يقول الخبير العسكري الفلسطيني اللواء واصب عريقات: إن إسرائيل استخدمت شتى أنواع السلاح والقذائف منذ 7 أكتوبر حتى الأسلحة المحرّمة دوليا لقصف المدنيين حتى أصبحت غزة أخطر مكان في العالم مع انتشار الأمراض والجوع والأوبئة في القطاع.
وأوضح عريقات أن:
- إسرائيل تتمادى في استخدام الأسلحة المحرمة دوليا دون رادع أو رقيب من المجتمع الدولي، حيث استخدمت 4 أنواع من الذخائر المحرمة دوليا وهي الذخائر الفوسفورية، والانشطارية، والفراغية، وذخائر اليورانيوم المنضب، وكلها تندرج تحت عنوان أسلحة الدمار الشامل.
- يوسع الجيش الإسرائيلي دائرة الإبادة واستهداف المدنيين الفلسطينيين حتى أصبحت غزة لا يوجد فيها مكان آمن.
- صاروخ “جي بي يو-28” بسبب قدرته التدميرية العالية تسبب في أضرار لا حصر لها في غزة سواء في المباني التي سُوِّيَت بالأرض أو عدد المدنيين الذين تم قتلهم أو إصابتهم.
- إسرائيل استخدمت في حربها بغزة قذائف صاروخية، قدّرت بأكثر من 10 آلاف صاروخ خلال أسبوع فقط.
• تل أبيب تضمن عدم ملاحقتها دوليا بسبب الموقف الأميركي الذي يمنحها الحصانة، فتستعمل كل الأسلحة ومنها أسلحة الدمار الشامل في قصف غزة.