Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

أخنوش : الحكومة تواصل دعم مباشر للأرامل والأطفال ومنح مالية للولادات

مايو 28, 2025

بوعياش..مخاطر وتهديدات حقيقية تهدد حقوقا وحريات الإنسان بسبب التطور الرقمي والذكاء الاصطناعي

مايو 28, 2025

الركراكي..تشكيلة المنتخب الوطني لمواجهتي تونس وبنين

مايو 28, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, مايو 28, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » بوصوف يكتب ..المطبخ المغربي الوجه الآخر للدبلوماسية الناعمة
كتاب آراء

بوصوف يكتب ..المطبخ المغربي الوجه الآخر للدبلوماسية الناعمة

مغرب العالممغرب العالميونيو 9, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

الدكتور عبد الله بوصوف
خبير في العلوم الإنسانية

أتابع بشكل كبير كل ردود الفعل والتعليقات حول موائد استقبال النظام العسكري الجزائري لضيوفه ومحتويات تلك الموائد؛ وبعيدا عن طابع السخرية من تلك الموائد التي تغزو شبكات التواصل الاجتماعي وعن طابع السطحية التي يحاول البعض إلصاقها بكل تلك الانتقادات اللاذعة، فإنها تحمل إشارات قوية عن إدراك اولئك المعلقين والمنتقدين لدور المطبخ في السياسة، حتى ان بعض الباحثين علق على أن السياسة تصنع حول مائدة الطعام.

لقد اعتبر العديد من الباحثين أن مكونات مأدبة الطعام هي لغة تواصل سياسية، إذ لا يتم برمجة غداء أو عشاء أو إفطار لجميع الضيوف، وبالمعنى المخالف فإنه عندما تنظم تلك المأدبات فهي علامة على قوة العلاقة ومتانة المصالح السياسية والاقتصادية…لأن مائدة الطعام تعني أيضا المشاركة والإشراك وتقاسم نفس الأطباق ونفس الاذواق. كما ان مكونات تلك المائدة عادة تعبر عن الغنى الثقافي والحضاري لذلك البلد حتى أصبح ” فن الطهو ” أحد التعابير السياسية والاجتماعية والثقافية عن أصالة ذلك البلد وهويته الوطنية gastronationalism ويمكن من جانبنا وصفها بأحد تعابير ” تمغرابيت “.

التاريخ يخبرنا عن لقاءات سياسية مفصلية حول مائدة الطعام، ومنها لقاء هتلر وموسوليني سنة 1938 ولقاء الأمريكي نيكسون والوزير الأول الصيني زو إنلاي سنة 1972، والفرنسي ميتران  والبريطانية مارغريت تاتشر و الرئيس شراك مع الألماني شولدرز وماكرون مع ترامب…والعشاء الخاص الذي نظمه ايمانويل ماكرون يوم 2 ماي 2024 بمطعم برج إيفل على شرف الألماني شولز وفسره المعلقون بأنه من أجل التنسيق في أفق استقبال ماكرون للرئيس الصيني في بحر ذلك الاسبوع من شهر ماي، مع التذكير أن الألماني شولز كان في بيكين شهرا قبل ذلك… وهو الجانب الذي اثار شهية البحث لدى العديد من الكتاب سواء في أمريكا أو فرنسا أو إيطاليا أو بريطانيا وخصصوا له مصطلحا خاصا يدخل في اطار الديبلوماسية الناعمة أي La gastrodiplomacy…

ليس هذا فحسب، بل هناك دولا استثمرت موروثها من الوصفات الغذائية في تحسين صورتها بالخارج كدولة تايلاند مثلا والتي خصصت سنة 2002 برنامجا عالميا لتصدير اطباقها للخارج، وكان الهدف هو رفع عدد المطاعم التايلاندية من 5 آلاف إلى 500 ألف. النتيجة هي أنه سنة 2011 وصل عدد مطاعم خارج التايلاند إلى 10 الاف و15 ألف سنة 2018 ، نصفها في الولايات المتحدة الأمريكية. ورافق ذلك ارتفاع الطلب على المواد الأولية لصناعة تلك الأطباق خارج تايلاند مع خلق علامة خاصة والرفع من عدد السياح لتايلاند وصل 30 مليون سائح سنة 2023.

ونفس الشيء يقال عن كوريا الجنوبية المشهورة بصناعة السيارات والتكنولوجيا، لكنها استثمرت في موروث اطباقها الغذائية ورفعت من عدد المقاهي خارج كوريا الجنوبية من 10 ألف مطعم سنة 2007 إلى 40 ألف مطعم سنة 2017.

فأهمية موائد الغداء و الأطباق الأصيلة في حفظ الهوية الوطنية والحضارية ودورها في جذب السياح والاستثمارات الأجنبية، و قوتها في مجال التواصل السياسي والدبلوماسية الناعمة، جعلها تحظى بمسابقات عالمية وترتيبات الإقبال عليها سنويا ومضمونا لسياسات عمومية للدول في مجال حفظ التراث وتسجيل كل ما يتعلق بالأطباق الأصيلة في اليونيسكو كتراث إنساني عالمي…وهو ما جعل الدول ترتبط بأنواع اطباقها التاريخية، كالبيتزا الايطالية والكباب التركي والسوشي الياباني والبايلا الاسبانية و الكيمشي الجنوب كوري وهامبرغر الامريكي والخبز الباريسي، والكسكس والطاجين المغربيين…وغيرها.

لكل ذلك فعندما نجد تعليقات ساخرة من موائد النظام العسكري الجزائري أثناء استقبال ضيوف النظام، فلأن الذاكرة الجماعية المغربية تحتفظ بموائد تاريخية لملوك المغرب، وما تتميز به من غنى وتنوع وطقوس خاصة. فمن كان يتصور مثلا أن الملكة إليزابيت الثانية ستأكل بيدها وحسب الطقوس المغربية وليس بالشوكة والسكين ومن طبق واحد، وقد فعلتها على مائدة الملك الراحل الحسن الثاني سنة 1980…؟

أو موائد الملك محمد السادس نصره الله على شرف ضيوفه الكبار وما يميزها من أصالة وعراقة ليس في الأكل المغربي فحسب بل وما تقدمه من صور جميلة عن تنوع وغنى الصناعة التقليدية سواء على مستوى مائدة الطعام أو الطقوس التي ترافق تقديم الطعام بالجلباب المغربي التقليدي، وهو ما جعل الأطباق المغربية الأصيلة تثير اهتمام أعرق الجرائد العالمية وسهلت تسجيلها في لائحة التراث العالمي باليونسكو.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالصحافة البيروفية..البرازيل تنضم إلى “الدينامية الدولية” لصالح مبادرة الحكم الذاتي
التالي فرنسا- تحويل طرق السيار إلى تدفق الحر ..و تغيير رسوم المرور
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025

السعدي يكتب: “إنصات” حزب الأحرار.. تفاعل رقمي في زمن الصمت السياسي

مايو 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 25, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

                            الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا في كل مرة يُعلن فيها عن انعقاد قمة عربية جديدة، تعود…

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025

في غياب إبداع الحكومة المغربية: وزراء أم موظفون؟

مايو 18, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

أخنوش : الحكومة تواصل دعم مباشر للأرامل والأطفال ومنح مالية للولادات

مايو 28, 2025

بوعياش..مخاطر وتهديدات حقيقية تهدد حقوقا وحريات الإنسان بسبب التطور الرقمي والذكاء الاصطناعي

مايو 28, 2025

الركراكي..تشكيلة المنتخب الوطني لمواجهتي تونس وبنين

مايو 28, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter