Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

الحكومة تصادق على تعيينات جديدة في مناصب عليا

مايو 23, 2025

الحصيلة الأسبوعية لحوادث السير بالمدن ..31 قتيلا و2939 جريحا، خلال الأسبوع المنصرم

مايو 23, 2025

توأمة شراكة بين وكالة المياه والغابات و الاتحاد الأوروبي لدعم صمود الغابات

مايو 23, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, مايو 23, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » هل يمكن أن نكون “إنسانًا” قبل أي هوية أخرى؟
منبرنا

هل يمكن أن نكون “إنسانًا” قبل أي هوية أخرى؟

مغرب العالممغرب العالمأبريل 3, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: ذ. كريمة العزيز/ بلجيكا

ماذا لو استيقظنا ذات يوم بلا هويات تُعرّفنا؟ بلا دين أو عرق أو أيديولوجيا تحدد مواقعنا في المجتمع؟ ماذا لو كنا مجرد “إنسان” قبل أي تصنيف آخر؟ هل يمكننا بناء دولة لا تقوم على الانتماءات الضيقة، بل على قيم مشتركة تجعل العدالة والمساواة والكرامة هي الأساس الوحيد للعيش المشترك؟ أم أن الهويات، رغم ما تسببه من انقسامات، تظل جزءًا لا يتجزأ من طبيعتنا، وبالتالي من السياسة نفسها؟
في عالم يزداد ترابطًا وانفتاحًا، لم يعد ممكنًا أن تستمر الدول على الأسس التقليدية ذاتها. فالثقافات تتداخل، والمجتمعات تتغير، والأفكار تعبر الحدود، ومع ذلك، لا تزال السياسات قائمة على تصنيفات قديمة: يمين ويسار، مؤمن وملحد، قومي وعالمي. لكن، ماذا لو كان السؤال الأهم ليس “إلى أي فئة تنتمي؟” بل “كيف يمكننا جميعًا أن نعيش معًا بعدل وإنصاف؟” ربما المشكلة الحقيقية تكمن في أننا نحاول تغيير الأنظمة قبل أن نغيّر الأفراد.
كيف يمكن لمجتمع تعوّد على تعريف نفسه من خلال الدين أو العرق أو الأيديولوجيا أن يتقبل فكرة أن هذه الانتماءات يجب أن تبقى شخصية، دون أن تحدد الحقوق والواجبات؟ إذا كانت الدول تُبنى على المواطنين، فمن المنطقي أن الدولة الإنسانية لا يمكن أن توجد إلا إذا وُجد الإنسان الإنساني أولًا—ذلك الإنسان الذي يرى في الآخر مجرد إنسان، وليس “آخرًا” مختلفًا.
لكن هل يمكننا إعادة تشكيل وعي الأفراد في مجتمعات تأسست لعقود أو قرون على أن الدين هو أساس التشريع، أو أن الأيديولوجيا تحدد الولاء؟ الفيلسوف جون راولز / John Rawls تحدث عن مفهوم “حجاب الجهل / Voile d’ignorance”، حيث يُطلب من الأفراد تصميم مجتمع عادل دون أن يعرفوا مواقعهم فيه. ماذا لو كان هذا المبدأ هو الأساس الذي يُبنى عليه التعليم، بحيث لا يُعلَّم الأطفال أنهم ينتمون إلى دين أو عرق أو طبقة، بل أنهم جزء من إنسانية واحدة؟ أم أن هذا مجرد حلم مستحيل في عالم صنعته الهويات المتوارثة؟
في كتابه “الهوية والعنف / Identity and Violence”، يرى الاقتصادي والفيلسوف أمارتيا سين / Amartya Sen أن الإنسان ليس هوية واحدة، بل مجموعة هويات متداخلة، لكن المشكلة تبدأ عندما يتم فرض هوية واحدة على حساب الأخريات. ربما الدولة الإنسانية ليست دولة بلا هويات، بل دولة تعترف بتعددها، لكنها لا تجعلها أساسًا للتمييز أو للسياسة. لكن كيف يمكن لمجتمع نشأ على أن الدين هو معيار القانون، أو أن القومية هي أساس الولاء، أن يتجاوز ذلك لصالح قيم أكثر شمولًا؟
الفيلسوف وعالم الاجتماع ماكس فيبر / Max Weber تحدث عن “نزع السحر عن العالم / Désenchantement du monde”، أي انتقال المجتمعات من تفسير كل شيء عبر الدين إلى تفسيره بالعقل والعلم. لكن أوروبا استغرقت قرونًا في هذا التحول، فهل يمكن للمجتمعات الحديثة اختصار الزمن؟ هل يمكن تحقيق التغيير عبر التعليم والإعلام، أم أن مقاومة التغيير ستكون أقوى من أي محاولة لإعادة تشكيل الوعي؟
ربما الدولة الإنسانية ليست حلمًا مستحيلًا، لكنها ليست قفزة يمكن تحقيقها بين ليلة وضحاها. قد يكون الحل في التغيير التدريجي: إصلاح المناهج التعليمية، تحرير القوانين من التحيزات الدينية والعرقية، وتشجيع خطاب إعلامي يُركز على الإنسان قبل أي شيء آخر. لكن السؤال الأهم يظل: هل نحن مستعدون للتفكير في أنفسنا كـ”إنسان” أولًا، أم أن الهوية ستظل حاجزًا لا يمكن تجاوزه؟ قد يكون مستقبل المجتمعات مرهونًا بقدرتها على الإجابة عن هذا السؤال، وربما، فقط عندما نصل إلى مرحلة نرى فيها الإنسان قبل أي تصنيف آخر، سنكون قد بدأنا فعلًا في بناء الدولة الإنسانية.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقدراسة حديثة تكشف عن عدم  قدرة الحكومة على تقليص البطالة في أفق 2030
التالي نعيمة بن يحيى تجري سلسلة مباحثات مع نظرائها الأفارقة والعرب
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

تيك توك، الفقهاء المزيفون، وإهانة المرأة المغربية: إلى متى الصمت!!

مايو 17, 2025

تيك توك ليس دولة… فاحذر من أوهام السلطة الزائفة!

مايو 16, 2025

إلى عمدة مدينة نانسي: الجهل بالتاريخ لا يُعذر، والصحراء مغربية قبل ميلاد الوهم

مايو 13, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية مايو 18, 2025

في غياب إبداع الحكومة المغربية: وزراء أم موظفون؟

الصحافي أمين بوشعيب/ إيطاليا في زمن مشحون بالتحديات المتراكمة من تداعيات اقتصادية إلى أزمات اجتماعية…

هل تستفيد جبهة البوليساريو من درس أوجلان وحركة “إيتا” الباسكية ؟

مايو 17, 2025

السعدي يكتب: بنسعيد.. وزير التواصل الذي قطع شريان الصحافة

مايو 16, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

الحكومة تصادق على تعيينات جديدة في مناصب عليا

مايو 23, 2025

الحصيلة الأسبوعية لحوادث السير بالمدن ..31 قتيلا و2939 جريحا، خلال الأسبوع المنصرم

مايو 23, 2025

توأمة شراكة بين وكالة المياه والغابات و الاتحاد الأوروبي لدعم صمود الغابات

مايو 23, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter