Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

تعطيل الإدارات والجماعات الترابية عن العمل يوم الإثنين 9 يونيو ..بمناسبة عيد الأضحى

يونيو 1, 2025

سفارة المغرب في الولايات المتحدة تحتفي بالتضامن والتنوع والتطلعات المشتركة في إفريقيا

يونيو 1, 2025

الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة لأداء مناسك الحج

يونيو 1, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 1, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » مواجهة اليمين المتطرف بين أزمة العولمة وانحسار الدولة الوطنية
الرئيسية

مواجهة اليمين المتطرف بين أزمة العولمة وانحسار الدولة الوطنية

مغرب العالممغرب العالمأبريل 5, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بن حمزة

عرفت فرنسا قبل أيام زلزالا سياسيا وقضائيا من خلال الحكم على زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبين بالسجن أربع سنوات وغرامات مالية بالإضافة إلى منعها من الترشح لرئاسة فرنسا لمدة خمس سنوات.

البعض اعتبر هذا الحكم بمثابة تصفية سياسية لزعيمة مزعجة بأدوات قانونية، بينما رأى آخرون أنه أمر عادي وأن لا أحد فوق القانون. نظرية المؤامرة قد تكون مقبولة في سياق الصراع السياسي، لكن أن يتحول الأمر إلى التشكيك في القضاء في دولة مثل فرنسا، فهذا ربما أحد الأوجه الأكثر خطورة في هذا الموضوع، خاصة وأن البعض يقول بأن مواجهة اليمين المتطرف يجب أن تكون داخل المجتمع وفي صناديق الاقتراع بدل ردهات المحاكم والقرارات الإدارية.

ما يحدث في فرنسا يحدث أعقد منه في رومانيا، إذ قررت هيئة الانتخابات المركزية في  رومانيا  في التاسع من آذار/مارس الماضي منع المرشح اليميني المتطرف كالين جورجيسكو من الترشح في انتخابات الرئاسة التي تم إلغاء نتائجها في كانون الأول/دجنبر الماضي وتقرر إعادتها في أيار/مايو المقبل.
علما أن جورجيسكو كان هو الفائز في الانتخابات الرئاسية الرومانية التي جرت في 24 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي. هذه الأحكام والقرارات التي صدرت في أوربا ضد زعماء اليمين المتطرف، تذكرنا بالمسار القضائي الطويل الذي قطعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد إنتهاء ولايته الأولى، فبينما اعتقد الديمقراطيون أن ذلك سيدمره سياسيا، كانت النتائج عكسيا تماما، حيث استثمر ترامب مظلوميته في النيل من مؤسسات الدولة العميقة وسط موجة تضامن يمينية واسعة. هذا الوضع يدخل في سياق ما يشهده العالم اليوم من تصاعدً غير مسبوق لتيارات اليمين المتطرف، خاصة في الديمقراطيات الغربية، حيث تستغل هذه التيارات التغيرات الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن العولمة، وانحسار دور الدولة الوطنية، وانعدام الثقة في المؤسسات التقليدية. ومع كل استحقاق انتخابي، تتجدد المخاوف من نجاح هذه القوى في توسيع نفوذها، مما يطرح تحديًا سياسيًا عميقًا حول كيفية مواجهتها ضمن الأطر الديمقراطية.

قبل البحث عن سبل مواجهة هذا التيار بأدوات السياسة والديمقراطية، يجدر البحث عن الأسباب والعوامل التي تساهم في بروز وتصاعد شعبية هذا التيار.  مثال ذلك نجد كيف أثرت العولمة بشكل جذري على الاقتصادات الوطنية، حيث تسببت في تفكيك الصناعات المحلية في بعض الدول، مما أدى إلى تزايد معدلات البطالة في الأوساط العمالية وفقدان وظائف كانت تُعتبر آمنة لعقود. ومع صعود التقنيات الحديثة والذكاء الصناعي، تعمقت المخاوف من عدم القدرة على مواكبة هذه التحولات، مما خلق شعورًا عامًا بعدم الاستقرار الاقتصادي. وقد استغلت تيارات اليمين المتطرف هذا القلق المتنامي، عبر تقديم تفسيرات مبسطة تُحمّل المهاجرين أو المؤسسات الدولية مسؤولية هذه الأوضاع، في حين أن المشكلات الحقيقية أكثر تعقيدًا وترتبط ببنية الاقتصاد العالمي.

التحديات الاقتصادية لم تكن وحدها هي التي زادت من شعبية اليمين المتطرف، بل أيضًا التحولات السياسية التي أضعفت مفهوم السيادة الوطنية. مع تزايد قوة المنظمات والاتحادات الإقليمية مثل الاتحاد الأوروبي، وتوسُّع نفوذ الشركات متعددة الجنسيات وبعدها شركات التكنلوجيا العملاقة، وبذلك بات المواطنون يشعرون بأن حكوماتهم فقدت القدرة على اتخاذ قرارات مستقلة لصالح شعوبها. وقد استغل الخطاب القومي المتطرف هذا الشعور، مقدمًا نفسه كبديل قادر على استرجاع “السيادة” من خلال سياسات انعزالية ورفض للمؤسسات فوق الوطنية.

إن التصدي لليمين المتطرف في صناديق الاقتراع لا يمكن أن يعتمد فقط على التنديد الأخلاقي أو التحذير من خطورته، بل يتطلب سياسات واستراتيجيات واضحة تعالج المشكلات التي تغذي صعوده، مثل إعادة صياغة السياسات الاقتصادية تضمن عدالة اجتماعية حقيقية، مثل إصلاح سوق العمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، وتعزيز المواطنة الجامعة والمساواة بعيدا عن النزعة القومية الضيقة، إضافة إلى ضرورة الاعتراف بالحاجة إصلاح النظام السياسي وبناء الثقة في ظل تزايد الشكوك في الديمقراطية التقليدية خاصة بين الشباب والفئات المهمشة، غير أن عملية الإصلاح هذه لا يمكن أن تنجح دون القدرة على التصدي للتضليل الإعلامي والذي توظف فيه اليوم المنصات الاجتماعية الكبرى التي يقودها متعاطفون مع التيارات اليمينية المتطرفة والشعبوية، مما يساعد على انتشار واسع للأخبار المضللة والدعاية المغرضة. وسط انحسار تأثير وسائل الإعلام التقليدية بما لذلك من انعكاس مباشر على شفافية نزاهة ما تفرزه صناديق الاقتراع.

لذلك فإن مواجهة اليمين المتطرف ليست مجرد حسابات انتخابية، بل هي معركة طويلة للحفاظ على القيم الديمقراطية والتعددية والانفتاح.  لأن المجتمعات التي تتجاهل هذا التحدي قد تجد نفسها في مواجهة مستقبل سياسي أكثر اضطرابًا، حيث تتحول الديمقراطية من أداة لحماية الحقوق إلى وسيلة لتقنين الإقصاء والتطرف.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقمابعد جائحة ترمب الجمركية ؟!
التالي باريس سان جرمان يحصد لقبه الرابع على التوالي في بطولة فرنسا
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

تعطيل الإدارات والجماعات الترابية عن العمل يوم الإثنين 9 يونيو ..بمناسبة عيد الأضحى

يونيو 1, 2025

سفارة المغرب في الولايات المتحدة تحتفي بالتضامن والتنوع والتطلعات المشتركة في إفريقيا

يونيو 1, 2025

الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة لأداء مناسك الحج

يونيو 1, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter