Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الملك محمد السادس يستقبل والي بنك المغرب ويطلع على تقرير الوضعية الاقتصادية للمملكة

يوليو 29, 2025

في نعي المناضل الفذ، المغفور له سي لكبير نوري

يوليو 29, 2025

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

يوليو 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يوليو 30, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » أردوغان ولعبة البيضة والحجر
كتاب آراء

أردوغان ولعبة البيضة والحجر

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 6, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عادل بنحمزة

                 “الحقيقة هي ابنة الزمن”
                    ” فرانسيس بيكون “

في مطلع أيار (مايو) الماضي، أعلنت وزارة التجارة التركية تعليق كافة المعاملات التجارية مع إسرائيل، على خلفية الأوضاع المأساوية في فلسطين، إذ اشترطت أنقرة السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة للعدول عن هذا القرار. ردّة الفعل الإسرائيلية لم تتأخّر طويلاً، إذ أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش في 16 أيار (مايو) 2024، أن إسرائيل ستلغي اتفاقية التجارة الحرّة مع تركيا، وسترفع الرسوم  على الواردات التركية بنسبة 100%، على أن تُعرض الخطة على الحكومة الإسرائيلية للموافقة. 

قبل إعلان القطيعة التجارية بين البلدين، كانت تل أبيب وأنقرة قد حقّقتا أرباحاً بمليارات الدولارات من التجارة البينية، اعتماداً على اتفاقية التجارة الحرّة التي تجمع بينهما، والتي تمّ التوقيع عليها في القدس منتصف آذار (مارس) 1996، ودخلت حيز التنفيذ في الأول من أيار (مايو) 1997، في عهد حكومة “حزب الرفاه” الإسلامي بزعامة نجم الدين أربكان. وتمّ توسيع الاتفاقية لتشمل مجموعة كبيرة من المنتجات الزراعية في عهد حكومة رجب طيب أردوغان في عام 2007، بل تشير المعطيات إلى أن التجارة بين تركيا وإسرائيل تضاعفت 6 مرّات بين عامي 2002 و2022، أي في عهد “حزب العدالة والتنمية”، على الرغم من الشعارات التي رفعها الحزب بخصوص فلسطين والموقف من إسرائيل، إذ نجحت نخب الحزب الحاكم في تركيا في التمييز بين الاقتصاد والسياسة، خصوصاً أن الميزان التجاري كان يميل دائماً لصالح تركيا. 

المفارقة أن التيار الأيديولوجي الذي يمثّله “حزب العدالة والتنمية”، المرتبط بحركة “الإخوان المسلمين”، نجح في التغطية على عملية التطبيع الكلي مع إسرائيل، والتي تجاوزت الشقّ التجاري إلى التعاون العسكري الاستخباري، بما في ذلك تمكين تركيا من التكنولوجيا العسكرية، والمناورات العسكرية المشتركة في الأجواء التركية أو في شرق المتوسط منذ عام 1994، تاريخ توقيع اتفاقية عسكرية هي الأولى من نوعها بين إسرائيل ودولة إسلامية. في المقابل، كانت دول عربية في الجوار، خاضت حروباً مع إسرائيل قبل أن توقّع معها اتفاقيات سلام في سياقات دولية وإقليمية ووطنية خاصة، تتعرّض لحملات التخوين، بينما ظلّ أردوغان البراغماتي يلعب بمهارة بالبيضة والحجر. 

وجاء موقف أردوغان الجديد، بعدما تمادت إسرائيل في جرائمها في قطاع غزة، بالشكل الذي يتجاوز حملاتها في عامي 2006 و2014، وهو ما لم تعد الماكينة الإعلامية لـ”حزب العدالة والتنمية” قادرة على إبطال أثره على العلاقة بين تركيا وإسرائيل، خصوصاً بالنسبة إلى جمهور الحزب الداخلي وتوابعه في باقي المنطقة، وهو ما نجح فيه الحزب قرابة ربع قرن. 

بنفس الروح البراغماتية، ومن دون الحاجة إلى تقديم مبررات، أدار الرئيس أردوغان ظهره لجماعة “الإخوان المسلمين” في مصر، وكل من ساقه حظه العاثر من أنصارها إلى تركيا. خلال قرابة 12 سنة من القطيعة مع مصر، عقب أحداث عام 2013 التي أنزلت “الإخوان” من كرسي السلطة، وصف أردوغان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في حزيران (يونيو) 2019، في أعقاب موت الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي أثناء محاكمته، بأنه “ظالم وصل إلى السلطة في مصر عبر اغتصاب السلطة والانقلاب، من خلال تجاهل الديموقراطية، وتحييد المرحوم مرسي الذي كان رئيساً لمصر بطريقة ديموقراطية”. بل لم يكتفِ بذلك، ووصف السيسي بـ “المجرم”. دارت دورة الزمان وقام أردوغان ببسط السجاد الأحمر للسيسي الأربعاء الماضي في قلب أنقرة، وتوجّه إلى المطار لاستقباله وتوديعه في حالة نادرة بخصوص البروتوكول الخاص بالرئيس التركي. 

وشكّل أردوغان منذ وصوله إلى السلطة ظاهرة خاصة في تاريخ تركيا الحديثة، ونموذجاً للتيار السياسي الإسلامي الذي نجح في عبور حقول ألغام كثيرة في بنية النظام السياسي، بثقله الأتاتوركي العلماني الصارم، حيث استطاع أن يتجنّب المواجهات القاتلة التي أوقفت زحف الإسلاميين منذ منتصف السبعينات. وقد حقّق ذلك عندما جعل الأيديولوجيا في الخلف، وقدّم حزبه على أنه حزب علماني، وصار يصنع معجزة اقتصادية لا يمكن إنكارها، حارماً بذلك الجيش من أي مبرّر للانقلاب عليه. وحتى عندما حاول جزء منه القيام بذلك، كان الوقت قد فات، وكان أردوغان قد بسط سلطته الفعلية والأخلاقية على الجميع.

ليس هذا سوى جانب من الصورة في تركيا. فالبلاد وفق عدد كبير من المراقبين، سارت بخطى ثابتة نحو نظام سلطوي مغلق. إن التعديلات الدستورية التي فرضها أردوغان، اعتماداً على أغلبيته البرلمانية، لم تقدّم أي مبرّر جدّي ومنطقي لتحويل النظام السياسي من برلماني إلى رئاسي، غير تمكين السيد أردوغان من السلطة الفعلية، ما دام وضعه في تلك المرحلة لم يعد يسمح له سوى بأدوار رمزية وأخرى بروتوكولية، ما يعني أن دولةً بحجم تركيا حوّلت نظامها السياسي بالكامل إرضاءً لزعيمها الوحيد والأوحد فحسب، وذلك بما يمكنه من الاستمرار في السلطة. 

حقق أردوغان بكل تأكيد نهضة قوية لتركيا، واستطاع أن يحقق استقراراً مثالياً لسنوات طويلة، لكنه في النهاية يبقى مجرد بشر يُصيب ويُخطئ، وخطأه الأكبر أنه لا يقبل سماع الرأي المخالف. وعندما تكون هذه الصفة في مسؤول بحجمه، لا يتورّع عن تغيير نظام الحكم لصالحه، حتى لا يبقى في الهامش أو يعود إلى بيته، فإن ذلك يكشف عن تعطّش كبير للسلطة، أكيد أنها قابلة للانحراف عندما لا تجد من يقول في وجهها كلمة “لا”.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقبنك المغرب..ودائع المغاربة في البنوك في ارتفاع متواصل رغم الأزمة
التالي مجلس المنافسة يدعو الفاعلين الاقتصاديين للامتثال لأحكام القانون المغربي للمنافسة
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

لشبونة والرباط.. مغربية الصحراء تعطي العلاقات الثنائية بعدا جديدا

يوليو 26, 2025

السعدي يكتب: حين تصمت الدولة.. وتتكلم “جبروت”

يوليو 23, 2025

تجويع غزة جريمة ووصمة عار في جبين الإنسانية والعرب

يوليو 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الملك محمد السادس يستقبل والي بنك المغرب ويطلع على تقرير الوضعية الاقتصادية للمملكة

يوليو 29, 2025

في نعي المناضل الفذ، المغفور له سي لكبير نوري

يوليو 29, 2025

فرنسا تدعو للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين

يوليو 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter