Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

مسرات الإعلامي والأديب الراحل سعيد الجديدي

سبتمبر 29, 2025

منع التظاهر من أجل غزة.. وصمة عار في جبين المغرب

سبتمبر 29, 2025

الفائزين في مسابقة مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده

سبتمبر 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, سبتمبر 29, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » منع التظاهر من أجل غزة.. وصمة عار في جبين المغرب
كتاب آراء

منع التظاهر من أجل غزة.. وصمة عار في جبين المغرب

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 29, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا

في بيان لها أعلنت هيئات مغربية عن إدانتها للتضييق الأمني الذي قوبلت به احتجاجات المتضامنين مع غزة، والاستمرار في استقبال “سفن الإبادة”، إلى جانب تواصل الأنشطة التطبيعية، وآخرها احتفال “الهيلولة” و”منتدى السلام” بالصويرة، في وقت تصعّد فيه دول العالم تضامنها مع الشعب الفلسطيني وتزيد من الضغط على إسرائيل.
وقالت حركة المقاطعة “بي دي إس” بالمغرب إنه و”في ذروة حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الصهيوني على غزة. وتصعيد عمليات الدهم والتجريف والاعتقال والضم المسعورة في الضفة الغربية، وحين تقبل دول على اتخاذ قرارات ردعية للاحتلال مثل إسبانيا، وتنضم أخرى مثل البرازيل إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد الكيان الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية، تفتح السلطات المغربية موانئنا أمام أسطول الإبادة”.
وأضافت “بي دي إس” في بلاغ لها أنه وعوض الاستجابة لنبض الشارع، واجهت السلطات بقمع عنيف المبادرة الحضارية السلمية التي دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع بالدار البيضاء، تضامنا مع أسطول الصمود العالمي من جهة، ورفضا لمرور سفن الإبادة من جهة أخرى، حيث تم منع التجمع وتفريق المشاركين بالقوة، في انتهاك صارخ للحق الدستوري في التعبير والتظاهر السلمي. ووصفت الحركة ما جرى بالانتهاك الجسيم.
إلى ذلك أشادت الحركة بتلبية المغاربة المتواصلة لنداءات الأشكال الاحتجاجية السلمية الداعمة لنضال الشعب الفلسطيني، والرفضة لتغول الكيان الصهيوني في حرب الإبادة التي يشنها منذ عامين على قطاع غزة.
وأدانت الحركة بشدة التدخل الأمني العنيف والقمع الممارس ضد المتظاهرين السلميين، مؤكدة أن هذا السلوك يمثل خرقا فاضحا للدستور المغربي ولكل المواثيق الدولية التي تكفل حرية التعبير والتجمع، وحملت السلطات كامل المسؤولية عن تسهيل مرور شحنات عسكرية موجهة إلى جيش الاحتلال في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية ومعاهدة منع الإبادة، وقرارات القمة العربية الإسلامية الأخيرة بالدوحة.
ياللمفارقة! ففي الوقت الذي تتعالى فيه أصوات ملايين البشر في عواصم العالم الكبرى، من نيويورك إلى لندن، ومن باريس إلى جوهانسبورغ، نصرةً لغزة الجريحة ورفضا لجرائم الاحتلال الصهيوني، يصرّ المغرب الرسمي على نهج معاكس تماماً: التضييق على المظاهرات الشعبية المؤيدة لفلسطين، وملاحقة الأصوات الحرة التي ترفع شعار “لا للتطبيع”.
وهي بالطبع المفارقة صارخة: حيث نجد في دولٍ ارتبطت تاريخياً بدعم الكيان الصهيوني، مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، تُمنح التراخيص لمظاهرات ضخمة تملأ الشوارع وترفع أعلام فلسطين، بل ويُسمح بنقاش مفتوح في الإعلام والجامعات حول فظائع الاحتلال. وفي مشهد استثنائي أعاد للذاكرة صور الاحتجاجات الكبرى في أوروبا، تعطلت الحياة في مدن إيطالية عديدة بعد أن خرج الآلاف إلى الشوارع تحت شعار “لنعطل كل شيء” تضامنا مع غزة، وللمطالبة بوقف شحنات السلاح المرسلة إلى إسرائيل.
أما في المغرب، البلد الذي يحمل في وجدانه تاريخياً حب فلسطين، تُعامَل الوقفات التضامنية كما لو كانت تهديداً للأمن أو خروجاً عن “الصف الوطني”. بل ويُسمح بتلاوة “صلوات من أجل جنود الجيش الإسرائيلي” خلال إحياء احتفال هيلولة بمدينة الصويرة في حضرة شخصيات رسمية إلى جانب رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الصويرة، وهو ما يعتبر إقرارا ومساندة لما يرتكبه جيش الاحتلال من جرائم الإبادة في غزة. فياللعار!
التفسير واضح: السلطة في المغرب تنظر إلى القضية الفلسطينية من زاوية واحدة وهي زاوية التطبيع. منذ اقترفت يدا سعد الدين العثماني عار توقيع اتفاقيات التطبيع مع الكيان الصهيوني، صارت فلسطين عبئاً ثقيلاً على الخطاب الرسمي، وخرجت من دائرة “القضية الوطنية الثانية” إلى دائرة الحرج السياسي. ولذلك يُضيق على أي تعبير شعبي يذكّر المغرب بموقفه التاريخي الرافض للتطبيع. باختصار، التضييق على التظاهرات ليس مسألة “أمنية” بقدر ما هو محاولة لإخماد صوت مزعج يتعارض مع رهان السلطة على “تحالفات استراتيجية” مع تل أبيب.
لكن هذا الرهان قصير النظر. فالشعوب لا تُربّى على النسيان، ولا يمكن اختزالها في بيانات رسمية باردة. المغاربة ـ كما أثبتوا مراراً ـ يتوارثون القضية الفلسطينية كما يتوارثون حب الوطن. وإن كان التضييق قد يمنع مسيرة في شارع رئيسي، فإنه لن يمنع موجات الغضب التي تجتاح شبكات التواصل الاجتماعي، ولا الأشكال المبتكرة من الاحتجاج التي تتسلل إلى كل حي وقرية.
إن التضامن مع غزة اليوم لم يعد خياراً سياسياً، بل صار معياراً أخلاقياً وإنسانياً يحدد من يقف في صف الحرية ومن يختار الاصطفاف مع القمع والاحتلال. والمغرب، بقراراته القمعية، يضع نفسه في خانة من يفضل إسكات شعبه حفاظاً على علاقات مشبوهة مع الكيان الغاصب.
لكن ما لا تفهمه السلطة جيداً هو أن القضية الفلسطينية ليست موسماً يُغلق بقرار إداري. هي قضية حياة أو موت، قضية ذاكرة وهوية. ومهما ارتفعت الجدران ومهما اشتدت القبضة الأمنية، ستظل فلسطين تسكن في وجدان المغاربة، وستظل تخرج من أفواههم الهتافات: “فلسطين أمانة، والتطبيع خيانة”. فكيف يُعقل لنظام يدّعي الوقوف إلى جانب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أن يخنق حرية التعبير والتظاهر عندما تتعلق بفلسطين؟
فلاش: أيتها الأنظمة العربية والإسلامية: غزة لا تنتظر منكم أن تتضامنوا معها، ولا تنتظر منكم أن تخرجوا ببيانات خشبية أو شعارات جوفاء عن “القلق العميق” أو “التضامن اللفظي”. غزة لا تحتاج إلى قوافل الكلام ولا إلى قمم الخطابة. غزة تعلم جيداً أن أغلبكم قد باعوا القضية منذ زمن بعيد، وأن تضامنكم المزعوم ليس سوى ورقة توت تحاولون بها ستر عورتكم المفضوحة.
غزة ليست في حاجة إلى تضامنكم لأنها تملك ما هو أعظم: شعبها المقاوم الذي يصنع المعجزات بالصمود والتضحية، وملايين الأحرار في العالم الذين خرجوا للشوارع يهتفون لها بلا مقابل، بلا خوف، وبلا حسابات سياسية. هؤلاء هم التضامن الحقيقي، أما الحكام الذين ارتموا في حضن التطبيع، فهم عبء على فلسطين وعلى الأمة كلها. لهذا أقولها بوضوح: غزة ليست في حاجة إلى تضامنكم.. غزة تحتاج فقط أن تكفوا عن خيانتها، وأن تتركوا الشعوب الحرة تعبّر عن موقفها دون قمع أو حصار.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالفائزين في مسابقة مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده
التالي مسرات الإعلامي والأديب الراحل سعيد الجديدي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

حل الدولتين ومدة الصلاحية!

سبتمبر 26, 2025

السعدي يكتب.. زيارات التهراوي بين البروباغندا والفضائح المسكوت عنها

سبتمبر 25, 2025

انتباه .. هؤلاء يحلمون بتدمير المغرب

سبتمبر 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية سبتمبر 5, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة من الحشد الشعبي في العراق إلى قوات الردع في غرب…

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

يوليو 12, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

مسرات الإعلامي والأديب الراحل سعيد الجديدي

سبتمبر 29, 2025

منع التظاهر من أجل غزة.. وصمة عار في جبين المغرب

سبتمبر 29, 2025

الفائزين في مسابقة مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده

سبتمبر 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter