Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

لشبونة والرباط.. مغربية الصحراء تعطي العلاقات الثنائية بعدا جديدا

يوليو 26, 2025

أخنوش يجري مباحثات مع رئيس الجمعية الوطنية لفيتنام

يوليو 26, 2025

السبت 26 يوليوز هو فاتح شهر صفر 1447 هـ (الأوقاف)

يوليو 26, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يوليو 27, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » الحجمري.. السلام والأمن مسؤولية جماعية تتقاسمها الإنسانية لبناء عالم أكثر إنصافا
العدل وحقوق الإنسان

الحجمري.. السلام والأمن مسؤولية جماعية تتقاسمها الإنسانية لبناء عالم أكثر إنصافا

مغرب العالممغرب العالمديسمبر 18, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

أكد أمين السر الدائم لأكاديمية المملكة المغربية، عبد الجليل الحجمري، أن السلام والأمن مسؤولية جماعية تتقاسمها الإنسانية بغية بناء عالم أكثر إنصافا، تتلاقى فيه الجهود وتتعزز قيم الحوار والتفاهم.

 وقال السيد الحجمري، خلال جلسة حول “السلام والأمن في العالم” نظمت في إطار “مؤتمر المستقبل” الذي ينظمه البرلمان المغربي بمجلسيه، بالتعاون مع مؤسسة “لقاءات المستقبل”، ومجلس النواب ومجلس الشيوخ بجمهورية الشيلي، يومي 17 و18 دجنبر الجاري، إن “السلام والأمن ليسا مجرد قضايا سياسية، بل هما مسؤولية جماعية تتقاسمها الإنسانية جمعاء بغية بناء عالم أكثر إنصافا، تتلاقى فيه الجهود وتتعزز قيم الحوار والتفاهم، ليصبح السلام والأمن واقعا ملموسا يعيشه الجميع، وليس مجرد غاية تُرتجى”.

   وأبرز أن الحديث عن السلام ليس مجرد استدعاء لفكرة مثالية أو تكرارا لشعار مألوف، بل هو نداء صادق لاستجابة واعية ملحة تتزايد أهميتها يوما بعد يوم في عالم تتشابك فيه التحديات وتتصاعد وتيرة تعقيداتها، مؤكد أن الأمن يعد الركيزة التي تقوم عليها استمرارية المجتمعات واستقرارها، والضمانة الأساسية لتحقيق تطلعاتها نحو التقدم والازدهار. 

  وأضاف، من جهة أخرى، أن المغرب، بفضل موقعه الجغرافي بين إفريقيا وأوروبا يشكل جسرا يعمل على تعزيز التنمية والسلام والأمن وتقوية الروابط الاقتصادية والثقافية والسياسية، مستحضرا المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس من أجل تمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي.

  وأكد أمين السر الدائم لأكاديمية المملكة المغربية أن تحقيق السلام والأمن يستند على رؤية تتجاوز الحلول التقليدية وتتبنى مقاربات تتميز بالابتكار والمرونة، مسجلا أن التطورات التكنولوجية المتسارعة من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة من أجل تعزيز الأمن والسلام، لكنها في الوقت ذاته تثير تحديات أخلاقية وأمنية عميقة.

  وقال إن منصات التواصل الاجتماعي تمكن الأفراد من المشاركة في النقاش العام وكشف الفساد، وتتيح فرصا للتواصل العالمي وتوسيع دائرة التعاطف مع القضايا الإنسانية، لكنها، في المقابل، قد تستغل لترويج الأجندات السياسية المضللة وتأجيج النزاعات وزعزعة الاستقرار، وقد تستخدم لنشر الكراهية والتشهير.

   ولم يفت السيد الحجمري التحذير من إساءة استخدام هذه التقنيات في حروب سيبرانية، أو عبر منصات التواصل الاجتماعي التي تنشر الأكاذيب والأفكار المتطرفة، مشددا على ضرورة وضع أطر أخلاقية وتنظيمية توجه استخدامها بما يضمن تجنب المخاطر المحتملة.

   وقال إن السلام والأمن في العالم يشكلان تحديا مستمرا يتطلب تعاونا عالميا حقيقيا وجهودا منسقة على جميع الأصعدة، مضيفا أن المسارات التي يسلكها العالم اليوم ما بين صراعات ومعاهدات، تدعو إلى التفكير في كيفية بناء عالم مستقر يسوده العدل والمساواة.

من جانبه، أكد محمد لوليشكي، السفير والأستاذ الفخري بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات، أن “بناء المستقبل يبدأ بتطوير الحاضر وتثبيت أسس مجتمعات متضامنة يتمتع فيها المواطن بالأمن والاستقرار وحقوقه الأساسية في العيش الكريم”.

   وشدد السيد لوليشكي، في الآن ذاته، على ضرورة القيام بالإصلاحات الضرورية لمؤسسات الحكامة الكونية بدءا بمجلس الأمن والمؤسسات المالية لواشنطن، معتبرا أن هذه الإصلاحات ستضفي الشرعية والمصداقية على قراراتها والقدرة على تنزيلها بما يضمن فعاليتها ونجاعتها في معالجة التحديات الراهنة التي تجابه الإنسانية.

   وسجل أن المغرب شارك، منذ فجر الاستقلال، في كافة عمليات حفظ السلام والأمن في إفريقيا وفي الوساطة بين بعض دولها، مبرزا، في هذا الصدد، الأهمية التي تكتسيها المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس لكونها تمكن دول الساحل من الخروج من عزلتها والاستفادة من نافذة على الأطلسي.  

   وأشار السيد لوليشكي، من ناحية أخرى، إلى أن الأمم المتحدة جعلت من تجنيب الأجيال القادمة حربا عالمية ثالثة أسمى أهدافها، مضيفا أنها وضعت آليات لضمان السلم والأمن الدوليين من خلال تجريم استعمال القوة وحث الدول على اللجوء إلى الوسائل السلمية لفض نزاعاتها واحترام مبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني مع بذل الجهود للتخفيف من السباق نحو التسلح.

   كما تناول موضوع استعمالات التكنولوجيات الحديثة التي عرفت طفرة نوعية واستعمالا مكثفا غير مسبوق في تاريخ النزاعات، مبرزا أنه بقدر ما يمكن لهذه التكنولوجيات أن تكون مفيدة في نشر الاستفادة وتعميم المعلومات يمكن أيضا أن تستخدم في أغراض مشبوهة وتهدد كيانات دول بأكملها.

   يذكر أن “مؤتمر المستقبل”، الذي يشكل مناسبة لتبادل وجهات النظر بين البرلمانيين والمسؤولين الحكوميين والعلماء والباحثين والجهات الفاعلة حول القضايا التي تهم مستقبل البشرية، يتناول في دورته الحالية عددا من القضايا الحيوية الراهنة، من قبيل التحديات التي تواجه عالم المستقبل، وتغير المناخ والهجرة الدولية، وتعزيز السلم والأمن في العالم، والأمن الغذائي، والتعاون بين الشمال والجنوب.

   كما يناقش المؤتمر مواضيع مواجهة التحديات الصحية العالمية، والتحول الطاقي وآفاقه، والتحولات التي تشهدها العلاقات الإنسانية والروابط الاجتماعية في القرن ال21، وتأثيرات الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد والمجتمع، وتعزيز التسامح والمساواة بين الجنسين، وإفريقيا كقارة للمستقبل.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقالمعرض الدولي لكتاب الطفل والشباب 2024 ندوة حول تعزيز أدب موجه للطفل الفلسطيني
التالي بنموسى يقدم النتائج التفصيلية للإحصاء العام للسكان والسكنى 2024
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

نسبة %76 من توصيات مؤسسة الوسيط غير منفذة.. حسن طارق يوضح

يوليو 25, 2025

الحكومة تصادق على إحداث وتنظيم المؤسسة المحمدية للأعمال الاجتماعية لقضاة وموظفي العدل

يوليو 17, 2025

مشيج القرقري: فضائح استغلال أطفال مخيمات تندوف في برنامج “عطلة من أجل السلام”

يوليو 8, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية يوليو 12, 2025

القمة الأمريكية الإفريقية..فرص وتحديات شراكة غير متوازنة

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة بغض النظر عن الأجواء التي مر فيها اللقاء بين الرئيس…

متى وكيف سيسقط النظام في إيران؟

يونيو 23, 2025

فضيحة أخلاقية ودينية تطال حزب الاستقلال لنزار بركة بتيزنيت.. مفتش الحزب يتورط في استغلال مقر ديني لاجتماع حزبي

يونيو 13, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

لشبونة والرباط.. مغربية الصحراء تعطي العلاقات الثنائية بعدا جديدا

يوليو 26, 2025

أخنوش يجري مباحثات مع رئيس الجمعية الوطنية لفيتنام

يوليو 26, 2025

السبت 26 يوليوز هو فاتح شهر صفر 1447 هـ (الأوقاف)

يوليو 26, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter