لماذا يتم تجاهل هذه الطاقات الهائلة في سياسات الحكومات المغربية؟ لماذا يتم التعامل مع مغاربة العالم وكأنهم جزء منفصل عن الوطن؟ إن مغاربة الخارج يحملون في جعبتهم خبرات وتجارب يمكن أن تُحدث فرقاً حقيقياً في مسار التنمية الوطنية. ومع ذلك، نجد أن هؤلاء المغاربة يعيشون حالة من التجاهل من طرف المسؤولين رغم الرسائل الكثيرة التي مررها صاحب الجلالة نصره الله في العديد من الخطب ولكن لم تفك شفرتها الحكومات ولا المؤسسات المعنية بمغاربة العالم وكأنهم لا ينتمون إلى هذا الوطن الذي يعشقونه. هذا التقصير في التعامل مع كفاءات مغاربة العالم ليس مجرد تجاهل بسيط، بل هو تفويت لفرص ذهبية قد لا تتكرر.

إننا اليوم أمام مفترق طرق. إما أن نستثمر في مغاربة العالم، ونفتح لهم أبواب المشاركة الفعلية في بناء الوطن، أو نستمر في هذا النهج التقليدي الذي يعتمد على الخبرات المحلية وعقد صفقات مع جنسيات اخرى  دون أن نلتفت إلى تلك الكفاءات التي تشع في مختلف بقاع العالم. المغرب، بتراثه وثقافته، يمتلك مقومات النجاح، لكن التطور والتقدم يتطلبان فتح المجال أمام الجميع للمساهمة. مغاربة العالم هم ثروة صامتة، ينتظرون فقط الفرصة ليقدموا ما لديهم من إبداع وابتكار، ليكونوا جزءاً من مسيرة النهضة التي يحلم بها كل مغربي.

إن مغاربة العالم ليسوا مغاربة من الدرجة الثانية، بل هم جزء أساسي من النسيج الوطني. علينا أن نعيد النظر في كيفية التعامل مع هذه الشريحة المهمة من المجتمع المغربي، وأن نعطيها الفرصة للمساهمة في بناء المستقبل. نحن في الضفة الأخرى، لكننا مغاربة. مغاربة في الروح، في القلب، وفي العقل .

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقكتاب الضبط يشلون محاكم المملكة .. ويتأهبون إلى التصعيد ضد الوزارة
التالي المجلس الأعلى للقضاء..تعيين سبعة مستشارين جدد بمحكمة النقض
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

لشبونة والرباط.. مغربية الصحراء تعطي العلاقات الثنائية بعدا جديدا

يوليو 26, 2025

السعدي يكتب: حين تصمت الدولة.. وتتكلم “جبروت”

يوليو 23, 2025

تجويع غزة جريمة ووصمة عار في جبين الإنسانية والعرب

يوليو 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

في نعي المناضل الفذ، المغفور له سي لكبير نوري

يوليو 29, 2025

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

يوليو 29, 2025

الصحافي المغربي محمد البقالي يصل إلى باريس بعد إطلاق إسرائيل سراحه

يوليو 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter