Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يونيو 8, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » التعليم.. خيبتنا الكبرى
كتاب آراء

التعليم.. خيبتنا الكبرى

مغرب العالممغرب العالمديسمبر 24, 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم : دكتور عادل بنحمزة

تأكد اليوم بالملموس أن المدرسة العمومية لا بواكي لها، فبعد قرابة ثلاثة أشهر من تعثر الموسم الدراسي الحالي، يبدو أن الأمر لا يمثل قلقا اجتماعيا جديا، ليس لأن الوضع ليس كارثيا، بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ولكن لأن التركيبة الاجتماعية التي تطغى على المدرسة العمومية في الغالب اليوم وخاصة في المدن الكبرى والصغرى والمراكز شبه الحضرية، تتسم بكونها توجد على هامش الدورة الاقتصادية وغالبا ما تتكون من العاملين في القطاع غير المهيكل أو المهن البسيطة لكن السمة الغالبة هي الهشاشة والفقر، مع استثناءات لا تغير هذه الحقيقة، بينما تحضر النخبة وجزء واسع من الطبقة الوسطى في مدارس القطاع الخاص، لذلك فإن صدى ما تعرفه المدرسة العمومية اليوم يقتصر على أخبار معارك جزء من الطبقة الوسطى، بينما مخاطر ضياع سنة دراسية على ملايين التلاميذ والأسر، إنما يحضر كخبر ثانوي…

قبل فترة قادني واجبي كأب رفقة زوجتي لحضور اجتماع لآباء وأمهات وأولياء تلاميذ مدرسة خاصة حيث يدرس أبنائي، فأنا كغيري من عدد من المغاربة، فقدنا الأمل في المدرسة العمومية، أو على الأقل لم نستطع تربية الأمل وتربية أبنائنا معا، لذلك كنا مضطرين أن نقتطع مبالغ محترمة من أجورنا، لضمان مستوى تربوي وعلمي مقبول لأبنائنا، يمكنهم من مواجهة التحديات التي يفرضها المستقبل، على أن لا يعني ذلك الاستقالة من واجب الدفاع عن المدرسة العمومية.

كنا جميعا في الموعد إلا حالات نادرة منعتها ظروف عملها، كان اللقاء فرصة لأستمع لنقاش من القلب دون مساحيق ولا بلاغة لغوية، من مثل ما استمعت إليه خلال سنوات طويلة في ذات الموضوع، هناك كان الجميع يتحدثون بحرقة.. بصدق وبحزن أيضا، جلهم اعترفوا أنهم يحملون أطفالهم للقطاع الخاص؛ ليس حبا فيه ولا بحثا عن مكانة اجتماعية متوهمة، إنما يفعلون ذلك مضطرين، أحدهم تحدث عن أحد أصدقائه ممن لم يسعفه أجره الشهري في تسجيل أطفاله في مدرسة خاصة، قال أنه أسر له ذات صباح، أنه كلما رافق أطفاله إلى المدرسة العمومية التي توجد بالحي الذي يقطنه، شعر وكأنه يحملهم إلى “الخيرية”…

هكذا مع الأسف أضحى التعليم العمومي ببلادنا أشبه بجثة متعفنة، ذهبت روحها وتصر أن تحمل معها أرواح أجيال المستقبل، لا الأموال نفعت، ولا القرارات السياسية نجحت، ولا البيروقراطية فعلت ما عجز عنه الجميع، وعندما نعلم أن بدايات تقدم وتحضر الأمم مرت وتمر وجوبا من إصلاح التعليم، فإننا نخلص إلى أننا نمضي إلى مستقبل غامض ورمادي…

هكذا يتم دفع المدرسة المغربية نحو العزلة المطلقة عن العالم، والأمر هنا لا يهم تلاميذ التعليم العمومي، بل كذلك جزء غير يسير من تلاميذ القطاع الخاص، ببساطة لأن المناهج المتخلفة للقطاع العمومي تلاحق الجميع، باستثناء تلاميذ البعثات الأجنبية.. 

ففي زمن الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي والربوتات والثورة البيولوجية والنانوتكنولوجي، لازال أبناءنا يدرسون، كما درس أباءهم بل وأجدادهم أيضا، ساعات تدريس طويلة، مناهج يطغى عليها الحفظ والاستظهار، بالإضافة إلى الكم الذي يجعل وزن المحفظة أثقل من وزن التلميذ، والنتيجة أننا نبني أجيالا منفصلة تماما عن تطور التاريخ واتجاهات المعرفة المعاصرة، فقريبا سيعاد تعريف الأمية، فإذا كانت الأمية حسب الأمم المتحدة هي الجهل بالكتابة والقراءة بأي لغة، وإذا كان تعريف آخر يضم إلى التعريف

 السابق جهل استعمال الحاسوب، فإن الأمية في السنوات القليلة القادمة، ستعني الجهل بلغة على الأقل من لغات البرمجة الإلكترونية.. هكذا بكل بساطة.!

نتيجة هذا الوضع الكارثي هي أننا نعد أطفالنا لمهن، ونحملهم على الحلم بها، في حين أنها ستكون قد انقرضت من سوق العمل، أو على أقل تقدير ستكون مهنا هامشية.. انتهى اجتماع المدرسة، وتأكدت قناعتي أننا نملك أسرا تقاوم لكي يكون أطفالها أحسن حالا، ومهما صرفت الدولة من أموال عمومية، فإن التعليم  يظل خيبتنا الكبرى والإضرابات المتتالية، مهما كانت مبرراتها، تؤكد ذلك!

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالمنتخب الوطني للشبان بطلا للعرب في السباق العام على الطريق..البطولة العربية
التالي الوكيل العام للملك يكشف نتائج الأبحاث في حق الناصري و بعيوي في ملف المخدرات
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter