Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يونيو 7, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الرؤيا الاستراتيجية الجديدة لحزب الاستقلال : جذرية القوة الهادئة
كتاب آراء

الرؤيا الاستراتيجية الجديدة لحزب الاستقلال : جذرية القوة الهادئة

مغرب العالممغرب العالممايو 28, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم : ذ. رفيق بلقرشي

“”شكلت القناعات الذاتية لدي دائما منطلقا للرؤيا ومنصة للمواقف و الممارسات .حيث كانت الرؤيا الاستراتيجية الجديدة لحزب الاستقلال : جذرية القوة الهادئة.
إحدى اهم اللحظات الفكرية والسياسية في المسار المتجدد للحزب .. المقال الذي اعيد نشره كنت قد كتبته سنة 2018 ونحن في مخاض حزبي جديد يرتكز على مقاربة فكرية وتنظيمية جديدة تعيد للحزب هويته وبصياغة متجددة للفكر التعادلي باستشراف للمستقبل.

تتيح أي قراءة أولية لكلمة الأمين العام لحزب الاستقلال الدكتور نزار بركة، التي ألقاها بمناسبة “أمسية الوفاء”، لتكريم رموز العمل المدني و الحزبي بتطوان يوم الجمعة 10 مارس الجاري، بمنزل زعيم الوحدة الوطني عبد الخالق الطريس، مناسبة سانحة للوقوف على مؤشرات رمزية عديدة دالة على الرغبة و الإرادة في ترجمة الوعي بضرورة تجسيد مشروع التغيير كدينامية متجددة حاملة لبذور تحول تاريخي نوعي في الممارسة السياسية للحزب، على قاعدة تفعيل العودة إلى الأصول و التشبث بها ضمن مشروع آستجابة خلاقة للراهن و إشكالياته المتعددة،تساهم في طرح البدائل، و تبلور أنساقا اقتراحية حاملة بتبصر و حكمة و حس عال بالتضامن لهموم المواطنين و انتظاراتهم.

و في هذا السياق الرمزي المؤطر للكلمة، كان لافتا للاهتمام أن تستهل بإعلان الوعي بضرورة تثمين علاقات التفاعل المثمر بين العملين السياسي و المدني، بعيدا عن أي مقاربة تفقيرية قائمة على تبخيس الفعل السياسي، بناء على تعويض وهمي للفعل المدني لأدوار و جدوى العمل السياسي الحزبي، انطلاقا من احترام فعلي للعقل و للتاريخ و المستقبل، في سياق طموح بناء رؤية سياسية فكرية استراتيجية تستوعب الحاجة إلى استثمار كل الطاقات و الاحتمالات و الإمكانيات، متعددة المصادر و الروافد و الأدوات، في بناء مشاريع حية للإستجابة الفعالة لانتظارات المواطنين.

و قد كان هذا التنبيه الضروري مدخلا مضيئا لتقديم الملامح الكبرى لإستراتيجية الحزب الجديدة الحاملة لمشروع التغيير الذي قاد مناضلات ومناضلي الحزب إلى محطة المؤتمر الأخير،و اختيار القيادة الجديدة، و الانخراط بحماس في دينامية رد الإعتبار للحزب و تجديد التموضع ضمن حركية الحياة السياسية الوطنية.

و إذا كان هناك من قيمة مضافة فعلية تاريخية لمرتكزات هذه الرؤية الإستراتيجية، كما يمكن استخلاصها من كلمة الأمين العام، فهي الإنحياز الواعي المبدئي لأهمية النقد و تجديد الفكر في صلب الممارسة السياسية، بحيث لا يمكن فهم العودة إلى الأصول كنوع من التقديس لفكر و ممارسة سياسيين محنطين، ثابتين عاجزين عن التجدد، و إنما كتشبع بمنظومة قيم تعيد للمرجعية التاريخية قيمتها السياسة و الأخلاقية في تغذية التفاعل الخلاق مع أسئلة الراهن و إشكالياته، و تجعل من التواصل و الاستمرارية، أداة لربط مشروع التغيير بجذوره الحيوية، و لوقف وجوه الاغتراب المتعددة عن التاريخ و المستقبل معا، لأن تجديد الفكر السياسي لا يمكن أن يعني بمنطق الضرورة و الحتمية، سوى تحمل المسؤولية أمام الماضي و الحاضر،في مشهد سياسي في حاجة حيوية إلى مصالحة شاملة مستدامة بين الجذور التاريخية و الآفاق المستقبلية، انطلاقا من تقدير و وعي بإشكاليات الحاضر المستعصية ،بعيدا عن التهويل و التسطيح معا.

من هنا يبدو فكر الحزب المؤمن بضرورة تجديد نفسه و أدواته، و تجاربه الممتدة عميقا في قلب الحياة السياسية الوطنية، عبر مراحل من الصراعات القاسية، و لحظات مضيئة من الإسهام في فك رموز الإستعصاء و الانحباس السياسيين إلى جانب الإنحياز المبدئي للمصالح العليا للوطن، أرضية لصياغة محاور رؤية سياسية استراتيجية تتخطى حدود رصد و تشخيص الواقع و إشكالياته، إلى المساهمة في بناء أنساق للتوقع و الإقتراح تساعد في تقديم الحلول و فتح آفاق الإنتقال و التطور في صيغ و آليات الإستجابة لهموم الوطن و المواطنين، التي يقع في صميمها المساهمة في بناء مشروع مجتمعي قائم على تقليص الفوارق الاجتماعية، عبر التصدي لظاهرة التوريث الجيني للفقر، ووقف تدهور أوضاع الطبقة المتوسطة، و اتجاهها المريع نحو السقوط في الهشاشة، و بناء نسق وطني لعدالة إجتماعية حقيقية محمية من النكوص و الانتكاس.

و في هذا السياق حددت الكلمة آليات الممارسة السياسية و التنظيمية الحزبية الكفيلة بالنهوض بالرؤية السياسية الإستراتيجية للحزب، على قاعدة طموح تحقيق التعادلية الاجتماعية و الاقتصادية، عبر تجديد الفكر السياسي للحزب،و تحسين الحكامة السياسية الحزبية، في سياق مرحلة ربط المسؤولية بالمحاسبة،عبر آليات التعاقد التنظيمي و القيمي، و إعادة الإعتبار للحزب و تطوير مكانته و ضرورته ضمن المشهد السياسي الوطني، بالتأثير الخلاق في السياسات العمومية، لتستجيب توجهاتها لانتظارات المواطنين و في مقدمتهم الشباب و النساء و كل الشرائح و القطاعات المتضررة من واقع معاناة الهشاشة و التهميش و تعطيل الطاقات و القدرات.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقوزارة العدل ومؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء توقع مذكرة تفاهم حول آلية الإفراج المقيد بشروط
التالي بوريطة..العلاقة بين المغرب والسنغال تحتل مكانة خاصة في السياسة الخارجية للمملكة وفقا للرؤية المتبصرة لجلالة الملك
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

بريطانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وتدق إسفينا آخر في سردية الانفصال

يونيو 7, 2025

تعزيز العرض الخاص بالنقل البحري للمسافرين بين المغرب وجنوب أوروبا

يونيو 7, 2025

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك

يونيو 7, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter