Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

أولمبيك آسفي يتوج بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه

يونيو 30, 2025

تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8 في المائة خلال الفصل الأول من 2025

يونيو 30, 2025

اختتام أشغال الجلسة العامة الخامسة للبرلمان العربي بالقاهرة

يونيو 28, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » هل السياسات المائية تخدم كبار الفلاحين ..؟
اقتصاد

هل السياسات المائية تخدم كبار الفلاحين ..؟

مغرب العالممغرب العالمنوفمبر 20, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

تشير دراسة حديثة إلى أن سياسات تدبير الموارد المائية في المغرب منذ الاستقلال تتميز بتوجه يخدم الفئات المهيمنة اقتصادياً، خاصة في القطاع الفلاحي، الذي يستهلك أكثر من 80% من المياه المتاحة.

وبالرغم من ذلك، فإن هذه السياسات تركز على خدمة الفلاحين الكبار والمساحات المسقية، التي لا تمثل سوى 19% من الأراضي المزروعة، بينما يتم تجاهل المساحات البورية التي تشكل أكثر من 80% من الأراضي الزراعية وتعد مصدر عيش ملايين الفلاحين الصغار وأسرهم.

وأكدت الدراسة أن السياسات المائية المغربية ما زالت تتبع النهج الذي اعتمده المستعمر، مع التركيز على توجيه الفلاحة نحو التصدير، وتنفيذ توصيات المؤسسات المالية الدولية مثل البنك الدولي، ما أدى إلى تعزيز مصالح كبار الفلاحين والأعيان القرويين. ورغم بناء 153 سداً كبيراً بسعة إجمالية تفوق 19.9 مليار متر مكعب، فإن نسبة الملء العام للسدود لم تتجاوز الثلث خلال السنوات العشر الماضية، مع استثناء تأمين المياه الشروب لبعض المدن الكبرى، وهو ما يبرز ضعف العوائد مقارنة بالتكلفة الاقتصادية والبيئية لهذه المشاريع.

وأوضحت الدراسة أن الجفاف وتراجع مخزون السدود دفع كبار الفلاحين إلى الاعتماد بشكل أساسي على المياه الجوفية، بما في ذلك المياه غير المتجددة، حيث يتمكنون من حفر آبار عميقة بفضل إمكانياتهم المادية. وأشار تقرير المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية إلى هذا الفشل، مبرزاً أن الدولة تهتم أكثر بتأمين العرض المائي دون تنظيم استغلاله، مع تهميش الأراضي البور رغم أهميتها الاجتماعية والإنتاجية.

كما انتقدت الدراسة استمرار توجيه القطاع الفلاحي نحو المحاصيل التصديرية التي تستهلك كميات هائلة من المياه، رغم أن القطاع يروي فقط 19% من الأراضي الزراعية، في حين يستهلك 85% من المياه المتاحة. وتوقعت الدراسة اختلالاً أكبر بين احتياجات المياه المتزايدة والعرض المتاح، مع احتمالية تسجيل عجز مائي يصل إلى 7 مليارات متر مكعب سنوياً بحلول عام 2050.

وأبرزت الدراسة أن السياسة الحالية تدعم بشكل كبير المساحات المسقية من خلال إعانات مالية للإنتاج والتسويق، ما يركز على تشجيع المزروعات التصديرية على حساب المحاصيل الغذائية الأساسية مثل الحبوب والقطاني التي تنتجها الأراضي البورية. ورغم التكاليف الضخمة لهذه السياسات، فإن الميزان التجاري المغربي يعاني عجزاً هيكلياً، حيث لا تغطي الصادرات الفلاحية سوى 52% من كلفة الواردات.

واعتبرت الدراسة أن التغيرات المناخية، بما في ذلك الجفاف والفيضانات، تضاعف معاناة الفلاحين الفقراء والمهمشين، خاصة في المناطق القروية التي تشكل فيها الأراضي البورية 80%. ومع تزايد حدة الجفاف، تتوقع الدراسة تداعيات اجتماعية خطيرة في هذه المناطق، التي تعاني أصلاً من نقص البنية التحتية والموارد.

واختتمت الدراسة بانتقاد استمرار الدولة في تنفيذ مشاريع “خضراء” مثل تحلية مياه البحر ونقل المياه بين الأحواض، التي تستنزف أموالاً طائلة دون تحقيق العدالة المائية، مع استفادة الشركات العالمية وحلفائها المحليين من هذه الاستثمارات دون تقديم حلول حقيقية ومستدامة للأزمة المائية في البلاد.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقأخنوش يترأس اجتماعا لمناقشة تفعيل قانون العقوبات البديلة
التالي مجلس الشامي يوصي بالتوجه نحو نظام إجباري موحد بين مختلف أنظمة التأمين عن المرض
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8 في المائة خلال الفصل الأول من 2025

يونيو 30, 2025

ارتفاع القروض بالمغرب بنسبة 3,9 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025

يونيو 27, 2025

شركة “كوبكو” تدشن أول وحدة صناعية لمواد بطاريات الليثيوم – أيون بالجرف الأصفر

يونيو 26, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يونيو 23, 2025

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

بقلم:  الدكتور عادل بن حمزة سأل أحد الجنود نابليون بونابرت قبيل اندلاع معركة “واترلو” هل…

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025

المغرب في قلب مستقبل الطاقة.. تموقع استراتيجي نحو السيادة الطاقية

مايو 30, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

أولمبيك آسفي يتوج بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه

يونيو 30, 2025

تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8 في المائة خلال الفصل الأول من 2025

يونيو 30, 2025

اختتام أشغال الجلسة العامة الخامسة للبرلمان العربي بالقاهرة

يونيو 28, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter