Close Menu
مغرب العالم
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

المنتخب الوطني النسوي داخل القاعة يواجه نظيره الإسباني في ربع نهائي كأس العالم

نوفمبر 27, 2025

أسا تحتضن الدورة 10 لـ “ملتقى الواحات 2025”: التراث الثقافي والاقتصاد التضامني رافعة التنمية في الصحراء المغربية.

نوفمبر 27, 2025

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يطلق حملة وطنية “مانسكتوش على العنف “

نوفمبر 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
مغرب العالممغرب العالم
إشترك الآن
  • الرئيسية
  • أخبار المغرب
  • المغرب الكبير
  • السلطة الرابعة
  • سياسة العالم
  • تحقيق
  • المرأة
  • En Français
  • المزيد
    • الاتحاد الأوروبي
    • أجناس أخرى
    • فن وثقافة
    • الأنشطة الملكية
    • الذكاء الاصطناعي
    • الرياضة
    • العدل وحقوق الإنسان
    • حوادث وقضايا
    • خبر عاجل
    • دين و دنيا
    • شؤون الإفريقية
    • شؤون العربية
    • طب وصحة
    • كتاب آراء
    • قضايا المجتمع
    • مغرب العالم TV
مغرب العالم
أنت الآن تتصفح:Home » السعدي يكتب: بيان الأغلبية.. تجميل للأزمة بلغة الخشب
كتاب آراء

السعدي يكتب: بيان الأغلبية.. تجميل للأزمة بلغة الخشب

مغرب العالممغرب العالمأكتوبر 2, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

بقلم: الصحافي فؤاد السعدي

من الصعب أن نفهم كيف احتاجت حكومة يفترض أنها تتحمل مسؤولية قيادة بلد في ظرفية حساسة، خمسة أيام كاملة من الصمت أمام احتجاجات شبابية اجتاحت عددا من المدن، وحين قررت أخيرا أن تخرج إلى العلن، لم تقدم للرأي العام سوى بيان باهت، أعاد إنتاج نفس اللغة الخشبية التي سئمها المواطن. ففي الوقت الذي كان الشارع يغلي، وينتظر خطوات ملموسة تطمئن الأسر وتفتح أفقا أمام الشباب، اختارت الأغلبية أن تخاطب الناس بشعارات فضفاضة عن الحوار والإنصات، دون أن تقترب من لب الأزمة التي يعيشها المجتمع في الصحة والتعليم والقدرة الشرائية.
وما يزيد الطين بلة أن هذا السلوك لا يعكس مجرد بطء في التفاعل، بل يكشف عن خلل أعمق في الرؤية السياسية نفسها، وبالتالي، فالحكومة، بدل أن تواجه الواقع بشجاعة، ما زالت للأسف تتعامل مع المغاربة وكأنهم لا يرون بأعينهم ما يجري حولهم. ولأن الواقع أوضح من كل خطاب، فالمواطن الذي يدخل المستشفى ولا يجد دواء أو سريرا، لا يمكن أن يقتنع بتكرار الحديث عن “ورش إصلاحي ضخم”، وبالمثل، الأسرة التي تنهكها مصاريف التعليم الرديء، لا يمكن أن تطمئنها وعود غامضة بأن “الإصلاح في الطريق”. وهكذا يتحول التباعد المستمر بين القول والفعل إلى خطر مباشر على ما تبقى من الثقة بين الدولة والمجتمع.
ورغم أن خطاب العرش الأخير جاء شديد الوضوح في رسم الأولويات، بل وانتقد بشكل غير مباشر تعثر السياسات الحكومية، فإن الحكومة لم تحرك ساكنا. فالرغم من أن جلالة الملك دعا إلى نقلة نوعية في التنمية المجالية وتدارك الفوارق الاجتماعية، حتى لا يسير المغرب بسرعتين، ظل أداء الحكومة في الاتجاه المعاكس، وكأن الرسالة لم تصلها أو كأنها تتجاهلها عمدا، لتكون النتيجة أن الفجوة بين ما يريده الوطن وما يعيشه المواطنون ما زالت قائمة، بل تتسع يوما بعد آخر.
فبعد أربع سنوات من الشعارات والوعود غير المنجزة، أصبح واضحا أن هذه الأغلبية فقدت ما تبقى لها من رصيد الثقة، فلا إصلاح في قطاع الصحة، ولا تحول في مجال التعليم، ولا حماية حقيقية للقدرة الشرائية، بل حتى الجولة الإعلامية الأخيرة لوزير الصحة، بما حملته من استعراض فولكلوري، لم تفعل سوى صب الزيت على النار، أما رئيس الحكومة، فقد ظل أسير لغة التطمين التي لم تعد تقنع أحدا، وهو ما يفسر اتساع فجوة الغضب الشعبي يوما بعد يوم.
لقد خرج الشباب إلى الشارع وقالوا كلمتهم بصوت عال، ولا ينتظرون اليوم سوى جواب واضح من رئيس الحكومة نفسه، وأن أقل ما يمكن أن يقوله عزيز أخنوش للمغاربة اليوم هو أنه فهم الرسالة، وأنه قرر الرحيل، لأن البقاء في موقع المسؤولية دون القدرة على التغيير لا يعدو أن يكون استمرارا في الاستفزاز وإطالة لعمر الأزمة.
اليوم لم يعد مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة مجرد شعار دستوري نزين به الخطب، بل صار مطلبا وطنيا ملحا. فالحكومة التي أخفقت في الإصغاء للمجتمع في لحظة أزمة، وعجزت عن تقديم بدائل ملموسة، لم يعد لها ما يبرر بقاؤها، طالما أنها لم تستوعب بعد أن الاستقرار لا يقوم على البيانات المطمئنة، ولا على الجولات الدعائية، وإنما على الشجاعة في الاعتراف بالفشل، وعلى الجرأة في فتح مسار جديد يعيد الثقة ويعيد الأمل.
لقد وصلنا إلى لحظة الحقيقة، فإما أن يتحمل رئيس الحكومة مسؤوليته الكاملة ويغادر المشهد، أو أن تستمر البلاد في دوامة من الأزمات التي لا تزيدها البيانات الخاوية إلا تعقيدا. أما الوطن فيحتاج اليوم إلى قرارات شجاعة، لا إلى خطابات مراوغة، وإلى حلول عملية تعيد الاعتبار للثقة المهدورة بين الدولة والمجتمع.

شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
السابقانتصار تاريخي للمنتخب الوطني (U 20) على حساب البرازيل بهدفين لواحد
التالي المجلس الاقتصادي والاجتماعي  يوصي بإدماج المسنين في سوق الشغل
مغرب العالم

جريدة إلكترونية بلجيكية -مغربية مستقلة

المقالات ذات الصلة

قرار مجلس الأمن رقم 2797 على سرير “بروكست”!

نوفمبر 21, 2025

لماذا أفرجت الجزائر عن صنصال؟

نوفمبر 19, 2025

سؤال إلى والي طنجة.. من يحمي القانون حين ينام حراسه؟

نوفمبر 16, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

Québec : Les crises du logement en Estrie

مايو 4, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
Espace Pub
أخبار خاصة
الرئيسية أكتوبر 25, 2025

لماذا استهداف المغرب؟ ولماذا الآن؟

بقلم: الدكتور عادل بن حمزة في مقال الأسبوع الماضي، تساءلتُ: هل يتعرض المغرب لحرب هجينة…

حصرية السلاح.. اختبار الدولة الوطنية

سبتمبر 5, 2025

“في صميم الحدث” الدكتور عبد القادر الكيحل يحلل مضامين الخطاب الملكي ويعلّق على وفاة طبيب معتقل بسجن طنجة

أغسطس 7, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
الأكثر مشاهدة

Journée Portes Ouvertes au Service des Incendies de Granby : Une Célébration de la Confiance Communautaire

أكتوبر 15, 2023

البرلمانيات: التنمية الشاملة و التماسك الاجتماعي يعتمدان على تحقيق المساواة بين الجنسين

يونيو 2, 2023

المرأة سيدة نفسها طفلة في روحها ورجل في مواقفها فلايستهان بقوتها , إنها زهرة حيدار

أكتوبر 8, 2023
اختيارات المحرر

المنتخب الوطني النسوي داخل القاعة يواجه نظيره الإسباني في ربع نهائي كأس العالم

نوفمبر 27, 2025

أسا تحتضن الدورة 10 لـ “ملتقى الواحات 2025”: التراث الثقافي والاقتصاد التضامني رافعة التنمية في الصحراء المغربية.

نوفمبر 27, 2025

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يطلق حملة وطنية “مانسكتوش على العنف “

نوفمبر 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter