Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الحصيلة الاسبوعية لحوادث السير بالمغرب..27 قتيلا و 2874 جريحا

يوليو 30, 2025

الأونروا.. غزة تحتاج لا تقل عن 500 شاحنة مساعدات يوميا

يوليو 30, 2025

بنك المغرب.. القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي يتسارع في نموها خلال يونيو 2025

يوليو 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, يوليو 31, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الجفاف الثقافي في أوساط مغاربة بلجيكا: مشاريع طموحة في مواجهة الفشل
أدب وثقافة

الجفاف الثقافي في أوساط مغاربة بلجيكا: مشاريع طموحة في مواجهة الفشل

مغرب العالممغرب العالمسبتمبر 18, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الأستاذ إدريس رحاوي

تشهد الساحة الثقافية لدى مغاربة بلجيكا حالة من الركود والضبابية، حيث تتعالى الأصوات متسائلة حول أسباب هذا الجفاف الثقافي الذي يعصف بجالية يزيد تعدادها عن مليون مغربي. ورغم وجود محاولات لإنشاء مراكز ثقافية تحتضن الإبداع وتربط الأجيال الجديدة بجذورها المغربية، إلا أن هذه الجهود غالباً ما تنتهي بالفشل، مما يترك أثراً سلبياً على المشهد الثقافي العام ويثير تساؤلات عن أسباب هذه الانتكاسات المتكررة.

في هذا السياق، يبرز مشروع “داركم” كمثال حي على المشاريع التي رصدت لها ميزانيات ضخمة، بهدف أن تكون جسراً ثقافياً بين الجالية المغربية في بلجيكا ووطنهم الأم. المشروع انطلق في إطار شراكة بين المغرب والجهات الفلامنية، وكان من المتوقع أن يلعب دوراً مهماً في تعزيز الثقافة المغربية وربط الأجيال الشابة بجذورها.

لكن المشروع سرعان ما تعثر، ليتم دفنه دون توضيح رسمي للأسباب. ومن ثم، جاءت محاولة أخرى لاستنساخ هذا المشروع تحت اسم “دارنا”، والذي بدوره يعاني اليوم من حالة احتضار. وما يثير الدهشة هو أن المغرب ما زال يسدد ميزانية لهذا المشروع رغم غياب أي نتائج ملموسة أو دور فعال له في الساحة الثقافية.

إن السبب الرئيسي وراء فشل هذه المشاريع يعود، وفقاً لمراقبين، إلى سوء التسيير والعشوائية في الإدارة. فالمشاريع بنيت على طموحات عاطفية دون إدراك حقيقي لحجم المسؤولية الثقافية الملقاة على عاتق القائمين عليها. كما أن هناك غياباً للتخطيط الاستراتيجي والإدارة الرشيدة، ما أدى إلى تفاقم الأزمة ودخول هذه المشاريع في ما يشبه “الموت السريري”.
هذه العشوائية لم تؤثر فقط على مشاريع “داركم” و”دارنا”، بل أيضاً على المثقفين والمبدعين المغاربة المقيمين في بلجيكا، الذين وجدوا أنفسهم منعزلين دون أي منصة تجمعهم أو تتيح لهم الفرصة للتعبير عن إبداعاتهم ومواصلة عطائهم الثقافي والفني

الأزمة لا تقتصر على المثقفين الحاليين فقط، بل تمتد إلى الأجيال الجديدة التي تعيش حالة من الانفصال عن هويتها الثقافية. فمع غياب مؤسسات ثقافية فعالة، يجد الشباب المغربي في بلجيكا نفسه أمام تحدي الحفاظ على هويته في ظل اندماجه في مجتمع مختلف. هذا الانفصال يؤدي تدريجياً إلى فقدان الأمل في العودة إلى الجذور الثقافية، مما يشكل خطراً على استمرارية الارتباط بين الجالية المغربية وبلدها الأم.

السؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما هو الحل لإنقاذ هذه المشاريع وإعادة الحياة إلى الساحة الثقافية لمغاربة بلجيكا؟ الحل قد يكمن في إعادة النظر في إدارة هذه المشاريع وإشراك المثقفين المغاربة المقيمين في بلجيكا في صنع القرار وتسيير المؤسسات الثقافية، لضمان أن تكون هذه المشاريع قائمة على أسس متينة وتستجيب لحاجيات الجالية.

كما يمكن أن تكون هناك مقاربة جديدة تستند إلى التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتوجيه التمويل إلى مبادرات محلية صغيرة تركز على الثقافة والفنون، مما يعيد للمغاربة في بلجيكا أملهم في رؤية مؤسسات ثقافية تعبر عن هويتهم وتحتضن إبداعاتهم.

يبقى الأمل معقوداً على أن تجد هذه المشاريع طريقها إلى النجاح، لأن الاستثمار في الثقافة هو استثمار في المستقبل، وهو ما يجب أن يتم إدراكه قبل فوات الأوان.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالحكومة المغربية تعمل على دمج نظام التأمين”كنوبس” بصندوق الضمان الاجتماعي
التالي الأمم المتحدة تستنكر وقوع انفجارات في لبنان
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

محمد الراضي الليلي: حين يخون المرء أصله وينكر شرف من أنجبته .

يوليو 27, 2025

دانون يكتب.. اشراقة ملك المغرب: عنوان نهضة وطن

يوليو 25, 2025

في ذكرى وفاة الملك الحسن الثاني: رجل الدولة والحكمة

يوليو 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الحصيلة الاسبوعية لحوادث السير بالمغرب..27 قتيلا و 2874 جريحا

يوليو 30, 2025

الأونروا.. غزة تحتاج لا تقل عن 500 شاحنة مساعدات يوميا

يوليو 30, 2025

بنك المغرب.. القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي يتسارع في نموها خلال يونيو 2025

يوليو 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter