مغرب العالم/ بروكسل
هكذا عبرت جيهان العبادي بصفحتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي عن ظاهرة “الترمضينة” بالوسط الفني..يا ترى هل تقصد المشاحنات الأخيرة بين كبور و الشعيبة؟
“مع كل رمضان و بالشوارع تنتعش سلوكيات خطيرة تطفوا إلى الواجهة يعبرون عنها بـ”الترمضينة ” !
و لعل ما هو أخطر الآن أصبحنا نلتمس الغضب العدواني بمواقع التواصل الاجتماعي!
هذا رمضان 2024 مغاير تمامآ و حلت اللعنة بالفن ..انها الترمضينة الفنية.
اذا لاحظتم انكشفت معايب بعض النفوس الغاضبة المتوترة والسريعة الانفعال، و عبروا عن “الترمضينة” برد فعل عنيف اتجاه أي تصرف أو نقد و ان كان بناءا تجاه الجمهور و حتى تجاه زملائهم بالميدان.
حيث تطورت الظاهرة إلى عنف لفظي و أعلنوا (ترمضينتهم) عبر خاصية الستوري بحسابهم الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام و الفيسبوك.
على النقابة و المخرجين و المسؤولين بالميدان دعم كل “مرمضن (ة) ” يؤثر على أجواء العمل و منعه منع كلي نشر الغسيل أمام الجمهور”.