Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

الوداد الرياضي يتعاقد مع اللاعب الهولندي بارت مايرز لتعزيز صفوف الفريق

يونيو 6, 2025

غانا تؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي أساس واقعي ودائم ووحيد لحل قضية الصحراء

يونيو 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » عن معنى جغرافية الرماد و الدخان ..!
كتاب آراء

عن معنى جغرافية الرماد و الدخان ..!

مغرب العالممغرب العالميونيو 20, 2023لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم : ذ. عبد القادر العفسي

بالمباشر ، إن المؤامرة التي دبرها العديد من مسؤولي أحزاب و هيئات  و بعض موظفي الدولة بإقليم العرائش لهو شيء تعاظمت معه الخطورة التي تستهدف الاستقرار و تفصل المواطن عن جسم الدولة بغية التشتيت و التمزيق، بالتالي جر الكل إلى صراع يفرض التشضي والتجزئة و تقطيع كل عوامل الوحدة ! مع العلم أن المستنقع الفاسد الآسن هو ضد الطبيعة و صادر عنه الحكم بالزوال لأنه ذاتي مرهون بعصابات منظمة تشتغل بأدوات الدولة  حتمية فشلها هي طريقة تركيبها و لأنها كذلك ضد تاريخ هذه الأمة المغربية الطاهرة الزكية .

نعم ، إن المسألة هي ابعد من العواطف أي أننا أمام جهات بالدولة و أدواتها الوظيفية ( أحزاب ، هيئات …) تريد فرض علينا التناقض العميق و تحاول فصلنا عن العرش العلوي المبارك ، لأن استمراريتها رهين بإبعاد المواطنين و تفقريه و استلابه و تأيد كل من ينهج هذا النهج المقيت في الاستعباد و الترهيب و التفقير وسرقة المؤسسات …لإخضاع الجهات العليا ! أما العلائم و البراهين و البوادر و التجليات هو يأتي عبر الإرهاب و الضغط و في بعض الأحايين يتم الاتجار و التذرع بمآسي المواطنين والتوترات الاجتماعية  هم أصحابها و محركها و مثيرها ..في استهتار فاقع بدستور البلاد و أهدافه ، و هذا ما يدفع الكثير منا كمواطنين إلى طريقين اثنين  : إما أن نصمت صمت القبور على هذا الطغيان و التجاوز الذي تجاوز  كل حدود المعقول و نشجع على مثل هكذا مسلكيات و التصرفات و  يساهم كل منا  بدفع البلاد إلى  حافة الهاوية و نجعلها عرضة للأهواء الأجنبية ، و إما أن يبحث كل منا عن المنافع و تقسيم الفساد و المهادنة و نساهم في تعويق المسار و الارتقاء بالإنسان و ننثر بذور التخاذل و اليأس  !

إن الرد الأمثل و الأقوى على هذين الطريقين هو الاستمرار في خوض المعارك مهما كانت نتائجها و هذا ما تم إدراكه بحس وطني متقد مليء بالتفاؤل لأنها النواة الصلبة المشعة على الثقة بصرف النظر أن هذه الجهات الخيانية مطمئنة بالتواطؤ ، و هي ممسكة بالاداوات الوظيفية و لا تُقِيم أي اعتبار سواء للقانون أو رد فعل المواطنين ( غيابهما معا ) ، ذلك هو الواقع ! حقا مدعاة للتشاؤم ، لكن لا يمكن أن نتناسى أو نتجاهل المسؤوليات الأخلاقية في مجابهة الفساد و الحد من أضراره انسجاما مع الحرية و عدالة قضيانا التي لا تختلف عن الوحدة الترابية للمملكة الشريفة وعن مطالبتنا بعودة الصحراء الشرقية و سبتة و مليلية و الجزر المحيطة …

بهذا نقر بصحة المبدأ التي تم إقراره في بداية المقال و هو أن العلاقة التي تحاول و تسعى هذه العصابات المدججة بكل أنواع الأسلحة الاتجار بمؤسسات الدولة بأسلوب الشقاوة و نفسية العصابات ، إلى أن تكون العلاقة بين الدولة و المواطن علاقة الشك و التنافس و التناحر و الحذر و اللا ثقة… بين الطرفين ! و على سبيل الحصر نعطي أمثلة حول المغانمة في كل ما هو محرم و مقدس لندلل بهذه العقلية و حدود هذا التآمر الى حد تزوير أوراق و مستندات و الدوس على ظهائر ملكية ! او ليس دوار “البغادة” برصانة الجنوبية ببعيد و الحكم على السيدة ” سناء الغرباوي ” و متابعاتها! تحت طائلة أن قوتها العضلية تفكك الكواكب و تسقط قوات عسكرية بساحات المعارك ! أو ليس تعين نواب عن الأراضي السلالية و الجماعية بالعوامرة و هم  خارج الإقليم ..أو ليس توزيع أراضي بين العوامرة و العرائش إلى ثمانية مناطق  و تقسيمها على متنفدين …! أو ليس نهب الأراضي كاف ! ألا يستحق من الدولة فتح تحقيق شامل حول أقسام التعمير بالعمالة و الجماعات و أقسام الشؤون القروية ورؤساء مصالح الماء و التخطيط و الكهرباء و التسجيل و التنبر …معهم و مع عوائلهم و إسرار ثرواتهم و حساباتهم البنكية ! ألا يسحق من الدولة هذا لتستجيب بصدق و بحرارة و بعمق أننا ” للعلا عنوان” و أن المملكة الشريفة “منتدى السؤدد و الحماة ” . 

ولكن إعلان إحدى التعاونيات لرجال التعليم على أنها ستنظم جمع عام عادي قبل عيد الأضحى بيوم واحد و هي غير قانونية ، هي المفارقة و التحدي و التغلغل و التحام الإداري بالسياسي بالمالي ، وهو في ذات الوقت استهتار بالدولة و المواطنين ! إذ كيف يُعقل لتعاونية صرفت عليها المليارات السنتيميات و يموت رئيسها الذي لم يحترم يوما ضوابط القانون 112.12المتعلق بالتعاونيات ، و على نهجه سار رفيق دربه الذي عُين رئيسا دون الجمع العام بإيعاز من منظمة تشتغل بأدوات الدولة  ! الجنون ليس هنا بل هي الاشتراطات 13 القانونية التي حددتها مجموع من مؤسسات الدولة التي تعرف ب ” السكريبت الموحد” من اجل التعامل مع هذا المكتب من بينها :آخر جمع عام ؟ المفاجأة هي أن التنسيق فضح الكل !  فمدير القرض الفلاحي مكنهم بسحب الأموال ، و كتابة الضبط المحكمة لم تعلن عن الخروقات فحسب المستخرج الخاص بالتعاونيات بتاريخ 2022 به 48 متعاون ، و نائب المحافظ تعامل مع تعاونية غير قانونية و تم التلاعب و المضاربة في العقار من خلال البيع و الشراء مع العلم أن أخر جمع عام توفر على 302 عضو والذي يناقض أخر مستخرج و هو نفس الأمر لمصلحة التسجيل و التنبر والتي يشتبه أنها سجلت عقود قسمة الإسناد دون التأكد من صفة اشخص الموقع على الوثائق و ما يثبت صفته ! بل تم الاستعانة بأحدهم! الذي استغل النصوص القانونية الذي تمنح الحق في تحرير محررات رسمية ( قانون رقم 39.08 المتعلق بمدونة الحقوق العينية المادة 3) و الكثير ،  أما جماعة العرائش سلمت التسليم المؤقت دأبا على منهج الوكالة الحضرية  ! و المضحك أن بعض مسؤولي ( لاراديل ) حصلوا على امتيازات كبيرة..!

إن هذا الجمع العام للتعاونية ليس بإعلان عادي يمكن تمريره بل هو أولا : تكريس و شرعنة الخروقات و نظمه في القانون العام خاصة التهرب الضريبي و التلاعبات في الانخرطات  بتمزيق المستندات و تحوليها إلى رماد بالتالي  تعويضهم بالعصابات و خدمة لزعماء ” دهن السير يسير ” ، ثانيا انعكاس لأمراض و تناقضات مستوطنة في جسم الكثير من مؤسسات الدولة بالعرائش التي أضحى بعضها يسير في اتجاه مخالف لطبيعتها ، و هذه التناقضات توضح بشكل جلي التجزئة و الفرقة و التشضي التي تحاول إذكائها هذه التنظيمات الإرهابية ، خاصة بعدما حاولت أطراف في المجلس العلمي المحلي( التي تقع ضمن الإيقاع ) بمعية تنظيم سياسي يدعي العمل الديني ! بإيجاد تبريرات وفتوى تقع ضمن مقاصد عامة بأعمار الأرض على ضوء منهج الله ( كما عبر احدهم بسماجة ) متناسين هؤلاء المتنطعين نصوص المقاصد في درء المفاسد و تقرير الحقوق و كرامة الإنسان و تحقيق العدل و إسقاط الوسطاء و الإنصاف ….

إن الإيمان بهذه القضايا لا تحتمل التأويل الشخصي أو اللباقة أو الكياسة بل هي حاجة وطنية و أهداف عميقة نستجيب لها لا إراديا ، لأنها معركة مصير تقع في منزلة البديهيات حيث تتطلب الحشد و الثقة و الجهد و الحدس الصافي ، لأن أصنام التزييف بهذا الإقليم الذين جردوا أدواتهم و حملوا أحمال حقدهم بدأت تتساقط و بداية تعريتها و انقشاع الغشاوة على أعين  البعض ، ثم إن استنشاق نسيم المعركة المصيرية التي تُخاد اليوم و نحن في مواجهة الأدوات الوظيفية ( تيارات ، تنظيمات ، بعض الأحزاب ، بعض موظفي المؤسسات الرسمية …) تخلق تلك النظرة الايجابية و المناخ النظيف الخالي من الشوائب المصطنعة ، و غير هذا فهو الانحدار و فرض الإرادة السلبية لتفسر لنا و تحيلنا إلى معنى جغرافية الرماد و الدخان !.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقمجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون ” بإحداث لجنة مؤقتة لتسيير شؤون الصحافة والنشر”
التالي Les assemblées annuelles BM-FMI, l’occasion de mettre en lumière les grandes réalisations du Maroc
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 30, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في زمن تتسارع فيه التحولات المناخية والطاقية، يخطو المغرب بخطى…

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

مايو 25, 2025

حل الدولتين..الطريق الصعب الذي لا بديل منه

مايو 24, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

اليمن في وجه العدوان الصهيوني: حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”

يونيو 6, 2025

الوداد الرياضي يتعاقد مع اللاعب الهولندي بارت مايرز لتعزيز صفوف الفريق

يونيو 6, 2025

غانا تؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي أساس واقعي ودائم ووحيد لحل قضية الصحراء

يونيو 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter