Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الدعارة المقنّعة عبر (تيك توك.).. حينما تبخّرت الأخلاق باسم الشهرة والمال

نوفمبر 12, 2025

نزار بركة..الموارد المالية لقطاع الطرق ارتفعت بـ93% خلال 4 سنوات

نوفمبر 12, 2025

رئيس منتدى المهاجر بإيطاليا يراسل وزير الداخلية المغربي حول تمثيلية الجالية المغربية في البرلمان

نوفمبر 12, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, نوفمبر 14, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » حكومة أخنوش والوعود الكاذبة..ومؤشرات صادمة
منبرنا

حكومة أخنوش والوعود الكاذبة..ومؤشرات صادمة

مغرب العالممغرب العالممارس 26, 2025لا توجد تعليقات2 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
CREATOR: gd-jpeg v1.0 (using IJG JPEG v62), quality = 82?
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: رضى البشيري

مع اقتراب نهاية الولاية الحكومية الحالية، واقتراب انتخابات 2026 ، تبرز تساؤلات مشروعة حول مدى وفاء حزب التجمع الوطني للأحرار بالوعود التي أطلقها خلال حملته الانتخابية، خاصة في إطار برنامجه “100 يوم 100 مدينة”. هذا البرنامج، الذي سوقه الحزب على أنه مبادرة تشاركية تستهدف إشراك المواطنين في تشخيص مشاكل مدنهم واقتراح حلول تنموية، بدا للكثيرين حينها وكأنه حجر الأساس لمرحلة جديدة من التدبير القائم على القرب والإنصات.


اليوم، وبعد مضي ما يقارب خمس سنوات، تتزايد المطالب بإجراء تقييم صارم لهذا البرنامج، وسط مؤشرات واضحة على أن كثيراً من وعوده لم تتحقق على أرض الواقع. ورغم أن الحزب الحاكم يروج لفكرة أن البرنامج ساهم في رسم معالم سياسات محلية وجهوية، إلا أن الحصيلة الفعلية تظل محط تساؤل، خاصة أن العديد من المشاريع المنجزة حالياً كانت مبرمجة سلفاً في عهد الحكومات السابقة. ما يثير علامات استفهام كبرى حول مدى التزام التجمع الوطني للأحرار بترجمة رؤيته التنموية إلى نتائج ملموسة، وليس فقط إلى وعود موسمية.
على مستوى الواقع، يواجه الحزب انتقادات حادة من ساكنة المناطق التي تعاني من ضعف التنمية، مثل أدرار وتافراوت، حيث يترأس التجمع الوطني للأحرار أغلب المجالس المحلية. فبعد مرور سنوات من تلك الجولات التواصلية التي نظمها الحزب قبل انتخابات 2021، لا تزال هذه المناطق تشكو من نفس الإشكالات، وهو ما دفع نشطاء إلى التساؤل حول جدوى هذا البرنامج، وهل كان مجرد وسيلة لحشد الدعم الانتخابي لا غير.
الغياب الواضح لمعطيات رسمية دقيقة حول نسبة تنفيذ توصيات البرنامج يزيد من تعقيد تقييمه، فبينما يحاول الحزب تقديمه على أنه مرجع لتوجيه السياسات العمومية، يؤكد متابعون أن جل المقترحات التي تم تقديمها خلاله لم تجد طريقها إلى التنفيذ، وظلت حبيسة التقارير والندوات الإعلامية. الأسوأ من ذلك أن بعض المجالس التي يرأسها الحزب فشلت في تحقيق الحد الأدنى من التحسينات الموعودة، ما يعكس غياب استراتيجية واضحة لتنزيل تلك التصورات على أرض الواقع.
في ظل هذا الوضع، يطرح التساؤل حول ما إذا كانت الحكومة قادرة على تقديم حصيلة مقنعة قبل نهاية ولايتها، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة. فالرهان الحقيقي لأي برنامج تنموي لا يكمن في إطلاقه وجمع المقترحات، بل في القدرة على تحويله إلى مشاريع فعلية تحدث فرقاً ملموساً في حياة المواطنين، وهو الأمر الذي يبدو أن حزب التجمع الوطني للأحرار لم ينجح فيه بالشكل المطلوب.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقL’intelligence artificielle, moteur d’une transformation inclusive au Maroc
التالي نتائج الفرق العربية في الجولة الـ8 من تصفيات آسيا لمونديال 2026
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

الدعارة المقنّعة عبر (تيك توك.).. حينما تبخّرت الأخلاق باسم الشهرة والمال

نوفمبر 12, 2025

الفاسيفونيات حفل فاشل بكل المقاييس… بين وهم الإشهار وحقيقة الخيبة

نوفمبر 2, 2025

رسالة مفتوحة إلى المسؤولين في بروكسل وبلجيكا عموماً

أكتوبر 31, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية أكتوبر 25, 2025

لماذا استهداف المغرب؟ ولماذا الآن؟

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في مقال الأسبوع الماضي، تساءلتُ: هل يتعرض المغرب لحرب هجينة…

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

سبتمبر 5, 2025

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الدعارة المقنّعة عبر (تيك توك.).. حينما تبخّرت الأخلاق باسم الشهرة والمال

نوفمبر 12, 2025

نزار بركة..الموارد المالية لقطاع الطرق ارتفعت بـ93% خلال 4 سنوات

نوفمبر 12, 2025

رئيس منتدى المهاجر بإيطاليا يراسل وزير الداخلية المغربي حول تمثيلية الجالية المغربية في البرلمان

نوفمبر 12, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter