Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

حكم الخوارزميات وحماية المجال العام

ديسمبر 5, 2025

المنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية في دورته الثالثة بالرباط

ديسمبر 5, 2025

بوريطة..العلاقات بين المغرب وإسبانيا تشكل “نموذجا” للتعاون بين ضفتي المتوسط

ديسمبر 5, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » حكم الخوارزميات وحماية المجال العام
كتاب آراء

حكم الخوارزميات وحماية المجال العام

مغرب العالممغرب العالمديسمبر 5, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة

في زمن اللايقين الذي يتسم بتعقد غير مسبوق في تدفق المعلومات واحتدام الصراع على تشكيل الوعي، لم تعد الخوارزميات مجرد أدوات تقنية محايدة، بل تحولت إلى أحد أبرز الفاعلين الجدد في فضاء السلطة. لقد تجاوزت التقنية وظيفتها من وسيلة مساعدة إلى سلطة هرمية جديدة تعيد تشكيل المجال السياسي والاجتماعي بطرق غير مرئية، وتزعزع أسس الديمقراطية القائمة على الشفافية والرقابة والمساءلة. إن حكم الخوارزميات يشير تحديدا إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في اتخاذ قرارات كانت حكرا على البشر مثل ترتيب الأخبار، تصنيف الأفراد، التنبؤ بالسلوك، إدارة الخدمات العمومية… وهي عمليات لا تكتفي بقراءة الواقع، بل تعيد تشكيله عبر التحكم في تدفق المعلومات والبيانات وفي ما يعرض للمواطن على المنصات الرقمية، بما يجعل الخوارزميات صانعة للأجندة ومؤطرة لوعي الأفراد والمجتمعات.

على المستوى السياسي، أحدثت الخوارزميات تحولا عميقا في إدارة الرأي العام. فهي تمنح الأولوية للمحتويات الأكثر إثارة على حساب الجودة، ما يؤدي إلى انتشار الأخبار الزائفة وتعزيز الاستقطاب، بينما تستغل البيانات الشخصية لتوجيه دعاية سياسية دقيقة وفردية تقطع مع الخطابات الجماهيرية التقليدية. بهذه الطريقة يتفكك الفضاء العمومي إلى مجموعات معزولة تتلقى رسائل سياسية مختلفة، بل ومتعارضة، مما يصعب إمكانية التحقق ويضعف آليات المحاسبة الديمقراطية. وتعد فضيحة “كامبريدج أناليتيكا” سنة 2018 مثالا صارخا على هذا الانحراف، حيث جمعت الشركة البريطانية بيانات نحو 50 مليون مستخدم لفيسبوك دون إذنهم، واستغلتها لبناء نماذج نفسية وتوجيه رسائل سياسية شخصية خلال الانتخابات الأمريكية. ورغم نفي الأطراف المعنية، فإن الوثائق والتحقيقات اللاحقة أكدت استمرار استخدام تلك البيانات، كما كشفت أيضاً أنّ حملة باراك أوباما عام 2012 اعتمدت إستراتيجيات مشابهة، مما يبين تراكم الظاهرة في ظل ضعف التنظيم القانوني.

تكشف هذه التجارب عن تداخل عميق بين التقنية والسياسة، وعن مخاطر تفكك الفضاء العمومي، وتآكل الخصوصية، وتعميق اللامساواة الرقمية نتيجة انحياز الخوارزميات، التي تعكس صعود قوة جديدة غير منتخبة تتمثل في الشركات التكنولوجية والمبرمجين الذين يُصاغ جزء من السيادة الحديثة داخل مكاتبهم بعيدا عن المؤسسات التقليدية للسلطة وأدوات الحكم. وقد أظهرت انتخابات 2024 أن هذا الاتجاه يتعمق، من أوربا الشرقية إلى إفريقيا إلى الأمريكيتين حيث بقيت العمليات الانتخابية هدفا مفضلا للهجمات الرقمية، حيث تظهر صعوبات تقييم أثر المناورات المعلوماتية وإعدادات الخوارزميات على المواطنين وعلى سلوكهم الانتخابي، في ظل ضعف الحكومات عن إيجاد إطار لحماية الانتخابات في مواجهة استمرار مسؤولية المنصات الرقمية عن عيوب وضعف الشفافية. كما برزت أنظمة معلوماتية جديدة تقوم على انتشار المحتوى القصير، المؤثرين، والذكاء الاصطناعي التوليدي، مما يزيد هشاشة الفضاء الانتخابي.

وخلال الانتخابات التي شهدتها سنة 2024، وهي سنة يمكن إعتبارها سنة مرجعية بحكم التحولات التي عرفها مجال الذكاء الاصطناعي وتوسع مجالات استعماله في الحملات الانتخابية، تم رصد استراتيجيات خبيثة متعددة تقوم بتقويض مصداقية العمليات الانتخابية، تشويه سمعة مرشحين، استغلال القضايا الخلافية لرفع درجة الاستقطاب، تقويض الثقة في وسائل الإعلام التقليدية لصالح منصات بديلة، ونشر محتويات سياسية عبر الإعلانات أو عبر صور ومقاطع مولدة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى انتحال أسماء وسائل إعلام وإنشاء مواقع تستهدف أحزابا معينة. كما ازداد التلاعب بالخوارزميات، واستخدمت حسابات غير أصيلة وبهويات مزورة للضغط على الرأي العام وتعريض هذا الأخير لمستوى معين من الهندسة الاجتماعية في بعدها السياسي حيث تجاوز الأمر في بعض الأحيان التدافع الانتخابي الداخلي، إلى مستويات من التحريض ضد أنظمة سياسية في إطار حرب هجينة من حروب الجيل السادس.

وتظهر حالتي رومانيا ورواندا من خلال الانتخابات شهدها البلدان سنة 2024 خطورة الوضعية التي يعرفها النظام الديمقراطي القائم على الانتخابات ففي رومانيا ألغت المحكمة الدستورية انتخاب مرشح اليمين المتطرف، كالين جورجيسكو، بسبب وجود تدخل خارجي واسع من روسيا في حملته الانتخابية عبر التضليل الرقمي وحسابات وهمية. واعتبرت السلطات أن هذه الممارسات أخلت بنزاهة الجولة الأولى من الانتخابات، فألغت نتائجها ورفضت الهيئة الانتخابية المركزية قبول ترشحه مجددا.

في رواندا ظهرت خطورة غياب إمكانية التتبع بخصوص الحسابات على المنصات الرقمية، إذ تم رصد شبكة تضم 464 حسابا منسقا على منصة X نشرت ما يناهز 650 ألف رسالة داعمة للرئيس كاغامي، مع استخدام “بوتات” ونماذج لغوية لتوليد خطاب سياسي يخلط بين الوضع الداخلي والصراع الإقليمي. هذه الممارسات تدل على قدرة الذكاء الاصطناعي على صناعة رأي عام افتراضي/وهمي بالكامل، وقد كشفت منصة X قبل أسبوع – عبر خاصية التحقق من الموقع – أن الكثير من الحسابات وهمية وذات طابع تحريضي ولا علاقة لها بالدول التي تصدر منها.

أما في الولايات المتحدة سنة 2025، فقد برز إغراء “عائد الكذب” الذي يمكن الفاعلين السياسيين من الطعن في أدلة حقيقية عبر الادعاء بأنها صور مزيفة أو “ديب فيك”، هذا النموذج يدخل الحقيقة في منطقة ضبابية، حيث إذا كان كل شيء يمكن أن يكون مزيفا، فحينها لا شيء سيكون حقيقيا.

أمام هذه التحديات، يصبح تعزيز الصمود الديمقراطي ضرورة ملحة، من خلال التربية الرقمية وتثقيف الجمهور والمؤثرين والمبرمجين وطلبة هندسة المعلوميات رقميا، وتقوية الإعلام بإعادة الاعتبار للإعلام التقليدي الذي يخضع لقواعد مهنية، وتطوير تشريعات للشفافية الخوارزمية، وفرض آليات التحقق من المعلومات، تكون عامة وواضحة تمنع استغلال الشك كسلاح سياسي.

إن حماية المجال العام القائم على التداول والحوار العقلاني، لا يمكن أن يتحقق إلا عبر تعاون مؤسساتي واسع يشمل الدولة، المنصات، الصحافة، والمجتمع المدني، حتى لا تتحول الخوارزميات إلى لاهوت جديد غير قابل للنقاش، يفرض سلطته في صمت ويقود نحو ديمقراطيات شكلية ورأي عام مصنوع/خادع لا يعكس إرادة المواطنين.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالمنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية في دورته الثالثة بالرباط
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

بريتوريا تفشل مرة أخرى

نوفمبر 28, 2025

قرار مجلس الأمن رقم 2797 على سرير “بروكست”!

نوفمبر 21, 2025

لماذا أفرجت الجزائر عن صنصال؟

نوفمبر 19, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية أكتوبر 25, 2025

لماذا استهداف المغرب؟ ولماذا الآن؟

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في مقال الأسبوع الماضي، تساءلتُ: هل يتعرض المغرب لحرب هجينة…

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

سبتمبر 5, 2025

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

حكم الخوارزميات وحماية المجال العام

ديسمبر 5, 2025

المنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية في دورته الثالثة بالرباط

ديسمبر 5, 2025

بوريطة..العلاقات بين المغرب وإسبانيا تشكل “نموذجا” للتعاون بين ضفتي المتوسط

ديسمبر 5, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter