Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بروكسل.. لبنى الناولي تنجح في ترسيخ روح التلاحم الثقافات العربية في ليلة الإبداع والثرات

يونيو 17, 2025

Hilale: L’engagement du Maroc contre le discours de haine est constant et irréfragable

يونيو 17, 2025

أسماء لمنور… مغربيتكِ لا تُقاس بعدد “الحفلات الخاصة”

يونيو 17, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, يونيو 17, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » إشارات ايجابية وأقرب إلى المعنى التصالحي من الجزائر إلى المغرب
المغرب الكبير

إشارات ايجابية وأقرب إلى المعنى التصالحي من الجزائر إلى المغرب

مغرب العالممغرب العالمأبريل 4, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

تدوينة للكاتب الصحفي الجزائري عثمان لحياني

أمكن، في غضون أسبوع، جمع ثلاث إشارات إيجابية تصدُر من الجزائر باتجاه المغرب، حضرت روحٌ تنحاز إلى الإيجابية وأقرب إلى المعنى التصالحي.
في كل الأحوال، عقلنة الأزمات أمر جيد، وكلما حضرت الروح الإيجابية وطغت على الخطاب السياسي كان هذا أسلم تعبيراً عن القوة والقدرة السياسية، وأفضل من الخطاب المتشنّج.

في التأويل السياسي، يمكن اعتبار حديث الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبّون، عن “الباب المفتوح لجيراننا في الغرب” (يقصد المغرب)، وقد كرّرها مرّتين، للانضمام إلى مبادرة اللقاءات وكيان التنسيق المغاربي الجديد، دعوة غير مباشرة إلى الرباط للالتحاق بهذا المسعى، وضمن السياق نفسه، يُفهم تكراره مرّتين أن المبادرة “ليست موجّهة ضد أي دولة من دول المغرب العربي”، وهذا تحول مهم في مفردات الخطاب، وانتصار إلى تطلع مغاربي تفرضه الظروف وتتقاسمه الشعوب قبل الحكومات.

هناك إشارة أخرى في الحوار التلفزيوني نفسه، عندما رفض الرئيس الخوض في قضية النزاع في الصحراء، وقال إنه لا يريد الحديث عن مزيدٍ من “التشرذم العربي”. سبقتها إشارة إيجابية ثالثة، فقبل أيام، وصف وزير الخارجية، أحمد عطاف، قرار المغرب بشأن أزمة المباني والممتلكات التابعة لسفارة الجزائر في الرباط بأنه “قرار نعتبره لائقاً”، إذ نادراً ما تصدُر تعبيرات بهذا المنحى الإيجابي بين البلدين، خصوصاً منذ قطع العلاقات في أغسطس2021.

في نطاق ضيق، جرى تداول تفسير سياسي لأزمة عقارات السفارة الجزائرية في الرباط، بأن طرفاً ما في المغرب كان يريد التشويش على “مساعٍ حميدة”، لكن الحكمة انتصرت في البلدين، وجرى إنهاء المسألة على نحو مرضٍ. وهذه في حد ذاته مؤشّر على أنه متى جرى الاحتكام إلى العقلانية والهدوء، كان ذلك أسلم لكل الأطراف.

تعكس كل هذه التصريحات والإشارات الإيجابية من الجزائر نحو الرباط، ومن الرباط نحو الجزائر، رسائل ورغبة كبيرة في إظهار مستوى من المسؤولية والاستعداد للحديث السياسي بديلاً عن إدارة الظهر، وإظهار قدر واضح من النيات الحسنة، وبإمكانية لجم الخطاب الرسمي عن أي تشنّج، وتجنّب كل التعبيرات والخيارات القلقة، شرط أن تُفهم هذه الرسائل بالشكل الصحيح، وتلقى التأويل السليم والمعقول.

في النهاية، هذه رسائل مشجّعة، قد تسهم، ومن يدري، في “مساعٍ حميدة” عبر طرق ومستويات مختلفة بين البلدين. والمعتاد أن الرسائل الإيجابية في حال الأزمات بين الدول لا تأتي من فراغ، يمكن تفسيرُها بأنها إعلان حسن نيات، لكنها قد تكون أيضاً صدى مساعداً لجهدٍ ما، غير معلن في الغالب، يقوم به ناقل رسائل أو صديق يحيط بالأزمة، ويودّ المساعدة بالبحث عن مخارج معقولة.

ربما تجري مياه في مجرى العلاقة بين الرباط والجزائر في مكان ما، وبأسلوب ما، ليس مهمّاً البحث في تفاصيل ذلك في الوقت الحالي، ولا التساؤل بشأن ملابساتهةوفواعله، ما يهمّ أن يثمر ذلك ويستقيم عود العلاقة المعوج، ويعود الأشقاء إلى سبيل الرشد.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقفوازير حزب الاستقلال (س7).. القيادي الاستقلالي سعود يحتال على الجالية المغربية بالخارج
التالي المنتخب المغربي لكرة القدم يتراجعون في تصنيف الفيفا..إلى المركز 13 عالميا
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

لفتيت والتقسيم الإداري الجديد للمملكة .. قيادات ودوائر وملحقات جديدة

يونيو 9, 2025

اختتام المنتدى البرلماني الاقتصادي المغربي الموريتاني بنواكشوط

مايو 11, 2025

لفتيت يستقبل الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الموريتاني

مايو 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
Uncategorized يونيو 13, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

شهدت جماعة “اثنين أكلو” بإقليم تيزنيت فضيحة أخلاقية ودينية أثارت غضب الرأي العام المحلي، بعدما…

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بروكسل.. لبنى الناولي تنجح في ترسيخ روح التلاحم الثقافات العربية في ليلة الإبداع والثرات

يونيو 17, 2025

Hilale: L’engagement du Maroc contre le discours de haine est constant et irréfragable

يونيو 17, 2025

أسماء لمنور… مغربيتكِ لا تُقاس بعدد “الحفلات الخاصة”

يونيو 17, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter