Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

الوداد الرياضي يتعاقد مع اللاعب الهولندي بارت مايرز لتعزيز صفوف الفريق

يونيو 6, 2025

غانا تؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي أساس واقعي ودائم ووحيد لحل قضية الصحراء

يونيو 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » بنحمزة..جزء من النخبة الوطنية لم يقبل اللجوء للديمقراطية إبان الاستقلال
السلطة الرابعة

بنحمزة..جزء من النخبة الوطنية لم يقبل اللجوء للديمقراطية إبان الاستقلال

مغرب العالممغرب العالميناير 22, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

اعتبر عادل بنحمزة، الناطق الرسمي السابق باسم حزب الاستقلال، أن سبب عدد من الخلافات داخل الحركة الوطنية وداخل حزب الاستقلال خلال الاستعمار والسنوات الأولى للاستقلال مرده إلى “عدم قبول جزء من النخبة الوطنية حينها باللجوء إلى الديمقراطية في ما يتعلق بالاختيارات”، وذلك في سياق استحضار الخلاف في صفوف الحركة الوطنية الذي أدى إلى نشوء حزب الشورى والاستقلال، وكذا انشقاق حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية في ما بعد.

وأكد بنحمزة، خلال مروره ببودكاست “أوراق زمان” على منصات جريدة “مدار21″، أنه عند العودة إلى الخلاف داخل الحركة الوطنية بين علال الفاسي ومحمد الحسن الوزاني “نجد أن سببه عدم القبول بنتائج انتخاب قيادة كتلة العمل الوطني، وعند العودة إلى انشقاق حزب الاستقلال وميلاد الاتحاد الوطني للقوات الشعبية نستحضر التصويت الذي حدث داخل اللجنة السياسية والذي أعطى أقلية لم تقبل نتائج التصويت”.

وعاد بنحمزة إلى الخلاف الذي كان داخل الحركة الوطنية بين الزعيمين علال الفاسي ومحمد الحسن الوزاني بمناسبة انتخاب قيادة كتلة العمل الوطني الذي أفرز انتخاب الأول، غير أن الوزاني، الذي هو رجل وطني بدون شك، لم يقبل النتيجة لأنه كان يرى أنه متعلم تعليما عصريا وأنه أعرف بالفرنسيين وأن علال الفاسي رجل تقليدي وخريج القرويين وبالتالي الأولى أن يقود بن الحسن الوزاني الكتلة”.

وأورد المتحدث أن “الخلاف كان شخصيا بين الزعيمين في البداية، غير أنه في ما بعد امتد هذا الخلاف ليهم النقاش حول أسبقية الديمقراطية أم الاستقلال، مما أفضى إلى تأسيس حزب الشورى والاستقلال، بمعنى أن الديمقراطية أولا في حين أن حزب الاستقلال كان يرى الأولوية أن يتم نيل الاستقلال لأنه لم يكن ممكنا بناء الديمقراطية في ظل الاستعمار”.

وحول جذور الخلاف الذي أفضى إلى بروز حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية (الاتحاد الاشتراكي لاحقا) من رحم حزب الاستقلال، أردف بنحمزة أنه بدأ مع النقاش الذي كان وسط اللجنة السياسية للحزب حول الوزارات التي يعينها الراحل محمد الخامس، إذ تمسك البعض باحتفاظ الحزب بوزارة الداخلية، قبل التوافق في الأخير على تعيين الملك عضوا من الحزب بهذه الوزارة إضافة إلى اختياره وزراء البريد والصحة.

وأفاد بنحمزة أن “جزءا من الأزمة التي أدت إلى الانقسام انطلقت بأزمة حكومية وانتهت إلى أزمة حزبية”، مضيفا أنه “كان هناك أخذ ورد خلال تلك الفترة لكن الأغلبية داخل اللجنة التنفيذية واللجنة السياسية باستثناء المحجوب بن الصديق وعبد الله إبراهيم ومهدي بن بركة قبلت بتعيين الملك محمد الخامس للوزراء المذكورين”، بأغلبية 14 عضوا من اللجنة السياسية مقابل ثلاثة أعضاء.

وتابع بأن “الأزمة انطلقت من هذه المرحلة بعد مقاطعة الأعضاء الثلاثة لاجتماعات اللجنة السياسية وبدأت المسافة تتسع”، مضيفا أنه “منذ الأسبوع الأول لترؤس أحمد بلافريج الحكومة حينها اندلع إضراب عام في الرباط وسلا يقوده الاتحاد المغربي للشغل الذي يرأسه المحجوب بن الصديق وهو عضو اللجنة السياسية بالحزب الذي يقود الحكومة حينها”.

وأبرز بنحمزة أنه “كان المفروض أن يبقى النقاش داخل الحزب وأن الحكومة التي يقودها الأمين العام للحزب يجب أن تؤيدها جميع هياكل الحزب وهذا ما لم يحصل وهنا بدأ الخلاف”، مشيرا إلى وجود مبادرات بعدها وعودة الأعضاء إلى الاجتماعات والاتفاق على عقد المؤتمر في 11 يناير 1959 وتشكيل لجنة رباعية تضم الطرفين للتحضير للمؤتمر.

وأورد أنه “من الخلافات التي كانت حينها، والتي للصدفة يعيشها حزب الاستقلال اليوم أيضا، هي حضور الأعضاء بالصفة في المؤتمر أم الفروع، والنقاش حول العضوية، حيت تم إيقاف الانخراط بالحزب والاتفاق على أن يكون ممثل واحد عن كل 20 ألف عضو، وكان الرهان أن يحسم المؤتمر الخلافات.

وأفاد الناطق الرسمي باسم حزب الاستقلال أنه “قبل الوصول للمؤتمر حدث انشقاق وسط اللجنة الرباعية بسبب ما قال عنه الجناح المنشق بأنه عدم تعاون الطرف الثاني، الأمر الذي تم الرد عليه بسرد مختلف الوقائع، وفي يوم 11 يناير 1959 كان اجتماع الجامعات المستقلة لحزب الاستقلال الذي كان بمثابة مؤتمر تأسيسي لحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية”.

ويرى بنحمزة أن الخلافات كان بعضها ذو طابع شخصي إضافة إلى أن البعض كان لديه سوء تقدير فيما يتعلق بالرؤية للدولة ولمؤسساتها في السياق الوطني حينها، واختلاف الرؤية هذا امتد إلى الدستور وموقع المؤسسة الملكية وغيرها من النقاشات.

وذهب بنحمزة إلى أن انشقاق حزب الاستقلال لم يكن حتمية بناء على اختلافات إيديولوجية داخل حزب الاستقلال الذي كان أقرب إلى جبهة موسعة تضم مختلف الحساسيات السياسبية بدليل أن أعضاء من حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية كانوا شخصيات سلفية، كما أنه حزب الاستقلال بعد وثيقة التعادلية هناك من اعتبر أنه حزب شيوعي، لافتا إلى أن محطات لاحقة أبرزت وجود الرؤية نفسها بين الحزبين.

ونفى عادل بنحمزة أن تكون لدى حزب الاستقلال؛ إبان تلك الحقبة، نزعة هيمنة بسبب خلافاته مع حزب الشورى والاستقلال ثم حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وكذا القصر، لأن الخلاف مع الأول انطلق إبان الحركة الوطنية قبل تأسيس الحزب إبان الاستعمار، بينما كان الخلاف الثاني بين أعضاء الحزب، أما الثالث فإن حزب الاستقلال هو الذي تشبث بعودة الملك من المنفى خلال مشاورات إكس ليبان.

وذهب بنحمزة إلى أن ما حدث بعد الاستقلال من مشاكل يعد أمرا طبيعيا لأن عددا من البلدان التي عاشت أوضاعا مماثلة أدت ضريبة أكثر، مفيدا بأن المغرب استطاع أن يجتاز تلك المرحلة بأخف الأضرار وأن كل الأطراف أطرتها نزعة وطنية واستطاعت أن تمر من عنق الزجاجة بأقل التكاليف والخسائر، الأمر الذي انعكس في ما بعد ببقاء المغرب موحدا ومحتفظا بمقومات أن يكون بلدا قويا وأن الصراع بمنطق “لعبة صفرية” لم يكن ليوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالكثيري يبرز الدور الهام للمدرسة الوطنية في الحفاظ على الذاكرة التاريخية
التالي موعد وتوقيت مباراة المنتخب المغربي بنظيره الزامبي
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

وهبي.. وضعية مدونة التجارة عائق أمام التطور التجاري في المغرب

يونيو 3, 2025

مجلس الحكومة ويصادق على قوانين جديدة تهم العدالة وذوي الإعاقة…

مايو 30, 2025

أخنوش : الحكومة تواصل دعم مباشر للأرامل والأطفال ومنح مالية للولادات

مايو 28, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

الوداد الرياضي يتعاقد مع اللاعب الهولندي بارت مايرز لتعزيز صفوف الفريق

يونيو 6, 2025

غانا تؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي أساس واقعي ودائم ووحيد لحل قضية الصحراء

يونيو 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter