Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » واحد من كل 7 مراهقين بالعالم يعانى من اضطرابات عقلية (منظمة الصحة العالمية )
طب وصحة

واحد من كل 7 مراهقين بالعالم يعانى من اضطرابات عقلية (منظمة الصحة العالمية )

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 24, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

قالت منظمة الصحة العالمية في بيان، إن تأمين صحة المراهقين ورفاهتهم اليوم أمر حيوي لصحة الأجيال القادمة، حيث يعاني واحد على الأقل من كل 7 مراهقين على مستوى العالم من اضطراب عقلي.

وأشارت إلى أن هناك حاجة ماسة إلى زيادة الاستثمار لمعالجة المخاطر الصحية المتطورة وتلبية احتياجات الصحة العقلية والجنسية والإنجابية لما يقرب من 1.3 مليار مراهق (تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عامًا) على مستوى العالم.





وفقًا لمنشور علمي جديد أصدرته منظمة الصحة العالمية، المراهقة هي مرحلة فريدة وحاسمة من مراحل التطور البشري، تنطوي على تحولات جسدية وعاطفية واجتماعية كبرى، وهي نافذة محورية لوضع أسس طويلة الأجل للصحة الجيدة.

وقال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: “إن تعزيز وحماية صحة وحقوق الشباب أمر ضروري لبناء مستقبل أفضل لعالمنا، وعلى العكس من ذلك، فإن الفشل في معالجة التهديدات الصحية التي يواجهها المراهقون – بعضها قديم وبعضها ناشئ – لن يؤدي فقط إلى عواقب وخيمة تهدد حياة الشباب أنفسهم، بل سيؤدي أيضًا إلى تكاليف اقتصادية متزايدة للمجتمعات، وهذا يجعل الاستثمار في الخدمات والبرامج الخاصة بصحة المراهقين ضرورة أخلاقية وخيارًا اقتصاديًا لا يحتاج إلى تفكير”.

وأضافت، إنه تم إطلاق هذا المنشور في فعالية أقيمت على هامش قمة الأمم المتحدة للمستقبل، وهو يسلط الضوء على عدد من الاتجاهات المقلقة في صحة المراهقين والتي لوحظت على مدى العقد الماضي، مما يشير إلى الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات.

على سبيل المثال، يعاني واحد على الأقل من كل 7 مراهقين على مستوى العالم من اضطراب عقلي، مع ارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق بشكل خاص، ولا يزال فقر الدم منتشراً بين الفتيات المراهقات، بمستويات مماثلة لتلك التي كانت في عام 2010، في حين يعاني ما يقرب من واحد من كل 10 مراهقين من السمنة، كما تتزايد الأمراض المنقولة جنسياً بما في ذلك الزهري والكلاميديا وداء المشعرات والهربس التناسلي التي تحدث عادة بين الشباب، وإذا تركت دون علاج، فقد يكون لها آثار مدى الحياة على الصحة.

وفي الوقت نفسه، يؤثر العنف، بما في ذلك التنمر، على ملايين الشباب في جميع أنحاء العالم كل عام، مما يخلف آثاراً مدمرة على صحتهم البدنية والعقلية.

ومن المثير للقلق أن المحاولات الرامية إلى الحد من وصول المراهقين إلى الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والتعليم الجنسي الشامل تصاعدت في ظل ردود فعل عنيفة متزايدة ضد المساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان، وتحد سياسات تحديد سن الرشد التقييدية من وصولهم إلى خدمات الأمراض المنقولة جنسياً وفيروس نقص المناعة البشرية، ومن الممكن أن تعمل مثل هذه التدابير على تهميش الشباب، والحد من السلوكيات الساعية إلى الحصول على الرعاية الصحية، وتؤدي إلى آثار صحية سلبية دائمة.

وتؤكد الدراسة على تحديات أساسية أوسع نطاقاً تواجه مستقبل المراهقين، بما في ذلك تغير المناخ والصراع وعدم المساواة.

ويؤكد المؤلفون أيضاً على أن المكاسب ممكنة إذا ما توافر الاستثمار والدعم المناسبان، على سبيل المثال، انخفضت معدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية بين المراهقين، وذلك بفضل الجهود المنسقة والمستمرة في هذا المجال، كما انخفضت معدلات الحمل بين المراهقين والممارسات الضارة مثل تشويه الأعضاء التناسلية للإناث والزواج المبكر، فضلاً عن ذلك، ترتبط العديد من الاتجاهات الإيجابية في النتائج الصحية بزيادة الوقت الذي يقضيه الأطفال في المدارس، وخاصة الفتيات؛ فمنذ عام 2000، انخفض عدد الأطفال في سن الدراسة الثانوية غير الملتحقين بالمدارس بنحو 30%.

وعلى هذه الخلفية، تقدم النتائج حجة قوية للاستثمار في صحة المراهقين ورفاهتهم، مع الاهتمام بالعناصر الأساسية بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والتغذية، ويدعو المؤلفون إلى سن وتنفيذ القوانين والسياسات التي تحمي صحة المراهقين وحقوقهم، وجعل أنظمة وخدمات الصحة أكثر استجابة للاحتياجات الفريدة للمراهقين، وإعطاء الأولوية لإشراك الشباب وتمكينهم في جميع مجالات البحث والبرمجة وصنع السياسات.

وقال راجات خوسلا، المدير التنفيذي لشراكة صحة الأم والوليد والطفل، التي شاركت في استضافة الحدث: “إن المراهقين هم قوى قوية ومبدعة بشكل لا يصدق من أجل الخير عندما يتمكنون من تشكيل أجندة رفاهتهم ومستقبلهم”، “يجب على القادة الاستماع إلى ما يريده الشباب والتأكد من أنهم شركاء وصناع قرار نشطون، إنهم مهمون لاستقرار العالم الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في المستقبل، وإذا تم منحهم المنصة التي يحتاجون إليها، فيمكنهم المساعدة في جعل العالم أفضل وأكثر صحة ممكنًا للجميع “.

وفي وقت سابق من هذا العام، تعهد زعماء العالم بتسريع الجهود الرامية إلى تحسين صحة الأم والطفل، بما في ذلك صحة المراهقين، في جمعية الصحة العالمية. وسيكون تنفيذ هذه الالتزامات، فضلاً عن تلك التي تنعكس في ميثاق الأمم المتحدة للمستقبل، أمراً بالغ الأهمية لحماية وتعزيز صحة ورفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقأخنوش يبرز التزام المغرب بتنفيذ ميثاق المستقبل في الأمم المتحدة
التالي التكنولوجيات الحديثة تضطلع بدور مهم في تحسين التشخيص والحد من الأخطاء الطبية
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

الميداوي يدعو إلى تأطير هجرة الكفاءات الطبية

يونيو 5, 2025

وزارةالصحة: تسجيل تراجع بنسبة 80 في المائة في عدد حالات الحصبة بفضل حملة التلقيح

مايو 28, 2025

الأسد الإفريقي..إقامة مستشفى عسكري طبي جراحي ميداني بتزنيت

مايو 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter