Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

ديسمبر 13, 2025

افتتاح الدورة الثانية لمنتدى أعمال منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية بمراكش

ديسمبر 13, 2025

ويتكوف يجتمع بزيلينسكي وقادة أوروبا لبحث مفاوضات السلام

ديسمبر 13, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, ديسمبر 13, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟
الرئيسية

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

مغرب العالممغرب العالمديسمبر 13, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة

“طوبى لكم أيها الشعب! طوبى لكم رجالا ونساء! طوبى للمحاربين والأسرى والمفقودين وعائلات الشهداء العظيمة! وويل لي أنا الذي مازلت على قيد الحياة، أتجرع كأس السم الملوث بقبول القرار، وأشعر بالعار مقابل عظمة وتضحية هذا الشعب الكبير… “. هكذا تحدث
الخميني في الخطاب الذي أعلن فيه قبول قرار مجلس الآمن وقف إطلاق النار مع العراق في 20 يوليو 1988.

هل يمكن أن يتكرر المشهد التاريخي الذي وقع في صيف عام 1988، حين فاجأ آية الله الخميني العالم بقبوله وقف إطلاق النار مع العراق بعد سنوات من الحرب الضروس، قائلاً إنه “تجرع كأس السم” حفاظًا على النظام؟

السؤال يطرح نفسه اليوم في ظل الظروف الداخلية والخارجية التي تحيط إيران خاصة بعد تبعات الحرب الأخيرة مع إسرائيل: هل يمكن أن يقدم المرشد الأعلى علي خامنئي، أو حتى من يخلفه، على قبول شروط الولايات المتحدة بشأن التخلي عن البرنامج النووي، ووقف تطوير الصواريخ الباليستية، ورفع اليد عن ما تبقى من الأذرع الإقليمية، مقابل رفع العقوبات وضمان بقاء النظام؟

الواقعية السياسية تفترض أن البقاء هو المبدأ الأعلى في سلوك الدول، وأن المبادئ والشعارات يمكن أن تعلق إذا تعارضت مع المصالح الوجودية. هذا بالضبط ما فعله الخميني عندما تراجع عن رفضه القاطع لأي هدنة مع صدام حسين. فرغم الخطاب الثوري المتشدد الذي اتهم كل من يدعو للصلح بالخيانة، وجد الخميني نفسه في لحظة حساب عسير أمام معطيات تشير إلى أن النظام على وشك الانهيار. كانت إيران منهكة عسكريا واقتصاديا، ومحاصرة دوليا، وتعاني من اضطرابات داخلية أبرزها تمرد منظمة مجاهدي خلق. كما بدأ الحرس الثوري يفقد قدرته على الحشد وتحقيق الانتصار، خاصة بعد سلسلة هزائم ميدانية، والقصف الكيميائي الذي طال المدن الإيرانية.

حينها، قدم القرار 598 لمجلس الأمن، والذي تضمن وقفا فوريا لإطلاق النار تحت إشراف دولي. ورغم أن القيادة الإيرانية رفضته مرارا في السابق، لكن عندما جاءت لحظة الحسم، تمت الموافقة عليه، ليقول الخميني عبارته الشهيرة بأنه قبل القرار كما يقبل “تجرّع كأس السم”، معتبرا أن استمرار الحرب كان سيؤدي إلى سقوط الجمهورية الإسلامية نفسها.

اليوم، وبعد نحو أربعة عقود، تواجه إيران ظروفا لا تقل خطورة. العقوبات الاقتصادية الخانقة أضعفت الاقتصاد الإيراني إلى حد كبير، مع تراجع قيمة العملة، وارتفاع التضخم، وزيادة معدلات الفقر والبطالة، وتصاعد الغضب الشعبي، كما ظهر في مناسبات مختلفة مثل الاحتجاجات الواسعة التي تلت مقتل مهسا أميني. أما على الصعيد الخارجي، فقد باتت إيران محاصرة سياسيا في ملفات عدة، ومع تصاعد الضغط الدولي والإقليمي على أدواتها في اليمن ولبنان والعراق بعد القضاء على نظام الأسد في سوريا، أصبحت تكلفة استمرار المشروع الإقليمي أعلى من منافعه.

وفي ظل هذه الأوضاع، يمكن افتراض أن خامنئي، الذي رغم خطابه الأيديولوجي المتشدد، لطالما اتخذ قرارات براغماتية في لحظات حساسة، قد ينظر بجدية إلى صفقة كبرى تضمن بقاء النظام وتعيد إيران إلى النظام المالي العالمي. قد لا يحدث ذلك اليوم، لكن خلفه السياسي والديني قد يجد نفسه أمام المعادلة نفسها: الحفاظ على “روح” النظام مقابل التراجع التكتيكي عن بعض أدواته.

الشروط الأمريكية الإسرائيلية ليست سهلة. التخلي عن التخصيب العالي، ووقف تطوير الصواريخ الباليستية، وتفكيك الشبكة الإقليمية من الميليشيات، والقبول بقواعد النظام الدولي. هذا يعني عمليا التخلي عن جزء كبير من “مشروع الثورة” الذي تأسست عليه الجمهورية الإسلامية. لكنها، في المقابل، تفتح الباب أمام إعادة الاندماج مع الاقتصاد العالمي، وربما حتى تطبيع مع بعض الدول الإقليمية، وضمانات بعدم السعي لإسقاط النظام الذي قد تكون له نتائج كارثية على المنطقة بالنظر إلى التركيبة المعقدة للمجتمع الإيراني.

سيكون لهذا الخيار كلفة داخلية باهظة. التيار المتشدد داخل الحرس الثوري وطبقات من رجال الدين سيعارضون بشدة أي تراجع بهذا المستوى. كما أن ما تبقى من أذرع إيران في الخارج قد تجد نفسها معزولة، أو تترك لمصيرها، أو في أقصى الحالات قد تكون أدوات تفاوض، ما قد يؤدي إلى اضطرابات جديدة في مواقع النفوذ الإيراني. لكن، مع ذلك، إذا وصلت لحظة الحقيقة، فإن الخطاب السياسي يمكن أن يعيد تأطير هذا التنازل باعتباره “مصلحة شرعية” أو “مرحلة انتقالية لحماية جوهر الثورة”، تماما كما فعل الخميني.

التاريخ الإيراني الحديث يعلمنا أن حتى أكثر القادة تشددا قد يتصرفون ببراغماتية حادة عندما يكون بقاء النظام مهددا. ما فعله الخميني لم يكن تراجعا عن مبادئه بقدر ما كان انتصارا لعقيدة البقاء. وإذا ما توفرت الظروف نفسها، فليس من المستبعد أن يسير خامنئي، أو من يأتي من بعده، في الطريق ذاته، ويتجرع كأس السم مرة أخرى، ولكن هذه المرة في ملف الصواريخ والنووي، لا في ميادين الحرب التقليدية.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقافتتاح الدورة الثانية لمنتدى أعمال منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية بمراكش
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

حكم الخوارزميات وحماية المجال العام

ديسمبر 5, 2025

بريتوريا تفشل مرة أخرى

نوفمبر 28, 2025

قرار مجلس الأمن رقم 2797 على سرير “بروكست”!

نوفمبر 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية ديسمبر 13, 2025

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة “طوبى لكم أيها الشعب! طوبى لكم رجالا ونساء! طوبى للمحاربين…

لماذا استهداف المغرب؟ ولماذا الآن؟

أكتوبر 25, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

سبتمبر 5, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

هل يشرب خامنئي من كأس السم الذي شرب منه الخميني؟

ديسمبر 13, 2025

افتتاح الدورة الثانية لمنتدى أعمال منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية بمراكش

ديسمبر 13, 2025

ويتكوف يجتمع بزيلينسكي وقادة أوروبا لبحث مفاوضات السلام

ديسمبر 13, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter