Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

Une mobilisation historique contre les mesures et réformes perçues comme anti-sociales

أكتوبر 14, 2025

أندرييس ..المغرب منصة صناعية تنافسية على الصعيد العالمي لمحركات الطائرات

أكتوبر 14, 2025

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

أكتوبر 14, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟
كتاب آراء

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

مغرب العالممغرب العالمأكتوبر 14, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

منذ أن نص دستور 2011 على مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، ظل هذا المبدأ عنوانا لمرحلة جديدة من الإصلاح السياسي والإداري، يفترض أن تكرس فيها قيم الشفافية والنزاهة والمساءلة، لكن مرور أكثر من عقد على هذا التعهد الدستوري، يجعل السؤال اليوم أكثر إلحاحا وهو لماذا لا تزال المحاسبة استثناء بدل أن تكون قاعدة؟ ولماذا تحول “ربط المسؤولية بالمحاسبة” من شعار للإصلاح إلى بند مؤجل في الممارسة اليومية للدولة؟
الحقيقة أن الإشكال الحقيقي لا يكمن في النصوص القانونية، وفي أن المغرب يتوفر على ترسانة تشريعية متقدمة، وعلى مؤسسات رقابية قوية كمجلس الحسابات والمفتشيات العامة ولجان المراقبة البرلمانية، ولكن في ضعف الإرادة السياسية لتفعيل هذه الأدوات، وفي استمرار ثقافة “الإعفاء دون مساءلة” التي جعلت المواطن يفقد الثقة في جدوى الإصلاح.
فكم من مسؤول تم اعفائه من مهامه بسبب إخفاق أو فضيحة مالية، دون أن يتم فتح تحقيق حقيقي أو يتم عرضه على القضاء؟ وكم من ملف فساد ظل يراوح مكانه في المتاهات الإدارية والقضائية إلى أن طواه النسيان أو التقادم؟
الواقع أن المحاسبة ليست إجراء تقنيا لتدبير الأخطاء، بل هي جوهر الفعل السياسي وأساس الشرعية الديمقراطية، فعندما تغيب المساءلة، يصبح الفساد نمطا إداريا مقبولا، وتتحول الأخطاء إلى سلوك مألوف، وتضيع الحدود بين الكفاءة والتقصير. والأخطر من هذا  وذلك أن غياب المحاسبة يفقد السياسة معناها، لأن المواطن حين لا يرى أي فرق بين من يخلص في العمل ومن يهمل، يفقد الحافز على المشاركة، وتصاب الثقة العامة بالشلل والفتور.
لقد أظهر الواقع المغربي في السنوات الأخيرة أن الفساد لم يعد مجرد تجاوز فردي أو سوء تسيير محلي، بل أصبح ظاهرة بنيوية ذات امتدادات سياسية واقتصادية واجتماعية، بمعنى حين تظل الصفقات العمومية موضع شبهة، وتغيب الشفافية في تدبير المال العام، وتتكرر الفضائح في قطاعات حيوية كالصحة والتعليم دون حسم قضائي، فإن الرسالة التي يتم نقلها للمجتمع هي أن المساءلة نسبية، وأن العدالة الانتقائية ممكنة، والنتيجة في الأخير، ازدياد الشعور العام باللاجدوى، حتى بات المواطن يردد، “ما فائدة الشكايات إذا كانت الملفات تنام في الرفوف؟”.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن بعض المبادرات الأخيرة حتى ولو كانت ذات  حمولة سياسية مثل ما وقع في قطاع الصحة بأكادير، تشي بوجود إرادة محدودة لكنها حقيقية في استعادة هيبة القانون. فإحالة مسؤولين على القضاء بسبب اختلالات جسيمة، تمثل خطوة في الاتجاه الصحيح، لأنها تثبت أن المحاسبة ممكنة متى توفرت الإرادة، غير أن هذه النماذج تظل معزولة، ولا يمكن أن تعفي الدولة من مسؤوليتها في تعميم ثقافة ربط المسؤولية بالمحاسبة على جميع المستويات، خاصة في تدبير الشأن المحلي والمناصب السياسية العليا.
لكن الملاحظة الجوهرية التي لا يمكن القفز عليها، هي أن المحاسبة في المغرب تبدو وكأنها تفعل بانتقائية. فحين تحال ملفات مسؤولين في قطاع الصحة أو الجماعات الترابية على القضاء، يصفق للصرامة، لكن الأسئلة تظل معلقة وهي لماذا لم تمتد المحاسبة إلى المستويات السياسية العليا؟ لماذا لم يحاسب رئيس الحكومة على شبهات تضارب المصالح التي طرحت علنا؟ ولماذا لم تفتح المساءلة في وجه وزير الفلاحة بشأن ملف ما بات يعرف بقضية “الفراقشية” التي أثارت جدلا واسعا لدى الرأي العام؟ ولماذا يتم التواري علي سؤال وزير الصحة السابق والحالي في ملفات اثارت الجدل؟ 
الأكيد أن العدالة حين يتم تجزيئها، تفقد معناها، وأن المحاسبة حين تطبق على الصغار وتستثنى منها الكبار، تتحول من قيمة دستورية إلى أداة انتقائية تضعف الثقة في الدولة بدل أن تعززها، على اعتبار أن المبدأ لا يقاس بعدد الملفات المحالة على القضاء، بل بقدرة النظام السياسي على تحقيق المساواة في المساءلة، بغض النظر عن المنصب أو الانتماء.
ولعل أخطر ما ينتج عن غياب المحاسبة هو إضعاف المؤسسات المنتخبة والوساطة السياسية. فحين لا يُحاسب المنتخبون على فشلهم، تتحول الأحزاب إلى مجرد وسائط انتخابية بلا مضمون، وتفقد قدرتها على تجديد نخبها، لأن الولاء في هذه الحالة يصبح معيارا أقوى من الكفاءة. وهكذا، تتكرس حلقة مفرغة عنوانها، مسؤولون بلا محاسبة، أحزاب بلا رقابة داخلية، ومواطنون بلا ثقة، والنتيجة منظومة سياسية تعيد إنتاج الأعطاب نفسها كل خمس سنوات.
من جهة أخرى، لا يمكن إغفال مسؤولية الإعلام والمجتمع المدني في ترسيخ الرقابة المواطِنة، لأن المحاسبة لا تمارس فقط داخل المؤسسات، بل أيضا في الفضاء العمومي عبر الرأي العام. فالصحافة الجادة هي شريك أساسي في كشف الفساد، والمجتمع المدني هو الضامن لعدم الإفلات من العقاب، غير أن هذا الدور يظل محدودا حين يغيب الوصول إلى المعلومة، أو حين تواجه الأصوات النقدية بالتحجيم والريبة، أو حين تشيطن الصحافة المستقلة والجادة، وتدعم التفاهة.
كما أن الفساد ليس ظاهرة قانونية فقط، بل هو في عمقه نتاج ثقافة مجتمعية ما تزال تتسامح مع الرشوة الصغرى والمحسوبية والزبونية، معتبرة إياها “تسهيلا” أو “تدبيرا للأمور”. لذلك، لا يمكن تحقيق المحاسبة الفعلية دون ثورة قيمية حقيقية تعيد الاعتبار للضمير المهني والمواطنة المسؤولة، وتجعل من النزاهة قيمة يومية لا شعارا موسميا.
إن غياب ربط المسؤولية بالمحاسبة لا يضعف فقط الثقة في الدولة، بل يهدد مسار التنمية نفسه، على اعتبار أن الاستثمار لا يزدهر في بيئة غامضة، والإدارة لا تتطور حين تغيب العدالة في التقييم، والمواطن لا يؤدي واجباته حين يشعر أن المسؤولين فوق القانون. إننا اليوم أمام معادلة دقيقة، أي من دون محاسبة لا يمكن بناء تنمية، ومن دون تنمية لا يمكن ترسيخ الثقة في الدولة.
لقد حان الوقت لتجاوز مرحلة الخطابات إلى مرحلة الفعل، لأن الدستور منح الأدوات، والمؤسسات متوفرة، وما ينقص هو الشجاعة السياسية لتطبيق القاعدة على الجميع، كبارا وصغارا، وبالتالي لا معنى لأي نموذج تنموي جديد إذا لم يبن على تدبير نزيه ومحاسبة حقيقية. ولا مستقبل لأي ديمقراطية إذا بقيت المساءلة رهينة المزاج السياسي أو الانتقائية في التنفيذ.
إن بناء مغرب العدالة والكرامة لا يحتاج إلى شعارات جديدة، بل إلى تفعيل حقيقي لمبدأ بسيط وواضح، بمع من يتحمل المسؤولية يجب أن يحاسب. تلك هي القاعدة التي تحمي الدولة من الفساد، وتحمي المواطن من الإحباط، وتمنح السياسة معناها النبيل.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقمندوبية للتخطيط تتوقع نموا قدره 4,7 في المائة
التالي أندرييس ..المغرب منصة صناعية تنافسية على الصعيد العالمي لمحركات الطائرات
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة.. هل ستكون بداية لفتح أفق جديد أمام جيل زد المغربي؟

أكتوبر 10, 2025

أي دور اقتصادي للدولة؟

أكتوبر 10, 2025

الحلول الدستورية الممكنة لإنهاء مهام الحكومة

أكتوبر 6, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية سبتمبر 5, 2025

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة من الحشد الشعبي في العراق إلى قوات الردع في غرب…

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

يوليو 12, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

Une mobilisation historique contre les mesures et réformes perçues comme anti-sociales

أكتوبر 14, 2025

أندرييس ..المغرب منصة صناعية تنافسية على الصعيد العالمي لمحركات الطائرات

أكتوبر 14, 2025

السعدي يكتب: دستور بلا أنياب.. أين اختفى مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

أكتوبر 14, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter